مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

32 خبر
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

صراع بارد على جنوب شرق آسيا

"روسيا فتحت جبهة جديدة في آسيا"، عنوان مقال سيرغي مانوكوف، في "إكسبرت أونلاين" عن عودة روسيا النشطة إلى جنوب شرق آسيا.

صراع بارد على جنوب شرق آسيا
Globallookpress

وجاء في المقال: تتبع روسيا سياسة خارجية نشطة ليس فقط في سوريا، إنما في العديد من الاتجاهات الأخرى. واحد منها... جنوب شرق آسيا. ويمكن القول إن عودة روسيا إلى جنوب شرق آسيا باتت واقعا. فاللاعبون الآخرون، مضطرون، بعد استراحة طويلة، لأن يأخذوا موسكو بالحسبان. وتستخدم الدبلوماسية الروسية، كما كتبت مجلة Asian Review، بذكاء القلق الموجود في جنوب شرق آسيا، بسبب الاعتماد المفرط على الصين والولايات المتحدة، اللتين تتصارعان من أجل التأثير في المنطقة.

ففي سبتمبر، نقلت Phnom Penh Post، عن وزير الخارجية الكمبودي، براك سوخون قوله: "لقد لاحظنا أن الغرب يضعف".

وقد ورثت روسيا من الاتحاد السوفيتي بطاقات رابحة في كمبوديا وغيرها من بلدان جنوب شرق آسيا. وتريد بنوم بنه من موسكو أن تشطب كل أو على الأقل جزءا من ديون المملكة للاتحاد السوفييتي، (حوالي 1.5 مليار دولار)... وفي نوفمبر الماضي، أعلن دميتري مدفيديف عن استعداده لبدء محادثات بشأن الديون واقترح إنشاء فريق عمل لهذا الغرض. وهناك احتمال أن تطلب موسكو من بنوم بنه السماح لأسطول المحيط الهادئ الروسي بدخول الموانئ الكمبودية.

وأضاف المقال أن الدبلوماسيين الروس يعملون وفق مخطط مشابه في بلدان أخرى في جنوب شرق آسيا، في محاولة لاستعادة حضورهم السابق ومزاحمة الغرب، وقبل كل شيء، الولايات المتحدة.
وأن هذه المنطقة تجذب روسيا ليس فقط لخلق توازن مع الغرب، إنما مع الصين أيضا. فبكين تعد جنوب شرق آسيا منطقة نفوذها، ولكن دول المنطقة تخشى من التبعية الاقتصادية والمالية لها.

وينتهي المقال إلى أنهم، في الغرب، أدركوا متأخرين، وبوضوح، أنهم يفقدون جنوب شرق آسيا. والآن، لاستعادة حضورهم ونفوذهم السابقين، سيتعين عليهم بذل جهود هائلة. فقد أصبحت المنطقة على نحو متزايد مجالا لنفوذ روسيا والصين. وفيما يتعلق بخدمة مصالحهما الوطنية الخاصة، فإن موسكو وبكين تدركان جيدا أهمية التعاون الاستراتيجي بينهما، ولذلك فبإمكانهما التوصل إلى حل وسط في جنوب شرق آسيا.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

مجلة الإيكونوميست تطلق تنبؤا "مرعبا" للإسرائيليين بشأن مستقبل إسرائيل: تتجه نحو كارثة غير مسبوقة

الحكومة الجديدة في عيون السوريين

حماس: وافقنا على عرض الوسطاء لوقف النار.. سلاحنا خط أحمر ولجنة إدارة غزة في مراحلها النهائية

ترحيب بتشكيل الحكومة السورية الجديدة والآمال عليها معلقة لتحقيق تطلعات شعب سوريا والأمن والاستقرار

الحكومة السورية الجديدة بعيون صحافة الغرب.. مؤقتة لـ5 سنوات وبدون رئيس وزراء وجملة من التحديات

زيلينسكي: السعودية لا تمتلك الموارد والمتخصصين اللازمين لمراقبة "هدنة الطاقة"

خطبة وصلاة العيد في جامع موسكو الكبير تؤكد احترام ومحبة كافة الأديان في روسيا (صور)

بايدن وعدد من أعضاء الإدارة السابقة يفقدون ميزة أمنية بأمر من ترامب

هيئة البث الإسرائيلية: "حماس" تبحث الإفراج عن رهائن مقابل وقف إطلاق النار خلال عيد الفطر

مدفيديف ينتقد بشدة تصريح غوتيريش حول "شرعية" نظام كييف