مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

29 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • 90 دقيقة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي

    فيديوهات الذكاء الاصطناعي

بدء هجوم جديد في ريف حلب

تطرقت صحيفة "إيزفيستيا" إلى بدء القوات الحكومية السورية وحلفائها عمليات هجومية جديدة في ريف حلب، مشيرة إلى أن هدفها تدمير مواقع الإرهابيين الأمامية إلى الشمال من المدينة.

بدء هجوم جديد في ريف حلب
القوات السورية تهاجم في ريف حلب / izvestia.ru

 جاء في مقال الصحيفة:

بدأت القوات الحكومية وحلفاؤها يوم الاثنين 17 أبريل/نيسان الجاري عملية هي الأكبر خلال الأشهر الأخيرة في محافظة حلب. وبحسب وسائل الإعلام المحلية، فإن هدف هذه العملية هو القضاء على الخطر، الذي تشكله بلدة عندان (تقع في منطقة جبل سمعان إلى الشمال-الغربي من مدينة حلب على بعد 12 كلم)، التي يوجد فيها أحد المواقع الرئيسة لمجموعة "هيئة تحرير الشام" (النصرة سابقا).

وتشارك في هذه الهجمات نخبة القوات الخاصة والحرس الجمهوري والتشكيلات الفلسطينية، التي تحارب إلى جانب الحكومة السورية، وتوفر الغطاء الجوي لها طائرات القوة الجو-فضائية الروسية.

ويذكر أن الاشتباكات في هذا الاتجاه بدأت قبل عدة أيام، عندما كانت وحدات من الحرس الجمهوري والتشكيلات الفلسطينية تقوم بعمليات استطلاع قتالية في ضواحي قرية الزهراء لكشف المواقع الدفاعية وتحصينات الإرهابيين. وقد رافق ذلك قصف مدفعي وغارات جوية على الخطوط الخلفية للإرهابيين لمنع وصول التعزيزات إليهم.

وبحسب الرواية الرسمية، جاءت هذه العمليات ردا على العملية الإرهابية، التي وقعت يوم 15 أبريل/نيسان الجاري ضد المدنيين، الذي جرى إجلاؤهم في حافلات من مدينتي كفريا والفوعة المحاصرتين في محافظة إدلب، وأودت بحياة 126 شخصا بينهم نحو 80 طفلا. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن هذه العملية الإرهابية، لكن السلطات السورية تتهم "داعش" و"جبهة فتح الشام" بتدبيرها.

عملية ارهابية ضد المدنيين، الذي جرى إجلاؤهم في حافلات من مدينتي كفريا والفوعة / وكالة سانا

يقول البروفيسور في قسم العلوم السياسية بمدرسة الاقتصاد العليا ليونيد إيسايف للصحيفة إن القوات الحكومية السورية تهاجم عادة على عدة محاور بهدف إجبار العدو على تشتيت قواته. و "الآن الفرصة ملائمة للهجوم في ريف حلب، لأن القوات الأساسية للإرهابيين تقاتل في جنوب حماة. وهنا يجب أن نفهم أن عملية تحرير حلب ما زالت مستمرة، وأن المناطق الغربية للمحافظة يبقى وضعها غير مستقر لأنها تجاوِر محافظة إدلب، التي تتجمع فيها مجموعات إرهابية مثل "جبهة النصرة" و "أحرار الشام" وغيرهما. لذلك تستمر هنا الغزوات والقصف ومحاولات التوغل إلى محافظة حلب. وبالنظر إلى ذلك، فإن الوضع ملائم حاليا لإبعاد الإرهابيين عن المدينة.

وأضاف إيسايف: "بعد إجلاء فصائل المعارضة من بلدتي مضايا والزبداني في ريف دمشق، تمكنت القيادة السورية من سحب بعض وحداتها من هذه المنطقة ونقلها إلى الشمال. وحاليا يعاني كلا الطرفين من نقص حاد بالمسلحين، لذلك فإن الاتفاق على إجلاء المعارضة من محيط دمشق وإجلاء أنصار النظام من إدلب كان مهما، لأن التخلص من جيبي مضايا والزبداني سمح بتقليص طول خط الجبهة وإرسال القوات الزائدة إلى مناطق مهمة أخرى.

ولا يستبعد المراقبون، أن تستغل القيادة السورية انشغال قوات "جبهة النصرة" الرئيسة في معارك شمال حماة. وحتى إذا لم يتم استعادة عندان، فستبقى هناك فرصة لاجتذاب بعض القوة وسحبها من محيط حماة، حيث يتكبد الطرفان خسائر كبيرة.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

ترتيب قادة الخليج في استطلاع "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيراً عام 2025" حتى الآن

لأول مرة.. مروحية قتالية إسرائيلية تعترض مسيرتين أثناء محاولتهما التسلل من مصر (فيديو)

مفاجأة حزب الله.. ثغرتان عملياتيتان وجدل كبير في أعلى هرم الجيش الإسرائيلي

بيان قطري عن التطورات الأخيرة في اليمن

تطورات اليمن.. دولة الجنوب من جديد والانعكاسات الإقليمية والدولية

إعلام عبري: 4 ملفات أساسية سيناقشها نتنياهو خلال لقائه ترامب في الولايات المتحدة