مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

65 خبر
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • غارات أمريكية على اليمن

    غارات أمريكية على اليمن

صنع مع الصين

تحت العنوان أعلاه، كتب ألكسندر فيدروسوف، في "إزفيستيا"، حول رهان روسيا على العلاقة مع الصين مقارنة بالغرب.

صنع مع الصين
صنع مع الصين / RT

وجاء في المقال: القمتان، الروسية الأمريكية والروسية الصينية، اللتين عقدتا في ديسمبر الجاري تتناقضان في كل شيء، بدءاً من الخلفية المعلوماتية ومشكلات المفاوضات وانتهاء بالمحيط العام للأحداث.

مع واشنطن، تبحث موسكو بصعوبة كبيرة عن أرضية مشتركة تحول دون وصول المواجهة بين الدولتين إلى ذروة تصعب السيطرة عليها. وأما مع الصين، فتناقش روسيا بشكل مدروس كيفية الارتقاء بـ "الشراكة الشاملة والتفاعل الاستراتيجي" بين الدولتين الصديقتين إلى مستوى أعلى.

بشكل عام، تقوم العلاقات بين موسكو وبكين على أساس قريب من المثالية في السنوات الأخيرة. ففي السنوات الأخيرة، تحتل بكين باستمرار المرتبة الأولى في قائمة شركاء موسكو التجاريين. لكن اتجاه الصادرات الأوروبية لا يزال يساهم بشكل أكبر في الميزانية الروسية. حتى لو أخذنا في الاعتبار تصدير الغاز الطبيعي، فإن حصة قوة سيبيريا مما تضخه غاز بروم إلى الأسواق الخارجية والبالغ 185 مليار متر مكعب لم تتجاوز 10.2 مليار متر مكعب. على الرغم من أن ضخ الوقود الأزرق الروسي في الاتجاه الصيني تضاعف أكثر من مرتين، مقارنة بالعام الماضي.

فقط من منظور معين، عندما يصل خط "قوة سيبيريا" إلى قدرته التصميمية والتشغيل المحتمل للخط الثاني منه، سيكون الاتجاه الآسيوي قادرا بشكل كبير على تأمين صادرات الغاز الروسي إلى أوروبا ضد الاضطرابات الجيوسياسية المحتملة.

بدورها، تؤمّن روسيا الصين من التهديدات العسكرية المحتملة. فمساعدة موسكو في إنشاء نظام إنذار صاروخي صيني أمر بالغ الأهمية بالنسبة لبكين.

لا يكاد أحد يشك في أن القرن الحادي والعشرين سيكون قرن آسيا. ستحدث إعادة توجيه السياسة الخارجية الروسية من الغرب إلى الشرق تدريجياً. لبعض الوقت، سيبقى الناقل الآسيوي لموسكو توجها إضافيا احتياطيا وعامل أمان، لموازنة العلاقات الإشكالية والمتضاربة، ولكنه يبقى أكثر أهمية من العلاقات مع الشركاء الغربيين.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

هجوم تركي عنيف على إسرائيل.. أنقرة تصف تصريح ساعر بـ"الوقح" وتل أبيب تصدر بيانا غير مسبوق ضد أردوغان

مصدر أمني إسرائيلي يكشف عن تطور جديد بشأن تركيا ويقول: الشرع عدو لنا.. لديه أهداف قصيرة وبعيدة المدى

مستشار خامنئي: إذا ارتكبت أمريكا خطأ فإن إيران ستضطر للتحرك لبناء أسلحة نووية تحت ضغط الرأي العام

بيسكوف: ثمة وقائع تثبت تنسيقا أمريكيا بريطانيا في محاولة لهزيمة روسيا

الشرع يرد على اتهامات بتهميش عشائر السويداء في التشكيل الحكومي (فيديو)

الخارجية الأمريكية: تصريحات ترامب حول عواقب تراجع كييف عن صفقة المعادن تتحدث عن نفسها

مقتل 3 أشخاص وإصابة 7 آخرين في حصيلة أولية جراء الغارة الإسرائيلية على ضاحية بيروت (فيديوهات)

إعلام: طهران تجهز منصات صواريخها في أنحاء البلاد للرد على أي تصعيد أمريكي

برلماني إيطالي يطالب بتعليق عضوية هنغاريا في الاتحاد الأوروبي بعد الإعلان عن زيارة نتنياهو لبودابست