مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

44 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • بوتين في كازاخستان
  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • بوتين في كازاخستان

    بوتين في كازاخستان

  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

بينّوا لأردوغان البديل: هل تقف الولايات المتحدة وراء المتمردين الثلاثة؟

نشرت "أوراسيا ديلي" مقالا حول اختمار حركة تمرد في صفوف حزب العدالة والتنمية قد يطيح بأردوغان.

بينّوا لأردوغان البديل: هل تقف الولايات المتحدة وراء المتمردين الثلاثة؟
Globallookpress

وجاء في المقال: يعيش حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا أوقاتا عصيبة. فقد مس غرور أردوغان بعد أيام قليلة من خسارة اسطنبول المؤلمة، إعلان أحد مؤسسي حزب العدالة والتنمية، نائب رئيس الوزراء السابق علي باباجان، في الـ 8 من يوليو، استقالته من الحزب وإنشاء تشكيل سياسي جديد.

أصبحت الانتخابات التي خسرها الحزب مرتين في اسطنبول حافزا لـ "المتمردين" داخل العدالة والتنمية. وقد برز رئيس الوزراء السابق أحمد داود أوغلو أكثر من غيره، في هذا السياق. بالإضافة إلى داود أوغلو، بدأ قادة التشكيل السياسي الجديد، مع "رؤيتهم"، في إعادة الاعتبار للرئيس السابق عبد الله غول، وباباجان المذكور أعلاه. وكان الثلاثة قد غادروا، في السنوات الأخيرة، أعلى المناصب في هرم السلطة التركي، مستائين من أردوغان.

ويرى المعلقون الأتراك أنه إذا تم إنشاء اتحاد سياسي تحت رايات "الرؤية الجديدة"، فإن ما يصل إلى 50 نائبا من حزب العدالة والتنمية قد ينضمون إلى حزب باباجان، وأن الموقف مقلق للغاية بالنسبة لأردوغان، حيث تتعالى أصوات تدعو إلى إجراء انتخابات عامة مبكرة، قبل ثلاث سنوات من الموعد المقرر في العام 2023.

وهناك رأي مفاده أن الولايات المتحدة وحلفائها الشرق أوسطيين يقفون وراء مشروع باباجان وحزبه، مع إمكانية ربط غول وداود أوغلو به. فالقوى الإقليمية مثل إسرائيل والمملكة العربية السعودية بالإضافة إلى الولايات المتحدة، تبدي، منذ فترة طويلة، اهتماما حيا في إزاحة أردوغان من الأوليمبوس السياسي التركي.

مع أردوغان، لن تصبح تركيا أبدا عضوا في الاتحاد الأوروبي. والبلاد التي يقودها، تسير أبعد نحو إفساد العلاقات بصورة لا رجعة فيها مع حلفاء الناتو الرئيسيين، ما يدفع إلى التساؤل عن أفق بقائها في هذه الكتلة العسكرية والسياسية. الولايات المتحدة والعربية السعودية، على استعداد للاستثمار في بديل لأردوغان، على الصعيدين السياسي والمالي.

قد يشكل نقطة اللاعودة في تطبيع العلاقات مع أردوغان، عقد تركيا مع روسيا حولإس-400. فلقد صادف أن تطلعات الولايات المتحدة وخصوم أردوغان الداخليين تقاطعت في وقت "خسر" فيه إسطنبول وتجاهل نداءات واشنطن وحلفائها الأوروبيين في الناتو للتخلي عن صفقة الأسلحة مع موسكو.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

مع تفعيل "وقف إطلاق النار.. "الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا عاجلا لسكان جنوب لبنان (فيديو)

نتنياهو يكشف 3 أسباب لقبول إسرائيل وقف إطلاق النار في لبنان

"الجهاد الإسلامي" توجه رسالة إلى "حزب الله" اللبناني بعد وقف النار مع إسرائيل

بعد أنباء عن وصول وفد مصري لبحث الصفقة.. مصدر سياسي إسرائيلي: "لا يوجد شيء من هذا القبيل"

لافروف: صبرنا سينفد إذا ما جرى اختباره باستمرار

بوليتيكو: كوليبا يشكك بقدرة ترامب على التوصل إلى سلام في أوكرانيا ويأمل بأن يرتكب بوتين خطأ

مسؤول كبير في "حماس": الحركة مستعدة للتوصل إلى اتفاق بعد "وقف النار" بين إسرائيل ولبنان

ترحيب عربي ودولي باتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل و"حزب الله"

زاخاروفا تشير إلى "رأس الحربة" في سياسات الغرب المناهضة لروسيا

الطيران الحربي الروسي والجيش السوري يهاجمان مواقع لتنظيم "جبهة النصرة" بريف حلب الغربي