مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

59 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي
  • سوريا الجديدة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

    زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول كلمة للشرع حول الأحداث الأخيرة في الساحل السوري (فيديو)

    أول كلمة للشرع حول الأحداث الأخيرة في الساحل السوري (فيديو)

  • "القسام" تنشر فيديو لأسير إسرائيلي يطالب بالانتقال للمرحلة الثانية من صفقة التبادل

    "القسام" تنشر فيديو لأسير إسرائيلي يطالب بالانتقال للمرحلة الثانية من صفقة التبادل

روسيا تمنع نشوب حرب كبيرة في الشرق الأوسط

"روسيا تزيح الولايات المتحدة من الشرق الأوسط"، عنوان مقال بيوتر أكوبوف، في "فزغلياد"، حول الدور الروسي في منع نشوب حرب كبيرة في الشرق الأوسط.

روسيا تمنع نشوب حرب كبيرة في الشرق الأوسط
Reuters

وجاء في المقال: يتحدثون بشكل متزايد عن أن الأزمة الناجمة عن اغتيال الجنرال سليماني تخدم روسيا، من حيث تؤدي إلى تعزيز مكانة بلدنا في الشرق الأوسط.

لكن في الواقع، ليس من المهم ما ستربحه روسيا في المستقبل، إنما ما اكتسبته قبل الـ 3 من يناير 2020. فبفضل وجود روسيا في الشرق الأوسط على وجه التحديد، انخفض خطر نشوب حرب جديدة إلى أدنى حد.

أمريكا، لا تحتاج إلى الشرق الأوسط، على الأقل أمريكا ترامب، التي تحاول بسط سلطتها على واشنطن نفسها. لكن الخروج من فخ الشرق الأوسط ببساطة أمر متعذر.

وبهذا المعنى، فإن اغتيال الجنرال سليماني على يد دونالد ترامب كان أمرا داخليا أمريكا. فقد بلغ خوف ترامب من أن يجد نفسه في موقع "كارتر الضعيف" (الذي احتُلت السفارة الأمريكية في طهران في عهده في العام 1979) ويخسر الانتخابات، درجة أنه أقدم على هذه الخطوة التي تنطوي على مغامرة فائقة.

بقتله سليماني، لم يرغب ترامب في استفزاز الإيرانيين لشن هجمات مباشرة على الولايات المتحدة. لقد أراد ببساطة تحسين وضعه السياسي الداخلي على حسابهم. قرار مجنون؟ جزئيا، نعم. لأنه أعطى الإيرانيين سبباً لمهاجمة الأمريكيين في جميع أنحاء الشرق الأوسط. وهذا بدوره سيضطر أمريكا إلى ضربة انتقامية مع خطر الانزلاق إلى حرب كبيرة.

لا الرئيس ترامب ولا المرشد خامنئي يريدان الحرب. لكن في بعض الأحيان ينزلق العالم إلى كارثة ضد إرادة الحكام. إنما وجود روسيا في الشرق الأوسط يستبعد احتمال وقوع كارثة بشكل عرضي: فتفجير الـ 3 من يناير في بغداد لن يكون تكرارا لإطلاق النار في الـ 28 من يونيو 1914 في سراييفو. وهنا الفائدة الرئيسية التي تتجاوز حدودها روسيا إلى العالم أجمع.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

الإخبارية السورية تكشف تفاصيل "خطيرة جدا" عن التطورات الدموية في منطقة الساحل

سوريا.. قتلى ومصابون في صفوف قوات الأمن في منطقة جبلة وريفها

"الخيار واضح".. الدفاع السورية توجه رسالة لفلول النظام السابق بعد ليلة دامية في منطقة الساحل

الشيباني يحدد سبب انكسار مدبري "الحرب المعلنة" في الساحل السوري ومن سيعاقب بـ"الخيانة العظمى"

سوريا.. قيادة العمليات الأمنية في محافظتي اللاذقية وطرطوس تصدر بيانا بخصوص الأحداث الأخيرة

مسؤولون أمريكيون يوجهون اتهامات "خطيرة" لإسرائيل.. ما علاقة حماس وقطر؟

كييف تحسم الجدل حول الاعتذار المطلوب من زيلنيسكي لترامب

وزارة الإعلام السورية تحدد للمرة الأولى دولة تقف وراء أحداث الساحل الدامية

المرصد السوري: 147 قتيلا بينهم مدنيون أعدموا ميدانيا حصيلة يومين من الاشتباكات في الساحل السوري

اليمن.. عبد الملك الحوثي يمهل الوسطاء 4 أيام قبل استئناف العمليات العسكرية البحرية ضد إسرائيل

إعلام أمريكي يكشف عن مكالمة "ساخنة" أمريكية إسرائيلية بسبب "حماس"

زعماء الاتحاد الأوروبي يرفضون مبادرة كالاس لتقديم مساعدات عسكرية لكييف