مباشر

Stories

49 خبر
  • الحرب على غزة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • كلمة بوتين في منتدى الشرق الاقتصادي
  • الحرب على غزة

    الحرب على غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كلمة بوتين في منتدى الشرق الاقتصادي

    كلمة بوتين في منتدى الشرق الاقتصادي

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • إسرائيل توسع عمليتها العسكرية في الضفة الغربية

    إسرائيل توسع عمليتها العسكرية في الضفة الغربية

  • الصين ودول إفريقيا تعرب عن دعمها للتسوية السلمية في أوكرانيا

    الصين ودول إفريقيا تعرب عن دعمها للتسوية السلمية في أوكرانيا

الجهاديون السوريون يتنازعون إدلب

كتبت ماريانا بيلينكايا وستانيسلاف كوجيمياكا، في "كوميرسانت"، حول نزاعات مسلحة مفيدة للجميع بين الجماعات الإسلامية المتطرفة في إدلب.

الجهاديون السوريون يتنازعون إدلب
KHALIL ASHAWI / Reuters

وجاء في المقال: يتنازع الجهاديون في إدلب السلطة، وسط تقارير عن استعدادات لعملية هجومية جديدة في هذه المنطقة السورية، من قبل دمشق وروسيا. تواجه هيئة تحرير الشام مشكلة غير متوقعة: فعلى خلفية اعتبارهم الهيئة أقل راديكالية مما ينبغي، انسحب عدد من المسلحين منها وانضموا إلى غرفة عمليات "فاثبتوا". والجمعة، ظهرت معلومات تفيد بأن الجهاديين تمكنوا من الاتفاق على وقف إطلاق النار. في غضون ذلك، يؤكد الخبراء أن الانقسام مفيد للجميع: روسيا وتركيا والسلطات السورية والمعارضة المعتدلة في البلاد.

جدير بالذكر أن التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة قام بعدة عمليات في إدلب للقضاء على قادة حراس الدين، بالتزامن مع تشكيل غرفة عمليات "فاثبتوا".

وفي الصدد، قال خبير المجلس الروسي للشؤون الخارجية، كيريل سيمينوف، لـ"كوميرسانت": "بعد عملية دمشق الشتوية في إدلب، عززت الجماعات المرتبطة بالقاعدة مواقعها بسبب تدفق المسلحين من هيئة تحرير الشام إليها. وقد ردت الولايات المتحدة على ذلك".

وبحسب سيمونوف، فإن هيئة تحرير الشام وجماعات قريبة من حراس الدين يسيطرون على حوالي 60% من محافظة إدلب، في حين تسيطر على الباقي قوى المعارضة المعتدلة (جبهة التحرير الوطني والجيش الوطني السوري) الموالية لتركيا. وأشار سيمونوف إلى أن الصراع في إدلب لم يعد يقتصر، كما كان في السابق على مواجهات بين المعارضة المعتدلة والمتطرفين، إنما دخل الجهاديون أنفسهم في مواجهة بعضهم البعض.

وأضاف: "أما بالنسبة لتركيا، فمن المربح لها تفكك هيئة تحرير الشام. فبناء على الاتفاق مع موسكو، وعدت أنقرة قبل عامين بالفصل بين المعارضة المعتدلة والمتشددين المتطرفين. وهذا ما يحدث الآن: ينضم المتطرفون إلى حراس الدين وعملياتها، وأولئك الذين يرفضون الجهادية يذهبون إلى المعارضة المعتدلة، التي، بعد أن عززت قوتها بدعم من تركيا، ستتمكن أخيراً من القضاء على المتطرفين. وهذا يرضي الجميع".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

نتنياهو: حديث حماس عن تحرير فلسطين من النهر إلى البحر يعني تدمير إسرائيل.. لن ننسحب من فيلادلفيا

الدفاع الروسية: تحرير بلدة جديدة في دونيتسك وتحييد أكثر من 2000 جندي أوكراني