مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

78 خبر
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فضيحة فساد مدوية في دائرة زيلينسكي

    فضيحة فساد مدوية في دائرة زيلينسكي

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

تركيا تبني "خلافة" من ليبيا إلى اليمن: العرب مستاؤون من أردوغان

تحت العنوان أعلاه، نشرت "أوراسيا ديلي" مقالا حول عجز تركيا عن تحمل أعباء سياسات أردوغان في ليبيا وسوريا واليمن، وعمل مصر والسعودية المتأني على إفشال خططه.

تركيا تبني "خلافة" من ليبيا إلى اليمن: العرب مستاؤون من أردوغان
Reuters

وجاء في المقال: وصف العديد من الخبراء، مؤخرا، نهج السياسة الخارجية التركية بالمغامر. وهذا التوصيف، في رأي المتخصصين البارزين في الشأن التركي، يناسب تصرفات أنقرة في عدة اتجاهات إقليمية في وقت واحد. أحدها، الشرق الأوسط، حيث، يمكن في الواقع ملاحظ التدهور المستمر في علاقات تركيا مع قادة العالم العربي.

وعلى مثال خطوتها في ليبيا تقوم أنقرة بخطوة نحو إنشاء "موطئ قدم" في اليمن. ويرى العرب المغامرة التركية في اليمن أكثر استفزازا منها في ليبيا. فليس لدى أنقرة مصالح اقتصادية خاصة هناك، باستثناء الهدف العام المتمثل في الوصول إلى البحر الأحمر. لكن إردوغان أوصل للزعيم المصري عبد الفتاح السيسي، الذي لا يطيقه، فكرة أنه يمكن أن يخنق مصر من جهتين، باكتساب موطئ قدم على حدودها الغربية (ليبيا) والمداخل الجنوبية الشرقية (اليمن)؛ وأرسل للمملكة العربية السعودية إشارة عن اقتحام منطقة مصالحها الجيوسياسية التقليدية.

أما في القاهرة والرياض، فلا ينوون الدخول في مواجهة مفتوحة مع أنقرة. إنما يُعطون الأفضلية للإنهاك البطيء لتركيا التي وضعت نفسها تحت ثقل جيوسياسي فادح وستنهار قريبا من الداخل بسبب الافتقار إلى الهامش الضروري من القوة الاقتصادية. ولا تستطيع قطر تمويل مشاريع أردوغان الباهظة الثمن إلى أجل غير مسمى، والإمكانات القتالية للإخوان المسلمين، كما أظهرت الأحداث في سوريا، محدودة.

في مرحلة ما، سيتعين على الزعيم التركي التراجع عن لعبته، لأسباب موضوعية. فأنقرة، لن تتمكن من إدارة عدة اتجاهات إقليمية في وقت واحد، مع ضمان النجاح في سوريا وليبيا واليمن في الوقت نفسه. لكنها ستكون قد تجاوزت نقطة اللاعودة بحلول هذا الوقت. من المحتمل أن يتحقق هذا الوضع عند الذكرى العشرين لولاية أردوغان، والتي تصادف العام 2022، كما يرى محاورونا في القاهرة.

ويُنتظر أن يواجه أردوغان، قبل عام من الذكرى المئوية لتأسيس الجمهورية التركية، إخفاقا تاما لخططه في سوريا وليبيا. وبعد ذلك، ينبغي توقع تصعيد سياسي داخلي في تركيا نفسها، حيث قد تتلاقى مصالح المعارضة الصاعدة وجزء من الجنرالات في مرحلة ما وتصب في نقطة واحدة نحو تنحية أردوغان من السلطة.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

نتيجة قرعة كأس العالم 2026.. تعرف على طريق المنتخبات العربية في المونديال

مصادر عربية وغربية: قرب الإعلان عن هيئة دولية لإدارة غزة قبل نهاية العام

قائد القيادة المركزية الأمريكية يشيد بالأمن السوري بعد اعتراض شحنات أسلحة موجهة "لحزب الله"