مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

61 خبر
  • حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى
  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا
  • خارج الملعب
  • حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

    حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

ريكس تيلرسون يوسع نطاق "محور الشر"

ذكر معلق صحيفة "كوميرسانت" الدولي سيرغي ستروكان أن وزير الخارجية الأمريكي دعا إلى ردع إيران وباكستان.

ريكس تيلرسون يوسع نطاق "محور الشر"
تيلرسون والعاهل السعودي / Reuters

 جاء في المقال:

أصبحت زيارة وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون إلى باكستان، التي وصل إليها بعد توقف غير مقرر في أفغانستان، محطة أخرى في جولته الدبلوماسية الخاصة على بلدان الحلفاء الرئيسين في المناطق ذات الأهمية الاستراتيجية. وكان تيلرسون قد بدأ جولته الدبلوماسية بزيارة السعودية يوم الأحد الماضي (22/10/2017)، وعرج على على قطر والعراق، ومن المفترض أن تنتهي الجولة في الهند.

وقد جاءت زيارة تيلرسون إلى باكستان، الدولة التي تدخل شكليا في قائمة "الحلفاء الرئيسين للولايات المتحدة من خارج نطاق الناتو"، على خلفية التناقضات المتزايدة في العلاقات بين واشنطن وإسلام آباد.

وعلى غير ما اعتاد عليه الدبلوماسيون الأمريكيون في زياراتهم، وخاصة على هذا المستوى العالي في الهرم الدبلوماسي، تعمدت السلطات الباكستانية استقبال وزير الخارجية الأمريكي في أول زيارة له إلى باكستان ببرودة وفتور كبير. والسبب في ذلك يعود إلى تصريحات تيلرسون الحادة، عشية الزيارة، والتي بدت كإنذار لإسلام آباد.

فقد صرح تيلرسون بأن "إدارة ترامب تطلب من دون إبطاء من إسلام آباد "فتح أعينها على الوضع القائم في البلاد، والذي يفسح المجال أمام مجموعات إرهابية عديدة للحصول على ملاذ فيها". وطالب الوزير الأمريكي السلطات الباكستانية بـ "التوقف عن دعم حركة "طالبان".

وبالنظر إلى رفض إسلام آباد القاطع اتهامات واشنطن لها بدعم الإرهاب، فإن تهجمات ريكس تيلرسون هنا قد تؤدي إلى المزيد من التباعد بين الولايات المتحدة وحليفتها الرئيسة في جنوب آسيا.

وإذا كانت قد جرت تسمية باكستان "مذنبا رئيسا" في زعزعة الاستقرار الإقليمي في إطار الجزء الآسيوي من زيارة تيلرسون، فإن إيران جرى تحديدها كدولة تدعم الإرهاب في منطقة الشرق الأوسط، وتمارس التخريب في دول الجوار.

لهذا، عقد في الرياض اجتماع ثلاثي في إطار غير اعتيادي، جمع وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون والعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، وانضم إليهما رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي بهدف إنشاء تحالف جديد بين الرياض وبغداد بمباركة من الإدارة الأمريكية، التي توقعت أن يلعب هذا التحالف دورا أساسا في مواجهة إيران إقليميا.

بيد أن ريكس تيلرسون، الذي دعا دول الخليج إلى التحالف مع العراق في مواجهة "التهديد الإيراني"، لم يجد آذانا صاغية لدى السلطات العراقية كما كانوا يتوقعون في واشنطن. ورفض رئيس الوزراء العبادي على الفور توجيه تيلرسون الاستفزازي بأنه "يجب على المقاتلين الإيرانيين أن يعودوا إلى ديارهم، لأن المعركة ضد "داعش" أوشكت على الانتهاء".  ورد مكتب رئيس الحكومة العراقية على ذلك ببيان جاء فيه أن عناصر "الحشد الشعبي"، الذي أشار إليهم تيلرسون "هؤلاء الناس عراقيون يحاربون ضد الإرهاب، ويقدمون الضحايا في الحرب ضد "داعش". كما أضاف رئيس الوزراء "ألا أحد يملك حق التدخل في الشأن الداخلي العراقي".

في المقابل، ومن الجانب الإيراني علق محمد جواد ظريف على تصريح ريكس تيلرسون بالقول إن "الإيرانيين ليسوا بحاجة إلى العودة إلى ديارهم، لأنهم موجودون فيها".

ترجمة وإعداد:ناصر قويدر

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

زاخاروفا تتلقى عريضة اعتذار من الإيطاليين عن تصريحات ماتاريلا بشأن روسيا (فيديوهات)

"فوجئت بعدم ترحيب مصر والأردن".. ترامب يتراجع خطوة للوراء بشأن فرض خطته بقطاع غزة

عقيد أوكراني متقاعد يتساءل عن سبب اختفاء "أفضل صديق لكييف"

لا اتفاق بين بوتين وترامب قبل إرساء الأخير نظاما ديكتاتوريا

قائمة الأسرى الفلسطينيين المقرر الإفراج عنهم اليوم من السجون الإسرائيلية بينهم 3 صحفيين

روسيا تقترح تعديل مشروع قرار أمريكي بالجمعية العامة حول الصراع الأوكراني