مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

35 خبر
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • صاروخ أوريشنيك
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

ترامب يكسب من "ذيل الكلب" البريطاني

"الحجة ضعيفة"، عنوان مقال كيريل كوكيشين، في "إزفستيا"، عن الأسباب الحقيقية وراء قرار طرد 60 دبلوماسيا روسيا من الولايات المتحدة.

ترامب يكسب من "ذيل الكلب" البريطاني
ZUMAPRESS.com / Cheriss May / Globallookpress

وجاء في مقال كوكيشين، الباحث السياسي، الأستاذ المساعد في معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية:

"إذا كانت حجتك ضعيفة، فارفع صوتك". ملاحظة تشرشل هذه، على مسودة خطابه، على ما يبدو، واحدة من الوصفات البريطانية القليلة التي ما زالت تعمل بطريقة ما تجاه أوروبا. على أية حال، فإسقاط تيريزا ماي على رؤوس الحلفاء الأوروبيين وابلا من الانفعالات المحسوبة جيدا، والتي تتناسب قوتها عكسا مع ضعف الحجج، عمل كما أُريدَ له.

لكن، على ما يبدو، فلندن، التي بدأت اللعبة بأكملها حول سكريبال، والتي تمكنت في وقت ما من أن تصبح مركزًا لبلورة موقف مناهض لروسيا في الغرب، من المستبعد أن تكون قادرة على الاستفادة من فعلتها- لأن ذلك ليس في مصلحة واشنطن.

ولا يقتصر الأمر على أن اللعبة التي تُداخلها عواطف كبيرة في السياسة دائمًا ما تكون موضع شك، إنما لأن ترامب في جميع الأحوال لا يقبل للندن دور "الذيل الذكي الذي يهز الكلب" ويتلاعب ليس فقط بأوروبا إنما وبالولايات المتحدة.

في هذا الصدد، استعرض ترامب مرة أخرى حدسه، شاعرا بأنها بالضبط تلك الحالة حيث "للكم أهمية". فطرد 60 من الدبلوماسيين الروس من قبل واشنطن دفعة واحدة، لفتة رمزية قوية توضح بشكل عياني محدودية لندن ووزن الولايات المتحدة التي لا يمكن مقارنتها مع أي جهة أخرى.

الرسالة واضحة: يجب أن يظل الدور الرئيس في أي مسألة على علاقة بروسيا لواشنطن. بعبارة أخرى، لندن التي "تطرد" 23 دبلوماسيًا، بعد لفتة واشنطن الكبيرة تتراجع إلى الخلفية: الوضع حول سكريبال، مثل المسائل الأخرى، يجب أن يناقش فقط مع ترامب..

وبالتالي، فإن الوضع ذو حدين. فمن ناحية، تمكنت لندن من المساهمة في تشويه صورة روسيا، لكن من غير المرجح أن تكون قادرة على الاستفادة منها. ومن جهة أخرى، انكشفت المبالغة في الطريقة التي اتبعتها لندن للتعويض عن غياب الحجج بالهستيريا: ففي اللحظة المناسبة، خطف ترامب بهدوء وحكمة مقود إدارة الصراع من (تيريزا) ماي، ما جعل المسألة تخصه دون أحد آخر. وذلك، ما سيكون موضوعا لمساومة سياسية في الاجتماع القادم لترامب مع بوتين.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

"تحليق مسيرة ولحظة سقوط صواريخ".. حزب الله يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة "جولاني" (فيديو)

بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد

زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق الروسي

كمسومولسكايا برافدا: روسيا حذّرت كييف والغرب.. ماذا يعني تصريح بوتين بشأن "أوريشنيك"؟