مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

84 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • فريق ترامب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فريق ترامب

    فريق ترامب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • محمد صلاح ينافس على جائزتين في جلوب سوكر 2024 متحديا ميسي ورونالدو

    محمد صلاح ينافس على جائزتين في جلوب سوكر 2024 متحديا ميسي ورونالدو

  • التفاصيل الكاملة عن الموعد والقنوات الناقلة لنزال الأسطورة تايسون وجيك بول

    التفاصيل الكاملة عن الموعد والقنوات الناقلة لنزال الأسطورة تايسون وجيك بول

  • وفاة أسيرين من نابلس وغزة في السجون الإسرائيلية

    وفاة أسيرين من نابلس وغزة في السجون الإسرائيلية

أوروبا تحاول سد ثغرة الكونغرس الأوكرانية بالأصول الروسية المجمدة

بدأت أوروبا أخيرا في تشغيل مصانعها الدفاعية المتهالكة لسد فجوة الكونغرس في تقديم المساعدات العسكرية لأوكرانيا. مجلس تحرير واشنطن بوست

أوروبا تحاول سد ثغرة الكونغرس الأوكرانية بالأصول الروسية المجمدة
أوروبا تحاول سد ثغرة الكونغرس من خلال الأصول الروسية المجمدة / RT

أعلن الاتحاد الأوروبي أنه سينفق حوالي 550 مليون دولار لتعزيز إنتاج الذخيرة وقذائف المدفعية في مصانع الأسلحة في أكثر من اثنتي عشرة دولة في الاتحاد الأوروبي؛ من بينها اليونان وسلوفاكيا والمجر. وذلك لضخ المزيد من الذخائر في أيدي الأوكرانيين وتحديث الصناعات الدفاعية المتهالكة في أوروبا.

وأصدر الاتحاد الأوروبي أول مخطط لتحديث القاعدة الصناعية الدفاعية المتدهورة في القارة، وحدد الطرق التي يمكن للدول من خلالها إصلاح خطوط الإنتاج وشراء الأسلحة من الجيران بالإضافة إلى تكثيف خططها الدفاعية المشتركة.

ومضت الدول الأوروبية قدما في خططها لإنفاق الفائدة على ما يقرب من 300 مليار دولار من الأصول الروسية المجمدة للمساعدة في دفع ثمن الأسلحة المتجهة إلى أوكرانيا. وكانت واشنطن تحث الاتحاد الأوروبي على ذلك. وقد بدأت الدول في النظر في هذا النهج منذ الخريف الماضي، ويبدو أن بعض الدول مستعدة للقيام بذلك، بمبلغ يقارب 3 مليارات دولار سنوياً.

ولكن حتى لو نجحت كل هذه المبادرات، فإن الطريق إلى تعزيز الأمن الأوروبي سوف يكون طويلاً وصعباً، حيث أفاد حلف شمال الأطلسي في فبرايرأن 18 من أعضائه البالغ عددهم 32 عضوا سوف ينفقون 2% من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع في عام 2024 (تقدم كبير عما كان عليه الحال قبل خمس سنوات)، لكن أغنى الدول، مثل فرنسا وألمانيا وكندا، تكافح من أجل تحقيق هذا الهدف، مع سنوات من نقص التمويل لجيوشهم.

بريطانيا تعهدت بتقديم فرقة مدرعة ثقيلة لحلف شمال الأطلسي في حالة حدوث أزمة، لكن تقريرا صدر مؤخرا عن مجلس العموم أشار إلى أنها لا تستطيع الانتشار بكامل قوتها ما لم تقدم دولة أخرى ثلث القوة. وتعهدت ألمانيا بنشر لواء من القوات في ليتوانيا، علما أن بعض جنود الجيش الألماني متواجدون هناك، لكن الوحدة لن تكون جاهزة للقتال بالكامل حتى عام 2027.

في الواقع لا تستطيع أي دولة غربية تحمل تكاليف إجراء عمليات عسكرية مستدامة ومعقدة بعيداً عن وطنها. لكن حلف شمال الأطلسي لا يحتاج إلى أن تصبح كل دولة عضو قوة عظمى نشطة ومتعددة المهام.

إن حلف شمال الأطلسي، الذي تم تعزيزه حديثاً بجيوش هائلة في السويد وفنلندا، مصمم لتنظيم دفاع جماعي. إذ تتمتع كل دولة بتخصصات ممتازة: فالهولنديون يتفوقون في العمليات الخاصة، والنرويجيون هم الأفضل في العالم في العمليات تحت الماء. ويمتدح المسؤولون الأمريكيون بندقية كارل جوستاف، وهي بندقية عديمة الارتداد عيار 84 ملم من صنع شركة ساب بوفورز السويدية، والتي قال أحدهم إنها "أرخص وأفضل شيء لدينا".

لقد بدأت أوروبا الآن، بعد سنوات من تجاهل المشكلة، في معالجة قائمة مهامها العسكرية. وتعمل التحالفات بشكل أفضل عندما تستفيد جميع الأطراف من نقاط قوتها إلى أقصى حد - وتعمل معًا لمعالجة نقاط الضعف المشتركة بينها.

المصدر: واشنطن بوست

 

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

وكالة: لبنان طلب مهلة 3 أيام للرد على خطة أمريكية مؤلفة من 13 بندا لوقف إطلاق النار

"بيلد": شولتس تحدث بالألمانية واستعان بمترجم حين تحدث بوتين بالروسية

حماس: تصريحات الخارجية الأمريكية حول غزة ترقى لجرائم حرب