مباشر

Stories

47 خبر
  • الحرب على غزة
  • العملية العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية
  • خارج الملعب
  • الحرب على غزة

    الحرب على غزة

  • العملية العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية

    العملية العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كلمة بوتين في منتدى الشرق الاقتصادي

    كلمة بوتين في منتدى الشرق الاقتصادي

لماذا يشعل السعوديون حرب أسعار في سوق النفط؟

التخفيضات في أسعار النفط التي عرضتها السعودية على مشتري نفطها أثارت تساؤلات جدية وقلقًا، لدى شركاء الرياض النفطيين. حول ذلك، كتبت أولغا ساموفالوفا، في "فزغلياد":

لماذا يشعل السعوديون حرب أسعار في سوق النفط؟
لماذا يشعل السعوديون حرب أسعار في سوق النفط؟ / RT

 

خفضت "أرامكو" شركة النفط السعودية المملوكة للدولة أسعار النفط لشهر فبراير لجميع عملائها في جميع المناطق. وعلى وجه الخصوص، انخفض السعر بالنسبة لآسيا والولايات المتحدة بمقدار دولارين للبرميل. بالنسبة للمشترين في أوروبا، يجري تخفيض أسعار شهر فبراير بمقدار دولار ونصف إلى دولارين، حسب النوع. وهذا انخفاض حاد في الأسعار، أدى مباشرة إلى انخفاض الأسعار العالمية.

لكن تصرفات السعودية تثير المخاوف من اندلاع حروب أسعار في سوق النفط. لماذا بدأ السعوديون يبيعون نفطهم بسعر أرخص؟ علما بأن ذلك يتعارض مع إجراءات أوبك+، التي تخفض إنتاج النفط وصادراته من أجل رفع أسعار الخام؟ فالسعر المريح لمصدري النفط هو 85-90 دولارا للبرميل من خام برنت.

المشكلة هي العرض والطلب: الطلب لا يواكب العرض المتزايد.

وبحسب كبير مديري تصنيفات الشركات في وكالة Expert RA، فيليب مراديان، "تشتد المنافسة في سوق النفط العالمية بسبب الزيادة الكبيرة في إمدادات النفط من الدول خارج اتفاق أوبك+، وفي المقام الأول الولايات المتحدة. ويأتي ذلك في ظل انخفاض الطلب في الصين عن التوقعات. نتيجة لذلك، تنخفض أسعار النفط، وهذا هو سبب التخفيضات التي تقدمها شركة أرامكو للمستهلكين الآسيويين".

وفي رأيه، فإن المملكة العربية السعودية، من خلال عرض الحسومات، تشير إلى أنها لم تعد مستعدة لخسارة حصتها من المبيعات.

ولا يستبعد فيتالي غرومادين، مدير الأصول في BCS World of Investments "أن السعوديين يريدون من وراء قرارهم هذا تحسين الانضباط داخل أوبك. فربما المملكة العربية السعودية تلمح إلى خطر عودة المنافسة الشرسة إلى السوق. وفي هذه الحالة فإن الخاسر سيكون دولاً مثل أنغولا، التي قررت مؤخرًا مغادرة المنظمة. ولن تتمكن السعودية وحدها من الحفاظ على التوازن في السوق. لذلك، من وقت لآخر، يجب تذكير المشاركين الآخرين بالحاجة إلى الحفاظ على الانضباط من أجل الحفاظ على الاستقرار في السوق".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

خبراء مصريون يتحدثون لـ RT عن دلالات دعوة أردوغان لمحور تركي مصري سوري لمواجهة تهديدات إسرائيل

الاستخبارات الأمريكية تكشف ما وصلت إليه الصفقة الجديدة لوقف الحرب في غزة

الدفاع الروسية: تحرير بلدة جديدة في دونيتسك وإصابة مواقع إنتاج صواريخ ومسيرات أوكرانية

وزير إسرائيلي يتحدث عن "كابينت الموت" ويعلق على تقرير عن سعي السنوار لتهريب الأسرى عبر فيلادلفيا