مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

20 خبر
  • خارج الملعب
  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة
  • سوريا الجديدة
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

    زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

  • الجامعة العربية: ندين استهداف قوى الأمن والقتل المنفلت في سوريا

    الجامعة العربية: ندين استهداف قوى الأمن والقتل المنفلت في سوريا

شر الأرقام القياسية

تحت العنوان أعلاه، كتب ألكسندر فرولوف، في "إزفيستيا" حول أسباب قفزة أسعار الغاز في أوروبا، وعواقب جنونها.

شر الأرقام القياسية
شر الأرقام القياسية / RT

وجاء في مقال فرولوف نائب المدير العام لمعهد الطاقة الوطنية:

كل يوم تقريبا يحمل خبرا عن تسجيل أسعار الغاز في أوروبا ذرى جديدة.

للأزمة المشتعلة في قطاع الطاقة الأوروبي عدة أسباب في آن واحد. بينها أسباب خارجية.

من المهم بشكل أساسي أن نفهم أن تأثير سوق الغاز بمنطقة آسيا والمحيط الهادئ على السوق الأوروبية زاد في السنوات الأخيرة بشكل كبير. بدأت الأسعار في أوروبا عمليا في العام 2019 تعتمد إلى حد كبير على الأسعار في آسيا. وبما أنه لا يوجد فائض في العرض اليوم على نطاق عالمي، يتعين على الاتحاد الأوروبي التنافس مع اليابان والصين وكوريا الجنوبية للتزود بالوقود الأزرق بسعر حصري.

وهناك أسباب داخلية، يرتبط بعضها بقرارات استراتيجية اتخذها الاتحاد الأوروبي، منذ أكثر من 12 عاما، تتعلق بأسواق الطاقة. فعلى وجه الخصوص، طالبت قيادة الاتحاد الأوروبي بربط تسعير عقود الغاز طويلة الأجل بعروض الأسعار في الأسواق الفورية. كانت هناك فترات معينة، على سبيل المثال في 2019، عندما تراءى للمسؤولين الأوروبيين أن هذا النظام يعمل بشكل جيد.

وفي أواخر العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، قرر الاتحاد الأوروبي زيادة حصة مصادر الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء. وأعقبت ذلك هستيريا مضادة للطاقة النووية، ما أدى إلى أن ألمانيا، مثلا، فقدت أكثر من نصف المحطات النووية لتوليد الكهرباء لديها. ثم أطلق الاتحاد الأوروبي حملة ضد محطات الطاقة التي تعمل بالفحم.

من الواضح أن مراجعة الاستراتيجية الأوروبية لتطوير الطاقة مسألة حفاظ على المواقع السياسية، والأهم من ذلك، مسألة إعادة توجيه التدفقات المالية. لذلك، يجب أن يواجه الاتحاد الأوروبي أزمة قوية حقا قبل أن تشعر قيادته بالحاجة إلى اتخاذ إجراءات حاسمة ومفيدة. حتى الآن، إذا جاء الشتاء باردا، فسيتعين على دول الاتحاد الأوروبي التصرف وفقا لمبدأ "إني أسألك نفسي".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

وزارة الإعلام السورية تحدد للمرة الأولى دولة تقف وراء أحداث الساحل الدامية

"لم يلتزموا بالضمانات وخرقوا الاتفاقيات".. الكرملين يرد على ماكرون

الإخبارية السورية تكشف تفاصيل "خطيرة جدا" عن التطورات الدموية في منطقة الساحل

المرصد السوري: 147 قتيلا بينهم مدنيون أعدموا ميدانيا حصيلة يومين من الاشتباكات في الساحل السوري

بيان لوجهاء ومشايخ اللاذقية بعد أحداث الساحل عن الملاذ الآمن للنهوض بسوريا وكلمة الشرع الأخيرة

الشيباني يحدد سبب انكسار مدبري "الحرب المعلنة" في الساحل السوري ومن سيعاقب بـ"الخيانة العظمى"

تفاصيل جديدة حول المعتقل بأمريكا المتورط في هجوم "كروكوس" الإرهابي

قوات كييف تتحضر للتراجع من مقاطعة كورسك في غضون أسبوعين

"التايم": خبراء الأقمار الصناعية يغادرون مقرهم بعد قرار وقف تزويد كييف بالقدرات الاستخباراتية

مدون أمريكي يكشف معنى الكلمة البذيئة التي تلفظ بها زيلينسكي خلال مشادته مع ترامب (فيديو+صورة)

تمنعهم من ترميم بعض أقدم الكنائس.. يهود أمريكيون يطالبون البيت الأبيض برفع العقوبات عن سوريا