مباشر

Stories

49 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية

    العملية العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب على غزة

    الحرب على غزة

  • كلمة بوتين في منتدى الشرق الاقتصادي

    كلمة بوتين في منتدى الشرق الاقتصادي

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الصين ودول إفريقيا تعرب عن دعمها للتسوية السلمية في أوكرانيا

    الصين ودول إفريقيا تعرب عن دعمها للتسوية السلمية في أوكرانيا

تركيا "ستطهّر" إدلب من المتطرفين السوريين

كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول حاجة أنقرة إلى القيام بعملية عسكرية في محافظة إدلب السورية للقضاء على "هيئة تحرير الشام" هناك.

تركيا "ستطهّر" إدلب من المتطرفين السوريين
أرشيف - ساحة في مركز مدينة إدلب بسوريا / Ammar Abdullah / Reuters

وجاء في المقال: تركيا مستعدة لعملية مستقلة ضد الجهاديين الباقين في محافظة إدلب السورية.

فوفقا لمقربين من أردوغان، بقاء "هيئة تحرير الشام" في إدلب يعطي حجة لقيام دمشق الرسمية والقوات الموالية لها بمهاجمة المحافظة. وبالتالي، فأنقرة بحاجة إلى عملية هناك.

وفي الصدد، قال رئيس مركز الدراسات الإسلامية بمعهد بحوث التنمية المبتكرة، خبير المجلس الروسي للشؤون الخارجية، كيريل سيمينوف، لـ"نيزافيسيمايا غازيتا":

"إذا كانت تركيا ترغب في الحفاظ على إدلب في دائرة نفوذها، وحتى تحويلها إلى محمية خاصة بها، مثل عفرين أو منطقة عمليات درع الفرات، من دون القضاء على هيئة تحرير الشام، فهذا أمر صعب التحقيق. حتى إذا حاولت أنقرة الحفاظ على المناطق الحدودية في إدلب تحت سيطرة المعارضة، فلا يمكن القيام بذلك من دون حل مشكلة هيئة تحرير الشام. لن تتمكن تركيا من توفير الحماية للمعارضة في إدلب من هجمات النظام طالما تعمل النصرة هناك. لأن أنقرة في هذه الحالة تحمي الإرهابيين عمليا، وصدى ذلك يتجاوز مجال العلاقات الروسية التركية".

ويرى سيمونوف أن نجاح أنقرة في حل مشكلة "هيئة تحرير الشام" والاتفاق مع الجانب الروسي، سيتيح للجيش التركي الرد بشكل مستقل على محاولات القوات الحكومية السورية التقدم في عمق منطقة خفض التصعيد هذه. على سبيل المثال، سيكون بمقدورهم استخدام المدفعية. وبحسبه، "لن يعد ذلك دعما للإرهابيين".

ومع ذلك، وفقا لسيمونوف، فللسيطرة على إدلب تحتاج تركيا إلى مساندة البنى المدنية الموالية لها، وليس النصرة. وهذا يعني أن أنقرة يجب أن تعطي فرصة للحكومة المؤقتة في غازي عنتاب، التابعة للمعارضة المشاركة في عملية أستانا، لممارسة عملها في إدلب، وعدم الاعتماد على "حكومة الخلاص"، التي هي هيكل من هياكل هيئة تحرير الشام. فـ"من شأن ذلك وحده أن يسمح بتنفيذ البرامج الإنسانية هناك وجمع الأموال لتمويل المنطقة".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

الدفاع الروسية: تحرير بلدة جديدة في دونيتسك وتحييد أكثر من 2000 جندي أوكراني