مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

54 خبر
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • رونالدو يشتري فيلتين في السعودية.. المكان والسعر (فيديو)

    رونالدو يشتري فيلتين في السعودية.. المكان والسعر (فيديو)

الاستخبارات السورية والتركية التقت في موسكو: هل تصالح أردوغان مع الأسد؟

تحت العنوان أعلاه، نشرت "أوراسيا ديلي"، مقالا حول فشل المشروع التركي في سوريا، واضطرار أنقرة إلى التنسيق مع دمشق.

الاستخبارات السورية والتركية التقت في موسكو: هل تصالح أردوغان مع الأسد؟
Reuters

وجاء في المقال: عشية الـ 13 من يناير، بالإضافة إلى المفاوضات بشأن ليبيا، عُقد في موسكو اجتماع مهم، بين ممثلي الأجهزة السرية الرئيسية في سوريا وتركيا، حيث التقى كبار المسؤولين الأمنيين في البلدين، لأول مرة منذ بدء الحرب السورية في العام 2011.

وعلى الرغم من أنهم لم يتمكنوا من الاتفاق على أي شيء، فالاجتماع بحد ذاته، ذلك أنه كان مستحيلاً حتى عهد قريب. وقرار السلطات التركية الاتصال المباشر بـ "النظام السوري" الذي ما زالت تعده عدوها، يمكن أن يشير إلى أمرين رئيسيين.

أولاً، تصالح أنقرة تماما مع فكرة أن بشار الأسد باق على رأس الجمهورية العربية السورية لفترة طويلة الأمد، وهو عامل يجب أخذه في الاعتبار، أكثر فأكثر، خاصة على خلفية استعراض روسيا وإيران ثقتهما المتزايدة في الأسد. في هذا الصدد، شكلت الزيارة المفاجئة لفلاديمير بوتين إلى دمشق في الـ 7 من يناير إشارة غير متوقعة للزعيم التركي رجب طيب أردوغان. فبعد زيارة العاصمة السورية واللقاء مع الأسد، في مركز القيادة العسكرية الروسية، غادر الرئيس والقائد الأعلى للقوات المسلحة الروسية إلى أنقرة في زيارة عمل مخطط لها مسبقا؛

ثانيا، الوضع في إدلب الكبرى (في محافظتي إدلب وحماة، وأجزاء من محافظتي حلب واللاذقية) يتخذ طابعا أكثر مدعاة للقلق بالنسبة للقيادة العسكرية والسياسية في تركيا. فمشروع أنقرة الأخير في ما يسمى بالمعارضة المسلحة المعتدلة - الجبهة الوطنية للتحرير، التابعة لتركيا- على وشك التفكك وتدفق "كوادر الجبهة" إلى التحالف الإسلامي "هيئة تحرير الشام". فسلسلة الهزائم في إدلب تحت ضربات قوات الأسد، بدعم جوي من مجموعة القوات الروسية في الجمهورية العربية السورية، تؤدي إلى تطرف "المعتدلين" في "الجبهة الوطنية للتحرير"، وابتعادهم عن تركيا.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

مصادر: القيادة السياسية في إسرائيل تبلغ الجيش بنية إنشاء قوة تدخل مع اليونان وقبرص ضد تركيا

نائبة أمريكية تتهم زملاءها بالانتفاع من استمرار النزاع في أوكرانيا

إسرائيل سعت لعرقلة رفع العقوبات عن سوريا لاستخدامها كورقة ضغط

موسكو ترفض التعديلات الأوروبية-الأوكرانية على الخطة الأمريكية

سوريا.. عملية أمنية مشتركة تفكك خلية لـ"داعش" في داريا قبيل تنفيذها هجمات

الربيع العربي قضى على القومية العربية والعلمانية فما هي البدائل؟

خلال اجتماع مع نتنياهو.. "صديق إسرائيل العظيم" يحرض على فصائل المقاومة الفلسطينية وحزب الله (فيديو)

أوربان: اقتراح إرسال قوات ومصادرة الأصول الروسية يضعان أوروبا على حافة الحرب

"حلب ست الكل" تتربع على عرش المحافظات السورية بتبرعات تجاوزت 426 مليون دولار

زيلينسكي يلمح إلى إمكانية سحب قواته من الجزء الخاضع لسيطرة كييف في دونيتسك

فيليبو يعلق على تصريحات الاستخبارات الأمريكية حول رغبة الاتحاد الأوروبي في عرقلة السلام في أوكرانيا