Stories
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاعات الروسية تسقط 42 مسيرة أوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محلل بريطاني: كلمات ترامب جعلت الغرب يعترف بخسارة أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: القضاء على 300 عسكري أوكراني في كورسك خلال 24 ساعة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على 1575 عسكريا أوكرانيّا في 24 ساعة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ما هو مكتب "لوتش" الأوكراني الذي تم تدميره بضربة روسية؟
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا -
غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
RT STORIES
فنان أمريكي يتهم الولايات المتحدة وإسرائيل بتنفيذ إبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزارة الصحة بغزة: الاحتلال بدأ هجوما شاملا على مستشفى كمال عدوان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مراسلنا في اليمن: غارة أمريكية بريطانية عنيفة على صنعاء (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تظاهرات في تل أبيب مطالبة بصفقة للإفراج عن الأسرى
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صحة غزة: حصيلة قتلى القصف الإسرائيلي بلغت 45.227 شخصا منذ بداية الحرب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الولايات المتحدة ترفض طلبا روسيا لعقد اجتماع مجلس الأمن حول وضع الأطفال في غزة
#اسأل_أكثر #Question_Moreغزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية -
خارج الملعب
RT STORIES
تصريح مثير لزوجة الملاكم البريطاني فيوري قبل نزاله المرتقب مع منافسه أوسيك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تعليق طريف لكيليان مبابي بعد معرفة عدد ألقاب مودريتش مع الريال
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ظهور غريب لكريستيانو جونيور في الصحراء يثير الجدل (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
على طريقة مبابي .. سالم الدوسري يظهر مقنّعا في تدريبات المنتخب السعودي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"أزمة بوبيندزا تتفاقم".. الزمالك يتلقى إخطارا رسميا من الفيفا بشأن قضية اللاعب الغابوني
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"استقبال استثنائي".. جهاد الحسين يعود إلى سورية بعد اغتراب دام 14 عاما (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب -
سوريا بعد الأسد
RT STORIES
القيادة العامة في سوريا تكلف مرهف أبو قصرة بحقيبة وزارة الدفاع في الحكومة المؤقتة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سوريا.. الشرع يجتمع بالفصائل العسكرية (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزارة الإعلام السورية تؤكد على أهمية الحذر عند نقل أو تداول أي معلومات بين المواطنين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سوريا.. مصادر إعلامية تكشف إحصائية المتقدمين إلى مراكز التسوية لعناصر النظام السابق
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزير الاقتصاد السوري لصناعيي حلب: الأمور تسير نحو الأفضل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
القيادة العامة في سوريا تكلف أسعد حسن الشيباني بحقيبة الخارجية في الحكومة المؤقتة
#اسأل_أكثر #Question_Moreسوريا بعد الأسد -
فيديوهات
RT STORIES
شاهد.. دبابة تابعة للجيش السوري تتحول إلى دكان للخضروات والفواكه في حمص
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من داخل مركز تسوية لمجندين وعناصر أمن النظام السابق في دمشق
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من داخل مبنى متضرر جراء سقوط صاروخ الحوثيين في تل أبيب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. مروحية عسكرية تشتعل بعد هبوط اضطراري في كاليفورنيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شولتس يزور مكان اعتداء الدهس في ماغديبورغ
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
القوات الإسرائيلية تتفقد في تل أبيب مكان سقوط صاروخ أطلق من اليمن
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
ماذا يجري للنظام الديمقراطي السويدي؟
قامت السويد والدول الاسكندنافية في الشمال على الثقة في وسائل الإعلام والمؤسسات السياسية. فهل تتغير هذه المنظومة الآن؟ مارتين غيلين – The Guardian
زعمت القناة الإخبارية الوطنية السويدية TV4 أن حزب الديمقراطيين اليميني يدير شبكة واسعة من مواقع التواصل الاجتماعي المجهولة ويهدد القناة ومراسليها بشكل متزايد، وفق برنامج المحطة الاستقضائي "كالا فاكتا" أي "حقائق باردة".
كما زعمت القناة أنها تأكدت من وجود ما لا يقل عن 23 حسابًا على وسائل التواصل الاجتماعي تدار بشكل مجهول من القسم. وفي ثلاثة أشهر فقط، حصلت منشورات هذه الحسابات على 27 مليون مشاهدة عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وتم الطلب من الموظفين في القناة الإخبارية الوطنية السويدية TV4 الشهر الماضي تجنب ارتداء الملابس أو الشارات التي قد تحدد شعار صاحب العمل في الأماكن العامة بسبب ما تم اعتباره مخاطر أمنية كبيرة جدًا.
تعد السويد واحدة من أقوى الديمقراطيات في العالم، وتتمتع بمستويات عالية جدًا من الثقة في وسائل الإعلام ومؤسساتها السياسية. لكن أصبح على الصحفيين الذين يغطون السياسة الداخلية الخوف على سلامتهم.
تشير التقارير إلى أن هذا هو غيض من فيض من المعلومات المضللة وخطاب الكراهية القومي المتطرف الذي يخرج مباشرة من المكاتب الممولة من القطاع العام لحزب يعتمد عليه الائتلاف الحاكم للحصول على الدعم. وفي لقطات الكاميرا الخفية، شوهد أيضًا استراتيجيو الحزب وهم ينسقون هجمات سرية على المعارضين السياسيين، بما في ذلك المحافظين الذين تم تصنيفهم كغير موالين لقضية الديمقراطيين السويديين.
وما كان ملفتا للنظر حقا لم يكن الكشف عن روايات مجهولة المصدر، بل رد فعل زعيم الديمقراطيين السويديين، جيمي أكيسون، في ما يسمى "خطاب إلى الأمة". إذ لم يرفض أوكيسون الاعتذار فحسب، بل شن أيضًا هجومًا شرسًا على وسائل الإعلام. وادّعى أن البرنامج بأكمله كان عبارة عن معلومات مضللة.
وكان هذا جزءا من "عملية نفوذ محلية عملاقة تقوم بها المؤسسة الليبرالية اليسارية" مع خطة سرية "لإحباط معنويات" الناخبين اليمينيين المتطرفين قبل انتخابات الاتحاد الأوروبي. في مقابلات المتابعة، استمر أكيسون في الهجوم، وغالبًا ما استخدم لغة تنمرية ومتعالية للسخرية من المراسلين الذين سألوا عن الفضيحة.
لكن رد فعل الائتلاف المحافظ، الذي يدير البلاد بدعم برلماني من حزب الديمقراطيين السويديين، كان فاترا على الفضيحة. فقد أدان رئيس الوزراء، أولف كريسترسون، في البداية الحسابات المجهولة، لكنه تراجع لاحقًا، وهاجم حزب المعارضة الرئيسي، الحزب الاشتراكي الديمقراطي، بسبب جدل قديم حيث تبين أن مشاركة مدونة مجهولة نشطة لفترة وجيزة كانت من جناح طلابي في الحزب الاشتراكي الديمقراطي.
ومن غير المستغرب أن هذا الرد لاقى استحسانا لدى القوميين. حيث أشاد جوزيف فرانسون، النائب الشاب عن حزب الديمقراطيين السويديين، بكريسترسون لعدم اتخاذ أي إجراء ضد حزبه، كما حظيت ردود فعل أكيسون باهتمام هائل على وسائل التواصل الاجتماعي، وحققت مئات الآلاف من المشاهدات في غضون أيام قليلة على فيسبوك ويوتيوب. بينما لم تتلق ردود المعارضة سوى جزء صغير من تفاعل هذا الجمهور.
ومن بين الميمات اليمينية التي يُزعم أنها تم مشاركتها بشكل مجهول من قبل موظفي وأعضاء الحزب الديمقراطي السويدي، ينتمي الكثير منها إلى مجموعات الكراهية الأمريكية العنصرية والمعادية للسامية، إلى جانب الرسوم الكاريكاتورية التي تنكر الهولوكوست.
أظهر أحد مقاطع الفيديو التي شاركها الديمقراطيون السويديون صورة متحركة لأكيسون يقود دبابة عسكرية، مطلية بالألوان الوطنية للعلم السويدي، عبر رينكيبي، إحدى ضواحي ستوكهولم المعروفة بوجود عدد كبير من السكان المهاجرين من الطبقة العاملة. وبدا أكيسون يحمل سيفًا، بجوار ضفدع كرتوني يطلق النار من سلاح آلي (الضفدع، شخصية تلفزيونية سويدية للأطفال، احتضنها القوميون السويديون باعتبارها نسختهم من بيبي الضفدع، وهو رمز غير رسمي لجماعات اليمين الأمريكية).
لقد قوبل الفيديو بكلمات قاسية من بعض أعضاء البرلمان المحافظين، لكن أكيسون نفسه وجده مضحكا. وعندما سئل عن الفيديو علق ضاحكا: "ما زلت أضحك عليه". ويرفض أكيسون الانتقادات بقوله إن الأشخاص الذين لا يستطيعون الضحك على هذه الميمات يفتقرون إلى حس الفكاهة. وأي شخص مطلع على تاريخ الحركات المناهضة للديمقراطية يعرف أن هذا تكتيك مبتذل.
وفي دراسة حديثة أجراها اتحاد الصحفيين السويديين، اعترف 39% من المراسلين بممارسة الرقابة الذاتية على عملهم تجنبا للتهديدات والمضايقات، وخاصة عندما يتعلق الأمر بالقصص التي تنطوي على العنصرية والهجرة.
ويشكل هذا تحديا بالنسبة للسويد وجيرانها؛ فنموذج الشمال مبني على الثقة العالية في المؤسسات الحاكمة، وفي وسائل الإعلام، وفي الأوساط الأكاديمية والعلوم. وعندما تم تجميع الدول الاسكندنافية في أعلى تقرير السعادة العالمية الصادر عن الأمم المتحدة مؤخرا، أشار التقرير على وجه التحديد إلى مستويات الثقة العالية في هذه البلدان؛ حيث لا يزال أكثر من 60% من السويديين يقولون إن "معظم الناس يمكن الوثوق بهم". ولكن الى أي مدى؟
في الانتخابات الأوروبية التي جرت في التاسع من يونيو، كان أداء الديمقراطيين السويديين أسوأ من المتوقع، وكانت هذه أول صدمة انتخابية حقيقية لهم. وبعد إعلان النتائج، سارع قادة الحزب إلى إلقاء اللوم على وسائل الإعلام - وخاصة قناة TV4 - بسبب الأداء المخيب للآمال.
المصدر: The Guardian
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات