مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

42 خبر
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • فيديوهات
  • 90 دقيقة
  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا- مواجهات في حلب

    سوريا- مواجهات في حلب

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

ما الذي حمى الجزائر وتونس من الحالة الليبية؟

عن هذا السؤال يجيب سفير تونس لدى موسكو، محمد علي الشيحي، لصحيفة "كوريير" للصناعات العسكرية، في مقال عنوانه "مهمة الثورات الملونة" السيطرة على الموارد الخام".

ما الذي حمى الجزائر وتونس من الحالة الليبية؟
ZUMAPRESS.com / Hamza Turkia / Globallookpress

وجاء في المقال، الموقّع باسم أليكسي بالييف: بحلول العام 2010-2011، وضعت في الغرب خطط لإعادة رسم حدود العديد من بلدان المغرب العربي. وأصبحت أحداث "الربيع العربي" حافزا لتنفيذ الخطط التي تهدف أساسا إلى السيطرة على موارد النفط والغاز الهائلة وطرق النقل.

السفير التونسي فوق العادة لدى موسكو محمد علي الشيحي، يقول لـ"كوريير للصناعات العسكرية"، إن السياسات المحلية والخارجية الجزائرية المحسوبة بدقة، لهذا البلد الرائد في المجال السياسي والاقتصادي في المغرب العربي، لم تسمح بدخوله في حالة من الفوضى.

وذكّر السفير بأن الجزائر عارضت تدخل الغرب في الأحداث في ليبيا ولم تسمح باستخدام أراضيها للعدوان. وقال إن التفاعل السياسي النشط مع الجزائر لم يسمح " بانتقال الحالة الليبية الى تونس".

ومن الجدير بالملاحظة أن الغاز الطبيعي الجزائري ينقل، من خلال تونس إلى إيطاليا ومن إيطاليا إلى الاتحاد الأوروبي، بأنابيب عابرة للبحر المتوسط، منذ أكثر من عقد من الزمن. وهناك مشاريع جديدة في الاتجاه نفسه توضع في أوروبا.

وقال الشيحي إن خطوط أنابيب الغاز تعمل بشكل ثابت، ومن المقرر أن تزيد قدرتها، وأن تبنى فروع إضافية منها... ولا تزال الجزائر مصدرا رئيسيا للغاز الطبيعي المسال ليس فقط في الاتحاد الاوروبي، إنما والولايات المتحدة.

ومن الواضح أن هذه العوامل لا تزال تجبر الغرب على اتباع سياسة تخريبية أقل "جموحا" تجاه الجزائر وتونس. وفي الوقت نفسه، توجد أكبر القواعد البحرية في المغرب العربي، والتي بقيت تحت سيطرة فرنسا حتى بعد استقلال  الجزائر وتونس في العامي 1962 و1956 على التوالي.

وفيما يتعلق بمكافحة الإرهاب، أكد الشيحي أن العمليات العسكرية الناجحة ضد الجماعات الإرهابية يمكن أن تضعف نشاطها مؤقتا ليس إلا. وعلاوة على ذلك، ووفقا للسفير، فقد "أصبحت مراقبة الحدود في العديد من بلدان الشرق الأدنى والأوسط وليبيا مفهوما جغرافيا بحتا. وهذا يسهل كثيرا إعادة انتشار الارهابيين".

وفي هذا الصدد، يجدر التذكير بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية التي جرت بمساعدة الاتحاد السوفياتي في سوريا وليبيا والعراق ومصر، وبلدان أخرى في المنطقة في الستينات والثمانينيات... وأما بعد العام 1991(انهيار الاتحاد السوفيتي)، فتهيمن على المنطقة بلدان حلف شمال الأطلسي، التي لا تعنى إلا بتوسيع مناطق نفوذها هناك، وكما هو معروف، يجري ذلك أيضا بمساعدة الجماعات المتطرفة التي أنشئت بمساعدة استخبارات هذه البلدان.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

السفير الأمريكي في إسرائيل: يبدو أن إيران لم تفهم الرسالة من هجومنا على فوردو

اليمن.. المجلس الانتقالي يرد على تهديدات "المفتي الدبلوماسي" بالتحالف مع الحوثيين

الداخلية السورية: "قوات سوريا الديمقراطية" تخضع لهيمنة أجنبية وفشلت في فرض واقع ميداني جديد

فيدان يعلن نتائج المباحثات الرفيعة المستوى في دمشق

ترامب يهاجم بايدن ويؤكد وقف "الخسائر المالية" الأمريكية في أوكرانيا

اتفاقات معلقة وهدوء هش في حلب بعد اشتباكات عنيفة بين "قسد" والجيش السوري

ضبط شبكة لتهريب الصواريخ المضادة للطائرات بين سوريا والعراق (فيديو+صور)

"طوفان الأقصى" يربك إسرائيل.. أزمة "التحقيق" تنفجر وارتدادات الهزيمة تكشف انهيار الأسطورة الأمنية

أشبه بالعاب الفيديو.. الجيش الأمريكي يوثق ضربة جديدة لقارب "تهريب مخدرات" (فيديو)