مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

26 خبر
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • سوريا- مواجهات في حلب

    سوريا- مواجهات في حلب

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • تصنيف "الفيفا" النهائي لعام 2025.. الجزائر تتخطى مصر والمغرب يزاحم عمالقة العالم وتقدم لافت للأردن

    تصنيف "الفيفا" النهائي لعام 2025.. الجزائر تتخطى مصر والمغرب يزاحم عمالقة العالم وتقدم لافت للأردن

أعمال الشغب في هونغ كونغ تقوّي الصين

تحت العنوان أعلاه، كتب بيوتر أكوبوف، في "فزغلياد"، حول غياب المصلحة البريطانية في دعم الاحتجاجات في مستعمرتها السابقة.

أعمال الشغب في هونغ كونغ تقوّي الصين

وجاء في المقال: تم تعليق علم من عهد الاستعمار البريطاني، أثناء أعمال الشغب في هونغ كونغ على منصة المجلس التشريعي المحلي، التي استولى عليها المتظاهرون،. وقد حذرت الصين لندن من التدخل في شؤونها الداخلية.

ولكن، لا يمكن للولايات المتحدة ولا المملكة المتحدة ممارسة الضغط على الصين عبر هونغ كونغ. ولا بديل لدى الأنغلوسكسونيين... لأن هونغ كونغ، رمز رئيسي للعولمة، وذروة لهيمنة العولمة التي فشلت، ولكن لا يزال يعتز بها الأنغلوسكسونيون.

تعد هونغ كونغ، اليوم، ثالث أكبر مركز مالي في العالم (بعد لندن ونيويورك)، والأول، في آسيا. ونظراً لأن مركز ثقل النظام العالمي ينتقل تدريجياً إلى منطقة المحيط الهادئ، فسيصبح بمرور الوقت المركز المالي الرئيس للعالم بأسره. الآن، هونغ كونغ اشبه بمشروع مشترك بين المالكين الحاليين للنظام المالي العالمي (أي لندن سيتي ونيويورك) والصينيين. وبالنظر إلى أن المراكز الأربعة الأولى تشغلها الآن البنوك الصينية في التصنيف العالمي لأكبر البنوك، فإن مجموعة هونغ كونغ - شنغهاي في العقدين المقبلين ستزيح لندن - نيويورك من المراكز الأولى. وفي الواقع، سيكون ذلك بمثابة نهاية للعولمة الأنغلوسكسونية.

لكن مدن المال القديمة لن تختفي. إنما هي ستنتقل نهائيا إلى هونغ كونغ، لتصبح المركز الرئيس. الأمر الذي يحصل عمليا، في الجوهر. من الواضح أن رؤوس الأموال التي اعتادت على العيش بالتعاون مع المملكة البريطانية لا تريد أن تقع تحت سيطرة الرفاق الصينيين، لكن لم يعد بإمكانها الفكاك من التحالف معهم. وبالتالي، فهي مهتمة بالحفاظ على الوضع الخاص لهونغ كونغ، كما هناك وضع خاص للندن سيتي.

لا مصلحة للمال في اضطرابات هونغ كونغ، فقد يتسبب ذلك في زيادة شكوك بكين في جدوى الاتفاق مع "الشركاء الأنغلوسكسونيين" في "مشروع هونغ كونغ المشترك". لذا، فإن سكان المستعمرة السابقة الساذجين يلوحون بالأعلام البريطانية بينما "رؤوس الأموال العالمية" التي لا تزال تعيش تحت هذا العلم تستعد لرفع الراية الصينية الحمراء بنجومها الخمس فوق رؤوسها.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

السفير الأمريكي في إسرائيل: يبدو أن إيران لم تفهم الرسالة من هجومنا على فوردو

فيدان يعلن نتائج المباحثات الرفيعة المستوى في دمشق

ترامب يهاجم بايدن ويؤكد وقف "الخسائر المالية" الأمريكية في أوكرانيا

الداخلية السورية: "قوات سوريا الديمقراطية" تخضع لهيمنة أجنبية وفشلت في فرض واقع ميداني جديد

اليمن.. المجلس الانتقالي يرد على تهديدات "المفتي الدبلوماسي" بالتحالف مع الحوثيين

ضبط شبكة لتهريب الصواريخ المضادة للطائرات بين سوريا والعراق (فيديو+صور)