Stories
-
خارج الملعب
RT STORIES
بعد خسارته "نزال الأجيال".. أول تعليق لمايك تايسون وجيك بول يرد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"فخر العرب الحقيقي".. المغربي إبراهيم دياز يأسر القلوب بلقطة نادرة في ملاعب كرة القدم (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد ثنائيته في شباك بولندا.. كم يحتاج رونالدو لتحقيق "حلم الألف هدف" قبل اعتزاله
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
حقيقة أم مسرحية؟.. كيف تفاعل النشطاء مع نزال الأسطورة تايسون وجيك بول؟ (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رونالدو يصدم محبيه ويلمح إلى موعد اعتزاله (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالرغم من خسارته أمام جيك بول.. تايسون يجني ثروة طائلة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بسبب تايسون وجيك بول.. توقف خدمة نتفليكس في أمريكا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"مفاجأة مدوية".. جيك بول ينتصر على الأسطورة تايسون بعد نزال أسطوري (فيديو+ صور)
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب -
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
أوستن: الصراع في أوكرانيا سينتهي بالمفاوضات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شي يؤكد لبايدن موقف بكين من النزاع في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شولتس: الحديث مع بوتين الطريقة الوحيدة لمعرفة موقفه
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"ينجرف نحو الجنون".. تهديدات زيلينسكي بالنووي ترعب الفرنسيين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زيلينسكي يشتكي مجددا: لم نتلق حتى نصف الأموال التي وعدنا بها من واشنطن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: أوكرانيا فقدت 255 جنديا على محور كورسك خلال يوم
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا -
الحرب الإسرائيلية على لبنان
RT STORIES
/ملخص يومي/.. الهجمات الإسرائيلية على لبنان وجهود التسوية 17.11.2024
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي من لواء "جولاني" في معارك جنوب لبنان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي: استهدفنا مقرات قيادة لحزب الله اللبناني في مدينة صور
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
اندلاع حريق في حيفا بعد سقوط صواريخ أطلقها حزب الله (صور + فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصادر تنشر بنود الخطة الأمريكية لوقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بري: لبنان سيكون آخر دولة في المنطقة توقع اتفاق سلام مع إسرائيل
#اسأل_أكثر #Question_Moreالحرب الإسرائيلية على لبنان -
غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
RT STORIES
المقاومة الإسلامية في العراق تعلن قصف أهداف شمال إسرائيل بالطيران المسير (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزير خارجية إسرائيل الجديد يحذر من التهاون مع مصر والأردن
#اسأل_أكثر #Question_Moreغزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية -
فريق ترامب
RT STORIES
يدعم زيادة إنتاج النفط ويعارض مكافحة تغير المناخ.. ترامب يختار كريس رايت وزيرا للطاقة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صحيفة: ترامب قد يعين مبعوثا لشؤون أوكرانيا من أصول روسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ماسك يتوعد بـ"تدمير" من اتهمه بالتواصل مع روسيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من هم أعضاء إدارة ترامب الثانية؟
#اسأل_أكثر #Question_Moreفريق ترامب -
فيديوهات
RT STORIES
تدريبات أطقم المقاتلات الروسية من طراز "Su-35"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي يستهدف محيط مستشفى في مدينة النبطية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالفيديو.. الرئيس الأرجنتيني يقلد رقصة ترامب الشهيرة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ختام ناجح لعملية إنقاذ الحوت القاتل في كامتشاتكا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
راجمة الصواريخ "غراد" تدمر مواقع أوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لحظة انهيار مبنى بقصف اسرائيل في الطيونة بالضاحية الجنوبية لبيروت
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أمطار غزيرة وعواصف تضرب جزيرة صقلية الإيطالية
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
الاقتصاد العالمي على حافة الانهيار.. فهل آن الأوان للتخلص من الدولار واليورو؟
قام البنك المركزي الأوروبي بخفض سعر الفائدة على القروض، وبدأ في برنامج جديد لضخ "التسهيلات الكمّية" QE المتمثلة في اليورو بلا غطاء.
يأتي ذلك بالتزامن مع وصول مستوى العجز في الميزانية الأمريكية إلى تريليون دولار، بينما يدخل العالم إلى المرحلة ما قبل الأخيرة من الانهيار الاقتصادي الكبير.
يعمّ الكساد دولا أوروبية أكثر فأكثر، وأصبحنا نرى على نحو أكثر وضوحا ملامح التباطؤ في النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة الأمريكية والصين، كما أن الحرب التجارية بين البلدين تتصاعد، بينما لم يعد لدى أي طرف أي أوهام بشأن فض النزاع على نحو يرضي الطرفين في آن واحد.
على صعيد آخر يضغط الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بقوة وتركيز وبشكل علني على البنك المركزي الأمريكي لخفض سعر الفائدة، والبدء في سياسة "التسهيلات الكميّة" QE، السياسة المالية التي سوف تضخ أموالا بلا غطاء في الاقتصاد، حيث يدرك ترامب أنه لا يملك أي فرصة للفوز بالانتخابات المقبلة، إذا ما تدهور الاقتصاد، وهو على استعداد لـ "شراء" نتيجة تلك الانتخابات، حتى ولو كان الثمن هو التعجيل بالأزمة الاقتصادية القاضية.
يضاف إلى ذلك السبب ارتفاع عجز موازنة الحكومة الأمريكية في 11 شهرا عن تريليون دولار، وهو غالبا ما سيدفع الاحتياطي الفدرالي إلى اللجوء إلى النهج الأوروبي قريبا.
يفهم الجميع أن ارتفاع وزيادة ضخ أموال غير مغطاة بالبضائع سوف يؤدي حتما إلى زعزعة استقرار أسعار العملات، وانهيار عملات الدول الفائزة بـ "سباق طبع العملات"، بما في ذلك الدولار واليورو.
يعني ذلك كله أن الأزمة الاقتصادية قد تخطت مرحلة الحرب التجارية، وتدخل إلى مرحلة حرب العملات، حيث كانت البنوك المركزية في السابق تعمل كفريق واحد، فتضخ عملاتها بالتناوب وبالتنسيق مع بعضها البعض لتوحيد الجهود ومنع أي تذبذبات حادة في العملة. وبهذه الطريقة تمكنت البنوك من منع التضخم الهائل، على الرغم من الحجم الهائل للأموال غير المغطاة التي تم ضخها. أمّا الآن، ومع بدء حرب العملات، فإن كبريات البنوك المركزية ستتسابق حول من يضعف عملته بشكل أكبر، وهو ما سيدفع لانهيار النظام الاقتصادي بأكمله.
ولكن، ما الذي يمكن أن يعنيه كل هذا بالنسبة للمواطن العربي أو الروسي أو الأرجنتيني العادي، ممن يدّخرون أموالهم بالدولار أو باليورو؟ وإذا كانت البنوك المركزية في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا تعتزم إضعاف عملاتها، ألا يكون الأوان قد آن للتخلص من الدولار واليورو؟
نعم، لابد من التخلص منهما، لكنني لا أظن أن ذلك يجب أن يحدث الآن.
تعود أسباب الأزمة الاقتصادية العالمية إلى أن الغرب على مدى عقود مضت، وانضم إليه في السنوات الأخيرة عدد من الدول النامية، يستهلكون بضائع وخدمات كثيرة للغاية باستخدام القروض، وهي قروض تقدر قيمة أغلبيتها بالدولار أو باليورو. وفي الدول العربية، وكثير من الدول حول العالم، فإن البنوك عادة ما تحصل على هذه القروض بالدولار أو باليورو من بنوك أمريكية وأوروبية بنسب فائدة منخفضة، ثم تعيد بيعها للمواطنين والشركات بالعملة المحلية بنسب فائدة أعلى.
وفي حال تصاعد الأزمة، سوف تضطر البنوك إلى مطالبة المقترضين برفع الضمانات التي سحبت على أساسها القروض، أو تسديد القروض قبل الموعد. فإذا ما كان العالم كله يعيش على القروض، فإن كرة الثلج حينما تبدأ في التدحرج كما حدث عام 2008، فإن الجميع سوف يحتاجون فورا إلى مبالغ هائلة من الدولار واليورو، لسداد القروض إلى البنوك. وسيلجأ الجميع بأموالهم نحو الدول والمرافئ والأسهم الآمنة، وإذا كانت عملات الدولار واليورو والجنيه الاسترليني والفرانك السويسري والين الياباني لازالت عملات آمنة حتى الآن، فإن تلك العملات سوف تقفز إلى مستويات قياسية، بينما ستهوي عملات دول أخرى إلى القاع.
كان من الممكن ، وحتى عهد قريب، استثمار النقود في أصول بالدولار أو باليورو، والحصول على مكسب من ذلك، أما الآن فإن عائدات الودائع والسندات، في عدد من الدول المتقدمة أصبحت بالسالب، ونحن لم ندخل في المرحلة الحرجة من الأزمة الاقتصادية بعد!! وهو ما يعني، أن على المستثمر أن يدفع للحكومة الألمانية، على سبيل المثال، من أجل أن يمنحها قرضا، بمعنى أنه سيستثمر أموالا، ليحصل على أموال أقل فيما بعد!
ووفقا لقانون العرض والطلب، فإذا ما زاد الطلب عن العرض ارتفع السعر. وبما أن البنكين المركزيين الأمريكي والأوروبي قد طبعا تريليونات الدولار واليورو بلا غطاء، فإن هذه الأموال تتجول الآن في العالم بحثا عن فرص للاستثمار، حتى ولو بأي نسبة فائدة منخفضة، المهم ألا تكون بالسالب. فإذا ما تدهور الوضع أكثر، ستعود هذه الأموال أدراجها إلى الدول التي طبعت فيها، ولن تكون هناك ساعتها أي فرصة للاستثمار بلا خسائر.
في هذه المرحلة سوف تقفز أسعار كل ما يحمل قيمة عينية مثل العقارات، والسلع المعمرة، والأهم من هذا كله: الذهب والفضة.
وعلى خلفية ذلك سوف يزيد تعزيز العملات التي تمثل مرافئ استثمار من خفض القدرة التنافسية للبضائع الأمريكية والأوروبية، موجها بذلك ضربة قوية للصناعات هناك، وسوف يرتفع ميزان العجز التجاري في الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وغيرها. كما سيرتفع عجز الموازنات الحكومية أيضا. بل وسيبدو حجم الحروب التجارية الراهنة كلعب في الرمال بالنسبة لموجة الرسوم الجمركية والحظر التي سوف تكون بمثابة الضربة القاصمة للتجارة العالمية.
باختصار، فإن انهيار العولمة سوف يصبح أكثر وضوحا، وأكثر عشوائية وخروجا عن السيطرة. وعقب انهيار التجارة العالمية، ستأتي مرحلة انخفاض الناتج المحلي الإجمالي لمعظم دول العالم، ثم في تلك الدول التي طبعت تريليونات الدولارات في إطار سياسة "التسهيلات الكمّية" QE، حيث ستبدأ مرحلة التضخم الهائل، التي ستقضي على ما تبقى من الصناعات الوطنية. وفي تلك اللحظة سوف يصبح الدولار واليورو أوراقا ملونة لا قيمة لها، ولكن الدول النامية سوف تكون في وضع مأساوي أكثر صعوبة.
بهذا الشكل، فإن الدولار واليورو عقب الشروع في "التسهيلات الكمّية" QE سوف يتذبذبان بالنسبة لعملات الدول العربية وغيرها من عملات الدول النامية، ثم سيقفزان لأعلى مع دخول الأزمة في المرحلة الحرجة، ثم سيصبحان بلا قيمة. أي أن الاحتفاظ بالدولار واليورو سوف يكون أمرا مربحا في وقت من الأوقات، إلا أن الذهب وحده هو ما سيحتفظ بقيمته في النهاية.
ومع كل ذلك، فإن أحدا لا يستطيع التكهّن بالجدول الزمني لتلك الأحداث، ومتى تبدأ أو تنتهي كل من مراحل الانهيار، فهناك عدد هائل من العوامل المؤثرة على تدهور الأزمة، بينما من الممكن أن تستغرق كل مرحلة عددا من الأشهر، أو ربما عدد من السنوات. ومن يستطيع أن يخمن ذلك سوف يصبح بالقطع شخصا ثريا.
المحلل السياسي/ ألكسندر نازاروف
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات