مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

53 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

الكرَّة الأوروبية

نشرت صحيفة "كوميرسانت" مقالا لمعلقها السياسي سيرغي ستروكان عن العقوبات المفروضة على روسيا، يشير فيه إلى أن أوروبا لم تعد قائدة، بل مقودة.

الكرَّة الأوروبية
الاتحاد الأوروبي يمدد العقوبات ضد روسيا / www.egynews.net

 كتب ستروكان:

سيرغي ستروكان / www.youtube.com

على خلفية محاولات مجلس الشيوخ الأمريكي تشديد العقوبات ضد روسيا، لم تشأ أوروبا أن تصبح المحقق الطيب، ومددت عقوباتها ضد موسكو.

لذلك لم يبق أمام وسائل الإعلام الروسية سوى البحث عن ساسة أوروبا أصدقاء موسكو الأقلاء، الذين يصفون تمديد قمة بروكسل العقوبات ضد روسيا بالسخيفة، وأنهم لو كانوا هم في السلطة وليس الذين يقودون أوروبا حاليا، لما كان هناك أي حديث عن تحديد التعاون مع روسيا منذ زمن بعيد.

ولكن مثل هذه الاعترافات لا تحل أي شيء. فمثلا مارين لوبان زعيمة "الجبهة الوطنية"، أو "رابطة الشمال" الإيطالية، لن تستلما السلطة على أقل تقدير في المستقبل المنظور. أي لن يكون بيدهما القرار بشأن روسيا. لذلك، فإن روسيا لا ترى الضوء في نهاية النفق الأوروبي.

وهنا يطرح السؤال نفسه: لماذا؟ مع أنه قبل فترة كان هناك انطباع يفيد بأن سياسة العقوبات الأوروبية غير مثمرة وهي على وشك أن تتعرض لتغيير جذري.

كان يبدو أن جميع الشروط ملائمة لذلك: أولا، خلال السنوات الثلاث تعب البزنس الأوروبي منها كثيرا، ويتكبد خسائر من دون أن يدرك لأجل أي شيء فرضت. وثانيا، تبين أن مشروع الميدان الأوروبي لم يتطابق مع أهداف بروكسل عام 2014 في مباركتهم إطاحة الرئيس يانوكوفيتش. وثالثا، الرئيس أوباما الذي ضغط على بروكسل وطلب عدم إظهار الضعف، ترك كرسيه لدونالد ترامب، الذي ليست العقوبات بالنسبة إليه هدفا بحد ذاته.

ومع هذا، فإن قرار الاتحاد الأوروبي ليس مريحا لموسكو، لأنه جاء نتيجة استمرارية السياسة البيروقراطية الأوروبية غير القادرة على التكيف مع الواقع الجديد. فقد قال خبير مجلس أوروبا للشؤون الدولية غوستاف غريسيل المعروف بمواقفه المعادية لروسيا، في قمة بروكسل: "حدث شيء رائع". لقد استعرضت أوروبا موقفا موحدا من المسألة الروسية في حين أن "هذا الإجماع لم يحدث في مسألة اللاجئين و "بريكست" وانتخاب دونالد ترامب"، على الرغم من محاولات موسكو الرامية إلى تقسيم أوروبا. وقد أكدت أوروبا بهذا قدرتها على وحدتها ومبدئيتها.

هذا يعني أن تمديد العقوبات ضد روسيا أصبح بالنسبة إلى أوروبا مسألة توكيد للذات، الضرورية في ظروف اختبار متانة وحدتها في اتجاهات مختلفة.

ولكن بروكسل بتكرارها أن العقوبات سترفع عن موسكو فقط بعد تنفيذها اتفاقات مينسك، تدفع بهذه المسألة إلى نفق مظلم. لأنه مهما كان الموقف من دور موسكو في دونباس، هناك أجزاء كبيرة من اتفاقات مينسك يجب فقط على أوكرانيا تنفيذها. وهذا يعني أن أوروبا وضعت علاقاتها مع موسكو رهينة إرادة كييف. أي أن بروكسل في الحوار مع كييف قررت لعب دور الجهة المقودة وليس القائدة. ويبدو أنها لم تأخذ بالحسبان كل شيء.

ترجمة وإعداد: كامل توما

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد

نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ضربة "أوريشنيك"

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

كمسومولسكايا برافدا: روسيا حذّرت كييف والغرب.. ماذا يعني تصريح بوتين بشأن "أوريشنيك"؟

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

"تحليق مسيرة ولحظة سقوط صواريخ".. حزب الله يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة "جولاني" (فيديو)

زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق الروسي

كنايسل تنتقد ازدواجية المعايير لدى الغرب تجاه مذكرات الاعتقال الصادرة عن الجنائية الدولية

مدفيديف: روسيا تدعم قرارات الأمم المتحدة لحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي