مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

    أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

الولايات المتحدة والصين تعززان المواجهة في أوقيانوسيا

تحت العنوان أعلاه، كتب فلاديمير سكوسيريف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، عن محاولات واشنطن إقناع الدول- الجزر الصغيرة بعدم مساندة الصين.

الولايات المتحدة والصين تعززان المواجهة في أوقيانوسيا
الولايات المتحدة والصين تعززان المواجهة في أوقيانوسيا / RT

وجاء في المقال: يجتمع منتدى جزر المحيط الهادئ في فيجي. وتشارك أستراليا ونيوزيلندا فيه. الخطر الرئيس لهذه البلدان الصغيرة يتمثل في ارتفاع درجة حرارة المناخ. لكنهم يواجهون أيضا معضلة اختيار مع من يقفون، مع الولايات المتحدة أم الصين؟

للوهلة الأولى، يبدو كأن هذه المنطقة غير معنية بروسيا. ولكن، عندما أعلنت دول أوقيانوسيا الثلاث اعترافها بأوسيتيا الجنوبية وأبخازيا، عُد ذلك نجاحا لموسكو. ومع ذلك، فمن المستبعد أن يجعل نشاط الولايات المتحدة هنا اعتراف أي من بلدان هذه المنطقة بجمهوريتي دونيتسك ولوغانسك ممكنا.

وفي الصدد، قال مدير قسم العلاقات الدولية في المدرسة العليا للاقتصاد، ألكسندر لوكين، لـ"نيزافيسيمايا غازيتا": "دول العالم الثالث، أو، كما يطلق عليها، جنوب العالم، ترغب في الحصول على أكثر ما يمكن من الآخرين. ولكن الصراع من أجل النفوذ عليها، خاصة إذا تصاعد، ليس مفيدا جدا لهذه البلدان. فهي لا تريد أن تجد نفسها في وضع تضطر فيه إلى الاختيار. فهي، مع رغبتها في تحسين علاقاتها مع الصين، لا تريد إفساد علاقاتها مع أستراليا. سوف تناور. وقد تمكن بعضها من الحصول على مساعدة من تايوان وروسيا، بإعطائهما أصواتها. في الواقع، هذا لا يعني أنهم هناك يحبون جهة معينة، لكنهم يريدون ببساطة الحصول على المزيد من الجميع. اعترفت بعض هذه الدول بأوسيتيا الجنوبية وأبخازيا. ويجب أن يكونوا قد وعدوا بشيء ما. منحتهم تايوان قروضا، ولكنهم، بعد ذلك، تراجعوا عن الاعتراف بتايوان، واعترفوا بالصين، لأنها تعطي أكثر".

وبحسب لوكين يصعب التكهن بنتيجة الصراع على النفوذ في المنطقة. فهذه لعبة مديدة ومن المستبعد أن تكسبها جهة واحدة.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا