مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • فيديوهات
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • مياه البحر تجرف خيام النازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس

    مياه البحر تجرف خيام النازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس

  • مدفع هاوتزر "أكاتسيا" يقضي على طاقم هاون أوكراني في مقاطعة زابوروجيا

    مدفع هاوتزر "أكاتسيا" يقضي على طاقم هاون أوكراني في مقاطعة زابوروجيا

إيران واحدة أم إيرانان.. في سوريا واليمن

"اليمن يطالب روسيا بكبح طموحات إيران"، عنوان مقال إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، عن أن حكومة عدن تنتظر أن تكف إيران عن مساعدة المتمردين الحوثيين.

إيران واحدة أم إيرانان.. في سوريا واليمن
صورة أرشيفية / ZUMAPRESS.com/Ahmad Halabisaz/Xinhua / Globallookpress

ينطلق المقال من إعلان وزير الخارجية اليمني، عبد الملك المخلافي، في مؤتمر صحفي عقب محادثاته مع نظيره الروسي سيرغي لافروف، أن روسيا يمكن أن تلعب دورا في تخفيف أو حتى وقف التدخل الإيراني ودعم إيران للمتمردين بالأسلحة.
ويرجع إلى تأكيد المخلافي أن الحرب لم تكن خيار اليمنيين، إنما فرضت عليهم، بسبب انقلاب الحوثيين. وأن الحوثيين ارتكبوا جرائم وحشية في صنعاء، وبالتالي فهم لا يمكن أن يكونوا شركاء حقيقيين.

ويضيف كاتب المقال أن المراقبين يقارنون، في كثير من الأحيان، الوضع في سوريا واليمن: ففي كلتا الحالتين، يشتبهون في أن إيران تقوم بتدخل خطير في شؤون البلدان الأخرى. ومع ذلك، توجد في مجتمع الخبراء اختلافات جدية في النظرة إلى  النزاعين المسلحين.

وفي الصدد، يقول رئيس مركز الدراسات الإسلامية في معهد التنمية المبتكرة، الخبير في مجلس الشؤون الروسية الدولية، كيريل سيمينوف، لـ"نيزافيسيمايا غازيتا": "التدخل الإيراني في اليمن، تنفيه كل من إيران والحوثيين. وهذا هو الفرق الرئيسي عن الحالة في سوريا، حيث تحاول إيران طرح نفسها على أنها المنقذ الرئيسي لنظام بشار الأسد. أما في اليمن، فتحاول إيران أن تشير فقط إلى القرب الأيديولوجي مع الحوثيين، وتقديم الدعم المعنوي لهم. ويتم نفي جميع الإمدادات العسكرية بشكل مطلق. بل، حين تصدر في إيران تصريحات شعبوية عن الاستعداد لمساعدة البلاد عن طريق إرسال الحرس (الثوري) إلى هناك، فسرعان ما  تتعالى (في اليمن) ردود أفعال تقول: توقفوا عن المضاربة بالحرب اليمنية، فنحن نتدبر أنفسنا من دونكم. ولذلك، فإن الحوار حول كيفية لعب البطاقة اليمنية لا معنى له".

ويلفت سيمونوف إلى أن أطروحة وجود قناة بين إيران والمتمردين اليمنيين لم يتم تأكيدها بشكل موثق. فيقول: "إما أن الإمدادات تصل عبر عمان، كما يقول البعض...أو عبر إريتريا على قوارب صيد صغيرة. وبشكل عام، لا تملك إيران نفوذا على الحوثيين، ومن الصعب جدا التحدث إليهم. فليس لدى الحوثيين ما يفقدونه لإجبارهم على فعل شيء ما. وكثيرون يفهمون أن من الضروري إجراء حوار مع اللاعبين اليمنيين، فعليهم تعتمد أمور كثيرة".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا

فيليبو: تصريحات بارو بشأن السماح لكييف باستخدام صواريخ فرنسية لضرب روسيا "نباح كلاب وخيانة لفرنسا"

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود