مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

53 خبر
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • مقتل مرتزق فنلندي سادس في صفوف قوات كييف (صورة)

    مقتل مرتزق فنلندي سادس في صفوف قوات كييف (صورة)

الولايات المتحدة لا تستطيع التخلي عن الوقود النووي الروسي

تحت العنوان أعلاه، كتبت أولغا ساموفالوفا، في "فزغلياد"، حول الأسباب التي تجعل الولايات المتحدة عاجزة عن رفض الوقود النووي الروسي.

الولايات المتحدة لا تستطيع التخلي عن الوقود النووي الروسي
RT

 

وجاء في المقال: اعترفت الولايات المتحدة باعتمادها على الوقود النووي الروسي. والبيت الأبيض يعكف على وضع خطة للخروج من هذا الوضع. فوفقا لوكالة بلومبرغ، تخطط الولايات المتحدة لزيادة إنتاج اليورانيوم المخصب في مصنع في نيو مكسيكو بنسبة 15٪ بحلول العام 2027.

وفي الصدد، قال نائب رئيس القسم الاقتصادي بمعهد الطاقة والمالية، سيرغي كوندراتيف: "لفترة طويلة، كانت الولايات المتحدة واحدة من الدول الرائدة في العالم في إنتاج (اليورانيوم)، ولكن في السنوات الأخيرة انخفض إنتاجها بشكل كبير. والآن، لم تعد الولايات المتحدة ضمن الدول العشر الأوائل، ولا حتى بين أكبر 15 دولة منتجة لليورانيوم:" الخام كله مستورد".

لماذا تحولت الولايات المتحدة من زعيمة الصناعة النووية إلى دولة خارجها؟

السبب الرئيس هو إبرام اتفاقية اليورانيوم عالي التخصيب ومنخفض التخصيب في فبراير 1993 (وتوقيع العقد لاحقًا). هذه اتفاقية حكومية دولية بين روسيا والولايات المتحدة بشأن معالجة اليورانيوم عالي التخصيب المستخدم في صنع الأسلحة إلى يورانيوم منخفض التخصيب- وقود لمحطات الطاقة النووية الأمريكية.

وقال كوندراتيف: "لم يكن هذا العقد في الواقع مفيدًا للجانب الروسي، لأن سعر الوقود لدينا كان منخفضًا. ولكن، رغم أن الأمر قد يبدو غريباً، فإن هذا العقد هو الذي أدى إلى حد كبير إلى تراجع الصناعة الأمريكية نفسها. تتمتع محطات الطاقة النووية الأمريكية بإمكانية الوصول إلى الوقود الروسي الرخيص جدا، وبدأ منتجو الوقود النووي الأمريكيون يتكبدون خسائر ويغادرون السوق". ولهذا السبب، لم يبق سوى مصنع واحد فقط في البلاد. يريد البيت الأبيض الآن زيادة طاقته بنسبة 15%".

وختم كوندراتيف بالقول: "حصة روسيا في السوق العالمية تبلغ 45٪، ولا يمكن إخراجها من هذا السوق. النقطة المهمة ليست حتى السعر الذي سيرتفع بشكل كبير في الوقت الحالي، إنما في حقيقة أن جزءا من المفاعلات النووية في العالم الغربي يبقى لولا روسيا بلا وقود في المستقبل ( بعد انتهاء مخزونهم). لا أظن أن أياً من السياسيين الغربيين مستعد لاتخاذ خطوة عقابية ضد روسيا". ولذلك فإن مقالة بلومبرغ حول تخلي الولايات المتحدة عن الوقود النووي الروسي حملة سياسية لا أكثر.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق

فيليبو: تصريحات بارو بشأن السماح لكييف باستخدام صواريخ فرنسية لضرب روسيا "نباح كلاب وخيانة لفرنسا"