مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

40 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

    زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

"أوبك+" يصطدم بأخطائه القديمة

كتب يوري بارسوكوف، في "كوميرسانت"، حول انعكاس قرار أوبك+ عدم زيادة الإنتاج على أسعار النفط واحتمال عودة النفط الصخري الأمريكي إلى الانتعاش، فأين مصلحة روسيا؟

"أوبك+" يصطدم بأخطائه القديمة
"أوبك+" يصطدم بأخطائه القديمة / Reuters

وجاء في المقال: يبدو أن قرار دول "أوبك+" عدم زيادة إنتاج النفط، الذي دفع الأسعار إلى 70 دولارا للبرميل، يكرر الأخطاء القديمة. فحتى قبل اجتماع دول الكارتل في الخامس من مارس، تجاوزت أسعار النفط بشكل مطرد 60 دولارا للبرميل، وهو مستوى يُعتقد بأنه يجعل معظم إنتاج النفط الصخري في الولايات المتحدة مربحا. وعلى الرغم من ذلك، رفضت دول أوبك وعلى رأسها السعودية بشكل غير متوقع للمراقبين زيادة الإنتاج.

والآن، تضع دول أوبك+ الأساس لانخفاض آخر في الأسعار.

على مدى السنوات الست الماضية، تجاوزت الأسعار 70 دولارا للبرميل مرتين، وفي كلتا الحالتين تراجعت إلى مستوى 60 دولارا في غضون ستة أشهر تحت ضغط زيادة الإمدادات من الدول غير الأعضاء في أوبك+. ربما تظن الرياض أن شركات النفط الصخري في الولايات المتحدة، بعد صدمة العام 2020، لا تستطيع أن تسمح لنفسها بتكثيف عمليات الحفر. تحظى وجهة النظر هذه بشعبية بين محللي أكبر البنوك الاستثمارية: فعلى سبيل المثال، رفع بنك غولدمان ساكس تقديراته لمتوسط ​​سعر برنت في الربعين الثاني والثالث من العام الجاري إلى 75 و80 دولارا للبرميل على التوالي. لكنني ما زلت أذكر جيدا كيف كانت هذه التوقعات شائعة بعد انخفاض أسعار النفط في العام 2015، الأمر الذي لم يمنع صناعة النفط الصخري في الولايات المتحدة من زيادة الإنتاج بمقدار 3 ملايين برميل يوميا في 2017-2019.

روسيا، في ظل مثل هذه السياسة السعودية في وضع غامض. فمن ناحية، سُمح لروسيا، خلاف المشاركين الرئيسيين الآخرين في صفقة أوبك+، بزيادة إنتاجها في أبريل. وهو أمر مربح، حيث ستكسب الميزانية وشركات النفط من زيادة الأسعار وزيادة الكميات؛ ومن ناحية أخرى، كان يمكن أن تناسب كل من الشركات والميزانية تماما أسعار تتراوح بين 50 و 60 دولارا للبرميل.

وهكذا، فلروسيا المصلحة الأكبر في استقرار السوق على المدى الطويل، الأمر الذي تقوضه الآن إجراءات أوبك+.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

وزارة الإعلام السورية تحدد للمرة الأولى دولة تقف وراء أحداث الساحل الدامية

المرصد السوري: عدد قتلى أحداث الساحل السوري تجاوز الألف و745 مدنيا جرى تصفيتهم بدم بارد

"لم يلتزموا بالضمانات وخرقوا الاتفاقيات".. الكرملين يرد على ماكرون

بيان لوجهاء ومشايخ اللاذقية بعد أحداث الساحل عن الملاذ الآمن للنهوض بسوريا وكلمة الشرع الأخيرة

بيان مشترك.. المنسقان الأممي والإقلیمي في سوريا يحثان على وقف الأعمال العدائية وحماية المدنيين

انطلاق رتل لقوات الأمن من إدلب إلى الساحل السوري لبسط الأمن في المنطقة (صور + فيديو)

ضابط أمريكي متقاعد: ترامب يرنو لاتفاق سلام في أوكرانيا لتوثيق العلاقات مع روسيا

رفضا للتضحية بأوكرانيا لاستنزاف روسيا.. تيموشينكو تدعو إلى وقف فوري للنزاع

ياكوفينكو: حرب ترامب على الليبرالية ستغير النخب الأوروبية المعادية لروسيا

500 ألف فرصة عمل للفلسطينيين ومطار دولي.. إعلامي مصري يعلق على خطة القاهرة لإعمار غزة

مدون أمريكي يكشف معنى الكلمة البذيئة التي تلفظ بها زيلينسكي خلال مشادته مع ترامب (فيديو+صورة)

الإخبارية السورية تكشف تفاصيل "خطيرة جدا" عن التطورات الدموية في منطقة الساحل