مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

80 خبر
  • خارج الملعب
  • الانتخابات الأمريكية
  • إسرائيل وإيران.. الرد على الرد
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الانتخابات الأمريكية

    الانتخابات الأمريكية

  • إسرائيل وإيران.. الرد على الرد

    إسرائيل وإيران.. الرد على الرد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

حقبة تكتلات: الولايات المتحدة تستعد لإنشاء تحالف جديد ضد الصين

على من تراهن واشنطن، ولماذا الآن بالذات تبحث عن حلفاء لتحشدهم ضد الصين؟ حول ذلك، كتبت أناستاسيا كوستينا، في "إزفيستيا":

حقبة تكتلات: الولايات المتحدة تستعد لإنشاء تحالف جديد ضد الصين
RT

تحاول الولايات المتحدة تعميق التعاون مع جميع الحلفاء المحتملين في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لدعم مصالحها الخاصة واحتواء الصين. فمع أستراليا وبريطانيا، أنشأت الولايات المتحدة في السابق التحالف العسكري السياسي AUKUS، الذي يجري من خلاله توسيع الأسطول النووي. وتقوم واشنطن بتطوير حوار أمني رباعي مع كانبيرا وطوكيو ونيودلهي. هذا ليس تحالفًا عسكريًا، لكن الأطراف تناقش أيضًا قضايا الدفاع. ومن الجدير بالذكر أن كلا المجموعتين تسعيان رسميًا إلى تحقيق الهدف نفسه- ضمان الأمن في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. والواقع أن هذه الصيغة تعني المواجهة المشتركة للتوسع الصيني، وهو ما يتحدث عنه زعماء الغرب بانتظام.

والآن، قررت واشنطن إقامة حوار مشترك مع طوكيو ومانيلا. ففي 11 أبريل، سيستضيف الرئيس جو بايدن رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا والرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس جونيور في البيت الأبيض. وستكون هذه أول قمة ثلاثية بهذه الصيغة.

وفي الصدد، قال أستاذ التاريخ بالجامعة الأمريكية في واشنطن، بيتر كوزنيك: "لقد وصلت الولايات المتحدة الآن إلى عتبة قدراتها في أوكرانيا وقطاع غزة. إنهم بحاجة إلى حلفاء يمكنهم توفير القوات والأسلحة والمساعدة في تغطية التكاليف. وفي حال نشوب صراع بين بكين وتايبيه، تراهن الولايات المتحدة على المساعدة العسكرية من اليابان وكوريا الجنوبية. كما وعدت الولايات المتحدة بتقديم المساعدة للفليبين في بحر الصين الجنوبي واليابان في بحر الصين الشرقي. وما يحدث في المنطقتين يهدد بمخاطر. لذا، وبصرف النظر عما إذا كان الاجتماع يعني اتفاقًا رسميًا، فإن زيارة ماركوس وكيشيدا ستؤدي إلى تفاقم التوترات وتمثل محاولة خطيرة، وإن تكن غير مجدية، لاحتواء الصين".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

بعضهم من المؤسسة الأمنية.. إسرائيل تعلن عن المتورطين في تسريبات وثائق مكتب نتنياهو

الرئيس الإيراني يقدم عرضا "غير مباشر" لإسرائيل لوقف حرب غزة ولبنان ومنع تحولها إلى شاملة

"مكتوب عليهم أن ينفوا من الأرض".. ماذا قال قاضي "الخلية الإعلامية" عن القادة الإخوان ؟

حماس تعلق على حوار الفصائل الفلسطينية في القاهرة