Stories
-
90 دقيقة
RT STORIES
قرار البيت الأبيض يثير صدمة جماهير إيران وهايتي قبل مونديال 2026
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قرعة بطولة العالم للملاكمة في دبي تكشف صدامات قوية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فيفا تمنح ترامب جائزة خاصة في حفل قرعة كأس العالم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رئيس برشلونة: نحن رمز للحرية وريال مدريد يمثل القوة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صانع محتوى روسي يقلد الاحتفال الشهير للأسطورة رونالدو على ارتفاع 1700 متر
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
زيارة بوتين إلى الهند
RT STORIES
بوتين يصحح معلومات حول القرم لصحفية "إنديا توداي"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مراسم الاستقبال الرسمي لبوتين أمام القصر الرئاسي في نيودلهي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"تلغراف": روسيا تفوقت على بريطانيا في ودّ الهند
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مودي يستقبل بوتين شخصيا لدى وصوله إلى الهند (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: الهند تظل شريكا موثوقا لروسيا في المجال الدفاعي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صحفية "إنديا توداي": بوتين أحد أكثر القادة جاذبية في العالم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: توازن القوى في العالم يتغير وتظهر مراكز قوى جديدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: تصريحات الغرب عن إحياء الاتحاد السوفيتي تهدف لتخويف الشعوب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: لن أقيم ترامب وهذا حق لمواطنيه
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا والهند توقعان مذكرة لتعزيز المشاريع الصناعية الروسية في السوق الهندية
#اسأل_أكثر #Question_More
زيارة بوتين إلى الهند
-
كأس العرب 2025 في قطر
RT STORIES
نزال سهل للسعودية ومواجهة قوية بين عمان والمغرب في كأس العرب.. القنوات الناقلة والمواعيد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سيناريو "المؤامرة" يلوح في الأفق.. نتيجة واحدة ترضي فلسطين وسوريا وترعب قطر وتونس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سوريا تعمق "جراح" قطر بتسديدة صاروخية لا تصد ولا ترد (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قرار مثير للجدل بإلغاء ركلة جزاء في مباراة سوريا وقطر (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. "الفدائي" يحقق "ريمونتادا" قوية أمام تونس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس العرب 2025 في قطر
-
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
RT STORIES
توزيع الحلوى في قطاع غزة احتفالا بمقتل ياسر أبو شباب (فيديو + صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قبيلة الترابين في غزة: ياسر أبو شباب خان شعبه وتعاون مع الاحتلال.. ومقتله طوى صفحة عار
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"شيطان يطاردني منذ 7 أكتوبر.. فعلت أشياء لا تغتفر": ضابط إسرائيلي في لواء غفعاتي ينتحر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
حركة حماس تصدر بيانا بشأن مقتل ياسر أبو شباب: "مصير حتمي لكل عميل"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مجموعة أبو شباب المسلحة تكشف ملابسات مقتله
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: إقامة دولة فلسطين المستقلة هو مفتاح الحل لمشكلة قطاع غزة
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
زاخاروفا: زيلينسكي يواصل التضحية بالجميع للبقاء في السلطة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: روسيا تريد إنهاء حرب شنها الغرب ضدها وزيلينسكي يخدم مجموعات متطرفة على حساب الأوكرانيين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: أوكرانيا دفعت نفسها إلى مأزق بقرارها الحرب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محاصرون ويطلبون الإجلاء.. جنود أوكرانيون يستغيثون للانسحاب من كوبیانسك-أوزلوفي
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
غروشكو: روسيا لا تعتبر منظمة الأمن والتعاون في أوروبا فعالة لتحقيق السلام في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
دميترييف: ميرتس شوه سمعته بسياساته التي تقوض محادثات السلام
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فانس: قد تظهر قريبا "أخبار جيدة" بشأن التسوية في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"تحذير من الخيانة".. إعلام ألماني يكشف تفاصيل محادثة سرية بين قادة الاتحاد الأوروبي وزيلينسكي
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
فيديوهات
RT STORIES
لدعم عملية "الرمح الجنوبي".. قوات من مشاة البحرية الأمريكية تنتشر في البحر الكاريبي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالرقص والموسيقى وعلى السجادة الحمراء.. شاهد مراسم استقبال بوتين في الهند
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات
تآكل الثقة بين الحكومة الأمريكية والمواطنين بسبب التضليل المستمر
من اغتيال جون كينيدي إلى فضيحة إبستين، فقدت السلطات الحكومية مصداقيتها. واشنطن بوست
لقد قللت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية لعقود من شأن معرفتها بأنشطة لي هارفي أوزوالد قبل اغتياله الرئيس جون كينيدي. وتثبت وثائق كشفتها مؤخراً فرقة عمل تابعة لمجلس النواب أن ضابطاً يُدعى "هوارد" - واسمه الحقيقي جورج جوانيدس - أدار مجموعة كوبية تواصلت مع أوزوالد. وكانت وكالة المخابرات المركزية قد أصرت مراراً على عدم وجود هوارد.
أفاد توم جاكمان، مراسل صحيفة واشنطن بوست، هذا الأسبوع أن أوزوالد تواصل مع المجموعة المدعومة من وكالة المخابرات المركزية والمعارضة لفيدل كاسترو، وعرض عليه مساعدته سراً قبل 3 أشهر من الاغتيال. ولكن للأسف، طغى على هذه الاكتشافات الصادمة، التي تم رفضها باعتبارها نظريات مؤامرة، خلاف علني بين الرئيس دونالد ترامب وأنصاره المؤيدين لـ"لنجعل أمريكا عظيمة مجدداً" بسبب إعلان الإدارة أنها لن تنشر ملفات تتعلق بجيفري إبستين، تاجر الجنس.
وجاء تراجع ترامب بعد يوم من وصفه لقصة إبستين بأنها "خدعة" وهجومه على مؤيديه الساعين لمعرفة المزيد. ولكن شهادة هيئة المحلفين الكبرى - التي يعلم أن القاضي قد لا يكشف عنها حتى - لا تمثل سوى جزء ضئيل من الأدلة التي جمعها المحققون. وعلى سبيل المثال، من المرجح ألا تتضمن رسالة عيد ميلاد ترامب المزعومة لإبستين.
في الحقيقة من الطبيعي أن يشعر الأمريكيون بالريبة. فقد أظهر استطلاع رأي أجرته رويترز-إبسوس هذا الأسبوع أن 69% من الأمريكيين يعتقدون أن الحكومة الفيدرالية تخفي تفاصيل عن عملاء إبستين، بينما أظهر استطلاع رأي أجرته شبكة سي إن إن هذا الشهر أن 3% فقط من الأمريكيين راضون عن المعلومات التي نشرتها الحكومة بشأن القضية.
ولدى وزارة العدل سبب وجيه للامتناع عن نشر معلومات تحقيقية خام، سواء في قضية إبستين أو غيرها. فالمدّعون العامون يخاطرون بتشويه سمعة أشخاص ورد ذكرهم عرضاً في الملفات، أو لم تتوفر أدلة كافية لتوجيه اتهامات لهم. كما أن هناك مصلحة عامة في حماية خصوصية الضحايا.
ولهذا السبب، كان على مسؤولي ترامب ألا يُروّجوا لنظريات مؤامرة إبستين من الأساس. والآن، يحصدون ما زرعوه. ففي عام 2019، وبعد وفاة إبستين في الحجز الفيدرالي، والتي اعتُبرت انتحاراً، أعاد ترامب تغريد ادعاء مفاده أن إبستين "كان لديه معلومات عن بيل كلينتون، والآن هو ميت". ثم تم توزيع ملفات على مؤثرين محافظين خلال زيارة للبيت الأبيض في فبراير الماضي، زُعم أنها "الجزء الأول" من ملفات إبستين. وفي مايو، صرّحت المدعية العامة بام بوندي بوجود "عشرات الآلاف من مقاطع الفيديو لإبستين مع أطفال". كما أشارت إلى أن قائمة عملاء إبستين على مكتبها للمراجعة. أما الآن، فينفي متحدثوها الرسميون وجود مثل هذه القائمة.
إن أسلوب السياسة الأمريكية المفعم بالشكّ ليس بالأمر الجديد. فعلى مرّ العقود، خذلت النخب السياسية الأمريكيين مرات عديدة، ما أدى إلى أزمة ثقة في الحكومة، متجذّرة في أمثلة واقعية. وكشفت أوراق البنتاغون عن نمط من الأكاذيب حول حرب فيتنام، التي قُتل خلالها 58,220 أمريكياً. وكشفت فضيحة ووترغيت عن مؤامرة وصلت بالفعل إلى أعلى المستويات.
عندما قتل أوزوالد كينيدي، كان ثلاثة أرباع الأمريكيين يثقون بالحكومة الفيدرالية لاتخاذ القرار الصائب، في معظم الأحيان على الأقل. ومنذ عام 2007، لم تتجاوز هذه النسبة 30٪. وغزت الولايات المتحدة العراق استباقياً بناء على معلومات استخباراتية كاذبة حول أسلحة الدمار الشامل. وكان فوز ترامب عام 2016، جزئياً، رداً على هذه الإخفاقات وغيرها.
وفي عام 2020، زعزعت مجموعة من 51 مسؤولاً استخباراتياً سابقاً مصداقيتهم بتوقيعهم رسالة عامة تُصرّ على أن نشر رسائل هانتر بايدن الإلكترونية "يحمل جميع السمات التقليدية لعملية معلوماتية روسية". وكان الكمبيوتر المحمول الذي احتوى عليها أصلياً. وأدركت حملة جو بايدن ذلك عندما ضغطت على شركات التواصل الاجتماعي لإخفاء قصص عن محتواها. كما قام هؤلاء العملاء أنفسهم بتغطية تراجع بايدن على أمل الفوز في عام 2024.
ليس كل خيال جنوني يكتسب زخماً على الإنترنت صحيحاً، وينبغي على وزارة العدل ألا تنشر ملفات التحقيق طوعاً أو كرهاً لإرضاء مُنظري المؤامرة. وحتى لو تم فتح ملف إبستين بالكامل ولم يكشف عن أي شيء يُثير اهتمام الجمهور، فربما لن يردع ذلك مُروجي الخرافات عن اختلاق نظريات جديدة.
لكن الأمريكيين ما كانوا ليتقبلوا هذا النوع من التنظير لو أن المؤسسات النخبوية تجنبت بعض عثراتها الفادحة، أو لو امتنع قادة الولايات المتحدة عن تضخيمها. ويتمثل التحدي طويل الأمد الذي تواجهه الحكومة في إعادة بناء ثقة الجمهور. وفي الوقت الحالي، يُفاقم عدد كبير من المسؤولين من تآكل هذه الثقة.
المصدر: واشنطن بوست
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات