Stories
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاع الروسية: أسقطنا 77 مسيرة أوكرانية خلال الليلة الماضية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رومانيا تعيد فتح تحقيق جنائي بتهريب أوكرانيا أسلحة عبر موانئها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تفيد بتدمير 48 مسيرة جوية معادية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دونيتسك وإصابة مطارات وموانئ ومواقع طاقة أوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"روستيخ": "سو-35 إس"سجلت أعلى عدد من الأهداف المدمَّرة خلال العملية العسكرية الخاصة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الغارديان تزيح اللثام عن صعوبات واجهتها القوات الأوكرانية بعد هجومها على مقاطعة كورسك
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
90 دقيقة
RT STORIES
"سر عائلي مؤجل".. ما هو سر رونالدو الذي يرفض الإفصاح عنه لكريستيانو جونيور؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رغم غيابه عن "أنفليد".. سلوت يكشف آخر تطورات أزمته مع محمد صلاح (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
ميروشنيك: نظام كييف لا يمكنه "إطعام" جيش قوامه 800 ألف عسكري
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الكرملين: المفاوضات حول أوكرانيا يجب أن تجري وراء أبواب مغلقة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ويتكر يحدد قضايا الخلاف في التسوية الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ويتاكر: التوصل إلى تسوية في أوكرانيا أمر ممكن خلال التسعين يوما القادمة
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
فيديوهات الذكاء الاصطناعي
RT STORIES
الذكاء الاصطناعي يحرك عناصر لوحتين لفنانتين كويتيتين (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تحالف على متن الشبح.. نتنياهو وترامب في مهمة افتراضية! (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سيمونيان تهنئ زاخاروفا بـ"أغنية" من ماكرون، ترامب، فون دير لاين وغيرهم! (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالذكاء الاصطناعي.. طيران الإمارات تدهش الجمهور بزلاجة سانتا "A380"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
راقصة وعازف ورابر: وجوه السياسة اللبنانية كما لم ترها من قبل.. وما علاقة الأسد؟ (فيديوهات)
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات الذكاء الاصطناعي
-
كأس أمم إفريقيا 2025
RT STORIES
المغرب ضد مالي في كأس إفريقيا.. الموعد والقنوات الناقلة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تقارير: مبابي يسافر إلى المغرب لدعم منتخب عربي في كأس الأمم الإفريقية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تصرف المهاجم الجزائري بونجاح مع زميله محرز بعد الفوز على السودان يثير جدلا واسعا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مواجهات "كسر العظم" وحسم التأهل.. مواعيد أبرز مباريات الجولة الثانية لكأس أمم إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ضمت 4 لاعبين عرب.. التشكيلة المثالية للجولة الأولى من كأس أمم إفريقيا 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تعديل واحد.. حسام حسن يستقر على تشكيلة منتخب مصر الأساسية لمواجهة جنوب إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
منتخب مصر يتلقى أخبارا سارة عشية مواجهة جنوب إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هل كان القرار عاطفيا أم استراتيجيا؟.. لوكا زيدان يكشف سر انضمامه للجزائر وموقف والده
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المصري مصطفى محمد يظهر ضمن تشكيلة منتخب السودان في مواجهة الجزائر.. ما القصة؟ (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كوت ديفوار تستهل حملة الدفاع عن لقبها في أمم إفريقيا بفوز صعب على موزمبيق (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محرز يقود الجزائر لتحقيق فوز كبير على السودان (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تحت أنظار زين الدين زيدان.. لوكا زيدان ينقذ الجزائر من هدف محقق أمام السودان (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محرز يسجل أحد أسرع الأهداف في تاريخ كأس الأمم الإفريقية (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الموعد والقنوات الناقلة لمواجهة الجزائر ضد السودان
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس أمم إفريقيا 2025
-
فيديوهات
RT STORIES
الجيش الروسي يتسلم دفعة جديدة من مقاتلات "سو-30 إس"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قاذفات روسية استراتيجية تنفذ طلعة جوية فوق مياه بحر بارنتس وبحر النرويج
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الضفة الغربية.. قوات الجيش الإسرائيلي تقتحم بعض المدن الفلسطينية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الصين.. إنقاذ 3 غزلان من نهر متجمد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا.. جهاز الأمن الفيدرالي يحبط خطة إرهابية في مقاطعة كالوغا
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
كير ستارمر - رئيس الوزراء الأقل شعبية في تاريخ بريطانيا
يعيش حزب العمال في وهم إذا اعتقد أن لديه متسعاً من الوقت لتغيير بريطانيا. ولا يزال الاقتصاد هو السبب الرئيسي لتراجع شعبية حزب العمال ورئيسه. لاري إليوت – The Guardian
تمر جميع الحكومات بفترات عصيبة، حيث يبدو أن كل شيء يسير على نحو خاطئ، وينقلب عليها الناخبون. وغالبًا ما تتعافى من خيبة أمل منتصف الولاية، ويتم يتم إعادة انتخابها بسهولة. ومع ذلك، فإن تراجع شعبية حزب العمال الحالي يُعدّ حالة فريدة من نوعها؛ إذ لا يقتصر الأمر على حجم المشكلة فحسب، بل تشير استطلاعات الرأي إلى أن الدعم للحزب قد انخفض إلى النصف تقريبًا، من 34% إلى 18% منذ الانتخابات العامة لعام 2024. ولا يقتصر الأمر أيضًا على سرعة انتشار خيبة الأمل من الحكومة، على الرغم من أن ذلك غير مسبوق أيضًا.
والأمر اللافت حقًا هو أن الرأي العام لا يُبدي عادة هذا القدر من السلبية تجاه الحكومة إلا في أسوأ حالات الركود الاقتصادي. فلو كانت المملكة المتحدة تعاني من بطالة تتجاوز 10%، وتهاوت أسعار المساكن، لكان من الأسهل بكثير تفسير المأزق السياسي الذي يواجهه حزب العمال.
من الواضح أن عام 2025 لم يكن عامًا استثنائيًا للاقتصاد، ولكنه لم يكن سيئًا للغاية أيضًا. فقد واصلت بريطانيا مسيرتها بنفس الوتيرة التي سارت عليها منذ الأزمة المالية العالمية عام 2008. وكان الأداء الاقتصادي متوسطًا، ولكنه لم يكن كارثيًا.
وصحيح أن النمو قد تباطأ منذ البداية القوية لعام 2025، وأن البطالة قد ارتفعت بشكل طفيف. فمع بلوغها 5.1%، تُعدّ نسبة البطالة أعلى بنقطة مئوية كاملة مما كانت عليه عندما تولى حزب العمال السلطة في يوليو 2024، ولكنها لا تزال أقل بكثير من المستويات التي شهدتها فترات الركود العميق في أوائل الثمانينيات وأوائل التسعينيات. أما بالنسبة للعاملين فقد ارتفعت مستويات المعيشة لأن نمو الأجور فاق معدل التضخم. وعادة ما تستفيد الحكومات عندما يكون وضع الناخبين أفضل، لكن هذه الحكومة لم تفعل ذلك.
لقد مرت حكومات حزب العمال السابقة بسنوات أسوأ بكثير دون أن تشهد انخفاضًا ملحوظًا في التأييد الشعبي. ففي عام 1947، تعرضت إدارة كليمنت أتلي لسلسلة من الصدمات السلبية، تمثلت في نقص الوقود خلال شتاء قارس البرودة، تلاه أزمة في الجنيه الإسترليني في الصيف. وكان نظام التقنين الذي فُرض خلال الحرب العالمية الثانية لا يزال ساريًا.
في عام 1975، بلغ التضخم ذروته بعد الحرب العالمية الثانية بنسبة 25٪، مما أدى في نهاية المطاف إلى انهيار الجنيه الإسترليني وفرض صندوق النقد الدولي تخفيضات في الإنفاق على حكومة جيم كالاهان في أواخر عام 1976 كشرط للحصول على قرض. واستغرق حزب العمال سنوات عديدة للتعافي من تلك الهزيمة.
وفي الآونة الأخيرة، في عام 2008، أدى الانهيار شبه التام للبنوك خلال الأزمة المالية العالمية إلى انكماش الاقتصاد لأكثر من عام. ومن ذروة الانكماش إلى أدنى مستوياته، انكمش الاقتصاد بأكثر من 6٪. وفي العام الماضي، نما بنسبة تزيد قليلاً عن 1٪.
ويثق حزب العمال في تحسن حظوظه السياسية، مع بدء الناخبين في لمس فوائد ارتفاع الدخول وانخفاض أسعار الفائدة. وقد حدث ذلك بالفعل في الماضي، على الرغم من أن تأثيره لم يكن كافياً دائماً لإنقاذ الحزب من الهزيمة في الانتخابات اللاحقة.
يُعدّ ستارمر رئيس الوزراء الأقل شعبية في التاريخ. ومعدلات تأييده أسوأ من معدلات تأييد كالاغان - الذي ظل، حتى بعد إضرابات شتاء 1978-1979، خيارًا أكثر شعبية لرئاسة الوزراء من مارغريت تاتشر - ومن معدلات تأييد غوردون براون، الذي لم يُكتب له الفوز في انتخابات 2010، لكنه مع ذلك حقق أداءً جيدًا بما يكفي لحرمان ديفيد كاميرون من الأغلبية المطلقة.
وليس من الواضح تمامًا سبب فقدان حكومة حزب العمال الحالية للدعم الشعبي على نطاق أوسع وبسرعة أكبر من حكومات الأربعينيات والسبعينيات والألفية الجديدة، على الرغم من تحسن الأوضاع الاقتصادية. ومن شبه المؤكد أن الأمر يعود إلى مجموعة من العوامل: فالحياة صعبة حقًا على كثير من الناس، وخاصة الشباب؛ ونفاد صبر الجمهور بعد عقد ونصف من ركود مستويات المعيشة؛ وانكشاف افتقار حزب العمال لخطة حقيقية؛ وقد تؤثر قضايا أخرى غير الاقتصاد - كالهجرة واللجوء - على الناخبين الآن أكثر مما كانت عليه في السابق.
لكن هناك أمر واضح، وهو أنه حتى لو ثبت أن الاقتصاد انتعش فعلياً في عام 2026 ستسوء الأمور قبل أن تتحسن وذلك بسبب أخطاء في سياسات بنك إنجلترا ووزارة الخزانة. فقد كان البنك بطيئًا جدًا في خفض أسعار الفائدة، وكان خفضها الأسبوع الماضي من 4٪ إلى 3.75٪ مثالًا واضحًا على "قليل جدًا، ومتأخر جدًا". كما رفعت راشيل ريفز تكلفة توظيف العمال من خلال زيادة مساهمات أصحاب العمل في التأمين الوطني في ميزانية عام 2024. ولذلك من المستبعد أن يغير الناخبون رأيهم.
جميع الحكومات ترتكب أخطاءً، وليست بالضرورة كارثية. لكن حزب العمال يعيش في وهمٍ إن ظنّ أن لديه متسعًا من الوقت لتغيير الأمور، مع أن الانتخابات المقبلة قد تكون بعيدة في صيف عام 2029، وقد يحدث كثير من الأحداث خلال تلك الفترة.
ومع ذلك، يختتم الاقتصاد عام 2025 بزخمٍ ضئيلٍ للغاية. وتراجعت ثقة قطاع الأعمال وانخفض إنفاق المستهلكين في المتاجر الكبرى خلال شهري أكتوبر ونوفمبر. وجاء خفض سعر الفائدة من قبل بنك إنجلترا استجابة لاقتصاد لا يعاني من الركود فحسب، بل من أزمة حقيقية.
وهنا تكمن المشكلة: فالحكومة بالفعل لا تحظى بشعبية تُذكر. ولن يكون هناك سبيل للتعافي من الركود، حتى لو كان قصير الأجل وبسيطًا نسبيًا.
المصدر: The Guardian
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات