مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

36 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سوريا بعد الأسد
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

روسيا عثرت على نقطة ضعف فرنسا

تحت العنوان أعلاه، كتب بيوتر ماكيدونتسيف، في "أوراسيا ديلي"، حول الحضور الروسي الموجع للغرب في إفريقيا.

روسيا عثرت على نقطة ضعف فرنسا
روسيا عثرت على نقطة ضعف فرنسا / RT

 

وجاء في المقال: في فترة ما بعد الاتحاد السوفيتي، كانت فرنسا بالنسبة لروسيا، واحدة من الدول البناءة التي برزت على خلفية الأوروبيين الشرقيين، الذين تبنوا موقفًا أكثر صرامة (تجاه روسيا) وانقادوا لسياسات الولايات المتحدة وبريطانيا. ومع ذلك، ففي الوقت الحالي، يمكن وصف العلاقات بين روسيا وفرنسا بالعدائية صراحة.

ينظر ماكرون إلى بيلاروس وأوكرانيا بعيون بولندا، المتحالفة تاريخيًا مع فرنسا، والتي بالنسبة لها البيلاروسيون والأوكرانيون السلافيون تجمعهما رابطة الدم، بينما سكان روسيا شعب غير أوروبي وغير سلافي يشكل خطرا على أوروبا.

وفي منطقة القوقاز، تحاول فرنسا بصراحة إخراج روسيا من أرمينيا من خلال التلاعب بالرأي العام.

فرنسا غاضبة من الحضور الروسي في البلدان الإفريقية. بالإضافة إلى أنشطة شركة فاغنر العسكرية الخاصة، التي تكرهها باريس، في إفريقيا، والتي تشارك في المعارك ضد القوات الأوكرانية أيضا. كما يخرج فرنسا عن طورها التعاون العسكري التقني الروسي مع دول القارة الإفريقية. ففي 19 يناير، سلمت روسيا طائرات للجيش المالي. وفقًا للمعلومات التي نشرتها قناة SOMB التلفزيونية، استلمت مالي طائرة هجومية من طراز Su-25 و5 طائرات تدريب ونقل من طراز Aero L-39 Albatros وطائرتي هليكوبتر من طراز Mi-8. ومما يُذكر أن روسيا في العامين 2021 و2022 زودت مالي أيضا بعتاد عسكري، ولكن بكميات أقل بكثير.

وفي بوركينا فاسو، اهتزت هيمنة فرنسا. ففي 26 يناير، أُعلن عن استدعاء فرنسا سفيرها، من واغادوغو، لإجراء مشاورات. وفي وقت سابق، منحت سلطات هذه الدولة الإفريقية فرنسا شهرًا لسحب قواتها من البلاد.

في الأشهر الأخيرة، أكدت كل من فرنسا والولايات المتحدة أن شركة فاغنر اخترقت بوركينا فاسو. ولا يمكننا القول على وجه اليقين ما إذا كان "الفاغنريون" يعملون بالفعل في مستعمرة فرنسية أخرى أم لا. نعرف شيئًا واحدًا، هو أن ردة فعل واشنطن وباريس وبروكسل تشير إلى أن قوة فرنسا والاتحاد الأوروبي الاقتصادية سوف تتراجع من دون إفريقيا.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

هل هناك تواصل مباشر بين طهران وإدارة العمليات العسكرية في سوريا؟ سفير إيران يوضح

"منصة القاهرة" للمعارضة السورية تعلن موقفها من حكومة البشير

الجيش الإسرائيلي يرسل تعزيزات إلى القنيطرة السورية ويرفع أعلام إسرائيلية في بلدة خضر.. فيديو