مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

59 خبر
  • الخط المباشر مع بوتين
  • 90 دقيقة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الخط المباشر مع بوتين

    الخط المباشر مع بوتين

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • نعم أم لا؟.. مدرب ليفربول يجيب بكلمة عما إذا كان يرغب في عودة صلاح بعد كأس أمم إفريقيا!

    نعم أم لا؟.. مدرب ليفربول يجيب بكلمة عما إذا كان يرغب في عودة صلاح بعد كأس أمم إفريقيا!

  • تلقى اتصالات من مسؤولي الاتحاد السعودي. هل يقود ديشامب الأخر بعد مونديال 2026؟

    تلقى اتصالات من مسؤولي الاتحاد السعودي. هل يقود ديشامب الأخر بعد مونديال 2026؟

  • الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين

    الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين

خطاب الرئيس ترامب لم يخفف من قلق الأمريكيين

بدلا من طمأنة البلاد بأن الأيام القادمة ستكون أفضل بدا وكأنه يوبخ المواطنين على نفاذ صبرهم ولم تكن تلك هي النبرة التي تحتاجها البلاد. إنغريد جاكس – USA Today

خطاب الرئيس ترامب لم يخفف من قلق الأمريكيين
Gettyimages.ru

ألقى ترامب خطاباً انتخابياً بأسلوب آلي، سعى فيه إلى تذكير الأمريكيين بما أنجزه في السنة الأولى من ولايته الثانية. وأكثر من استخدام عبارات المبالغة المعهودة لديه ("لم يسبق له مثيل"؛ "لم نرَ مثله من قبل"؛ "أكثر مما كان يتخيله أي شخص"؛ "نحظى بالاحترام مجدداً كما لم نحظَ به من قبل") دون أن يضفي عليها أي تفاؤل.

هيمنت مسألة القدرة على تحمل التكاليف على تصريحاته، مُقرًّا بالقلق المُستمر الذي يُساور الناخبين حيال التضخم وارتفاع الأسعار. ولكن بدلًا من طمأنة البلاد بأن الأيام القادمة ستكون أفضل، بدا وكأنه يُوبّخ المواطنين على نفاد صبرهم. ولم تكن تلك هي النبرة التي تحتاجها البلاد.

قال ترامب في بداية كلمته: "قبل أحد عشر شهرًا، ورثتُ فوضى عارمة، وأنا بصدد إصلاحها".

وهو مُحقّ. فقد ورث بالفعل فوضى عارمة. إذ بلغ التضخم مستويات قياسية في عهد إدارة بايدن، وأدى فتح الحدود إلى فوضى عارمة في جميع أنحاء البلاد. وفي غضون أسابيع قليلة، أغلق ترامب الحدود فعليًا، مُثبتًا أن تقاعس الرئيس السابق جو بايدن كان خيارًا.

في خطابه المشترك المنتصر أمام الكونغرس في مارس، قال ترامب مازحاً: "اتضح أن كل ما كنا نحتاجه حقاً هو رئيس جديد". كانت هذه عبارة بارزة في خطابه، وقد لفتت الانتباه إلى التحرك السريع لإدارته لحل مشكلة واضحة كانت تهم الناخبين.

والآن، حاول ترامب العودة إلى نفس الموقف، لكن محاولته باءت بالفشل. وقال ترامب: "هل تذكرون عندما قال جو بايدن إنه بحاجة إلى تشريع من الكونغرس للمساعدة في إغلاق الحدود؟ كان دائمًا يلقي باللوم على الكونغرس وعلى الجميع. في الواقع، لم نكن بحاجة إلى تشريع، بل كنا بحاجة إلى رئيس جديد."

بعد مرور عام على ولايته الثانية، لم يعد ترامب الرئيس "الجديد". ورغم تحسن الاقتصاد واستقرار الأسعار، إلا أن ترامب لم يعالج مشكلة القدرة على تحمل التكاليف، وهي إحدى أبرز نقاط قوته خلال حملته الانتخابية. وكما أشار في خطابه، سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن تصل بعض الإصلاحات الضريبية الواردة في "القانون العظيم والرائع" الذي أُقرّ في وقت سابق من هذا العام إلى دافعي الضرائب.

ومع اقتراب انتخابات التجديد النصفي، التي لم يتبق عليها سوى أقل من عام، لا يملك ترامب والجمهوريون متسعًا من الوقت لإقناع الناخبين بأن حياتهم ستكون أفضل.

أظهر استطلاع رأي جديد أجرته NPR/PBS News/Marist أن نسبة تأييد ترامب فيما يتعلق بالاقتصاد بلغت أدنى مستوى لها على الإطلاق، حيث وصلت إلى 36%، مع تأكيد العديد من الأمريكيين على أن ارتفاع تكاليف المعيشة لا يزال مصدر قلقهم الأكبر. 

أما نسبة تأييد ترامب الإجمالية فتبلغ 43.4%. وهي نسبة ليست ممتازة، إلا أنها تتماشى مع نسبة تأييد الرئيسين السابقين جورج دبليو بوش وباراك أوباما في نفس هذه المرحلة من ولايتهما الثانية، بل وتتجاوزها قليلاً.

باستثناء إعلانه عن مكافأة عيد الميلاد "مكافأة المحاربين" لأفراد الخدمة العسكرية، لم يتضمن خطاب ترامب للأمة أي أخبار جديدة. وكان ذلك بمثابة ارتياح، إذ لا يمكن التنبؤ بما سيعلنه ترامب. وبل استغلّ ترامب الخطاب لاستعراض ما يعتبره أبرز إنجازاته حتى الآن.

وأشار ترامب، في ختام خطابه، إلى الذكرى السنوية الـ250 لتأسيس البلاد:

"عندما ينظر إلينا العالم العام المقبل، فليروا أمة وفية لمواطنيها ومخلصةً لعمالها وواثقةً من هويتها ومتيقنةً من مصيرها." وهذه رسالة تبعث على الأمل، وكان على ترامب أن يُلقيها بروح دعابة أكبر، بدلاً من نبرة الاستهجان.

المصدر: USA Today

 

 

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

النرويج تعلن عن قرار هام بشأن اللاجئين السوريين يبدأ تطبيقه مطلع العام المقبل

الصينيون يتفاعلون مع تصريحات الرئيس بوتين حول "صغار الخنازير" الأوروبية

بوتين: أوروبا تحاربنا بأيدي أوكرانيا ومستعدون لحرب واسعة النطاق إن عزلوا كالينينغراد

موسكو: التخلي عن خطة تمويل كييف من الأصول الروسية انتصار للقانون والمنطق

ناريشكين: واشنطن أدركت أن استمرار النزاع سيؤدي لهزيمة أوكرانيا وتبحث عن حلول

بوتين: القوات الروسية تحتفظ بالمبادرة الاستراتيجية منذ طرد العدو من مقاطعة كورسك

"خدعة وصفقة لم تتم".. تفاصيل مفاوضات سرية بين الولايات المتحدة وإيران خلال حرب الـ 12 يوما

مدفيديف يصف قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل بـ "قمة اللصوص" ويكشف صراعات النفوذ داخل الاتحاد