مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

71 خبر
  • سوريا بعد الأسد
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

علاقة الاتحاد الأوروبي بالصين ستتوقف على أوكرانيا

تحت العنوان أعلاه، كتب غينادي بيتروف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول وضع الصين الملتبس بالنسبة للاتحاد الأوروبي.

علاقة الاتحاد الأوروبي بالصين ستتوقف على أوكرانيا
RT

وجاء في المقال: ضم اجتماع "الاتحاد الأوروبي- المحيط الهادئ الهندي" على مستوى وزراء الخارجية، والذي عقد في العاصمة السويدية ستوكهولم، 14 من أصل 27 ممثلا للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي وممثلين عن 26 دولة من منطقة المحيطين الهندي والهادئ. وقد شهدت تركيبة المشاركين ذاتها على أنهم سيناقشون مسائل تتجاوز المذكور في جدول الأعمال المقترح: الانتقال إلى الاقتصاد الأخضر والمشاكل العالمية المرتبطة به.

لم يدع المنظمون لمنتدى ستوكهولم الصين للمشاركة، والتي من دونها لا يمكن التفكير في إجراء مناقشة موضوعية لأي قضايا عالمية تتعلق بالصناعة والطاقة والبيئة. بينما كان هناك وزير خارجية أوكرانيا دميتري كوليبا.

وقد علّل الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، دعوة كوليبا بالقول إن الصراع الأوكراني الروسي "يمثل مشكلة وجودية بالنسبة لنا" (لأوروبا). خلاف الوضع في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، الذي بحسبه، "يمكن مناقشته بشكل كامل من دون الصين".

وجاءت ردة فعل جمهورية الصين الشعبية على المنتدى متحفظة، علمًا بأنهم أولوا الصين في العاصمة السويدية اهتمامًا أكبر من الاهتمام بروسيا. فقد وافق وزراء الخارجية على المبادئ الأساسية لـ "خارطة الطريق" لوضع استراتيجية صينية، تناولها خطاب بوريل. جوهرها هو أن الاتحاد الأوروبي لا ينبغي أن يشارك في "لعبة محصلتها صفر"، هي المواجهة بين الولايات المتحدة والصين، بل يجب أن يسعى لتحقيق مصالحه الخاصة. وهي تتمثل في تقليل الاعتماد الاقتصادي والتكنولوجي على جمهورية الصين الشعبية، والتعاون معها حيث لا يشكل ذلك مخاطر على أوروبا، وبناء سياسة تعتمد على كيفية تصرف بكين. بدرجة ما، تعكس مقترحات بوريل أفكار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي دعا أيضًا إلى نوع من الحياد في المواجهة بين الولايات المتحدة والصين. لكن رئيس الدبلوماسية الأوروبية، في الوقت نفسه، ربط، بدرجة أكبر مما فعل الزعيم الفرنسي، سياسةَ أوروبا تجاه الصين بكيفية تصرف بكين تجاه روسيا.

 

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

هل هناك تواصل مباشر بين طهران وإدارة العمليات العسكرية في سوريا؟ سفير إيران يوضح

"منصة القاهرة" للمعارضة السورية تعلن موقفها من حكومة البشير

نتنياهو: نخوض حربا على 7 جبهات ونأمل ألا تفتح جبهات جديدة وسنذكر من وقف معنا في محنتنا

الجيش الإسرائيلي يرسل تعزيزات إلى القنيطرة السورية ويرفع أعلام إسرائيلية في بلدة خضر.. فيديو