مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

48 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

    أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

  • سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

    سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

أردوغان وجد نفسه مكان الأسد

كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيميا غازيتا"، حول تضامن عربي غير مسبوق مع سوريا، وترقب عودة العرب إلى دمشق، باستثناء قطر، على خلفية العدوان التركي.

أردوغان وجد نفسه مكان الأسد
MUSTAFA KAMACI/PRESIDENTIAL PRES / Reuters

وجاء في المقال: الشرق الأوسط، مضطر الآن للتعامل مع الحكومة السورية. هذه هي الإشارة الرئيسية التي تحاول روسيا إرسالها، على خلفية عملية "نبع السلام" التركية. في الـ 16 من أكتوبر، قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن أنقرة نفسها يجب أن تتفاعل عمليا مع الجيش السوري، كما فعل الأكراد.

أما في أوساط الخبراء، فيرون أن العملية التركية، التي بدأت في الـ 9 من أكتوبر، هدفت إلى حرمان التشكيلات الكردية من حق المشاركة في العملية السياسية.

وفي الصدد، قال خبير المجلس الروسي للشؤون الخارجية، تيمور أحمدوف: " سوريا، على وشك انطلاق حوار سياسي حول أفق التسوية (السياسية). وكان الأكراد يسيطرون على مساحة كبيرة، أي كان بإمكانهم الإصرار على المشاركة، ولو بشكل غير مباشر، في محاولة للتأثير السياسي في المستقبل. عملية تركيا، خطوة استباقية"، في هذا المنحى.

ولكن أحمدوف لا يرى أن مصالحة تركيا مع الحكومة السورية سوف تصل إلى حوار كامل في المدى المتوسط. فـ"أنقرة، سوف تنتظر تقدما في الإصلاحات السياسية في البلاد. ومع ذلك، فقد يكون من بين العوامل المهمة في هذا الأمر استعادة علاقات سوريا بالعالم العربي ومحاولات عدد من الدول العربية تعزيز التضامن الإقليمي على خلفية المشاعر المعادية لتركيا".

في هذه الحالة، كما يقول ضيف الصحيفة، سيكون لدى القيادة التركية المزيد من الدوافع لإعادة النظر في موقفها من الرئيس السوري بشار الأسد.

ووفقا للباحث في جامعة أكسفورد، صموئيل راماني، تُظهر الدول العربية تضامنا غير مسبوق مع الحكومة السورية. فقال: "أعتقد بأن المملكة العربية السعودية يمكن أن تعيد النظر في موقفها القديم من الأسد. فالتضامن ضد "دولة معتدية" غير عربية مثل تركيا، أخف من الاعتراف بالهزيمة أمام إيران. قد لا تتحسن فرص إعادة عضوية سوريا في جامعة الدول العربية بسبب دعم قطر لتركيا، ومع ذلك فهذا نصر دبلوماسي لموسكو".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

قتل فيه جنود أمريكيون.. الخارجية السورية تدين الهجوم الإرهابي بالقرب من تدمر

السودان.. "الدعم السريع" ترد على ادعاءات الجيش باستهداف قواتها مقر الأمم المتحدة بمدينة كادقلي

أول تعليق لـ"حماس" على مقتل الرجل الثاني بجناحها العسكري بغارة إسرائيلية غربي غزة

ضابط سابق في جيش "لحد" يكشف أسرار صفقات سرية بين إسرائيل وسوريا حول لبنان

مظلوم عبدي: هدف الثورة السورية هو الحرية وسقوط النظام كان المرحلة الأولى

زيلينسكي: أوكرانيا لديها "فرصة كبيرة" للتوصل إلى اتفاق لإنهاء النزاع

وضع يصعب على تل أبيب تحمّله.. نتنياهو يخشى المواجهة مع ترامب بشأن بيع "إف-35" للسعودية وتركيا