مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

أعمال الشغب في هونغ كونغ تقوّي الصين

تحت العنوان أعلاه، كتب بيوتر أكوبوف، في "فزغلياد"، حول غياب المصلحة البريطانية في دعم الاحتجاجات في مستعمرتها السابقة.

أعمال الشغب في هونغ كونغ تقوّي الصين

وجاء في المقال: تم تعليق علم من عهد الاستعمار البريطاني، أثناء أعمال الشغب في هونغ كونغ على منصة المجلس التشريعي المحلي، التي استولى عليها المتظاهرون،. وقد حذرت الصين لندن من التدخل في شؤونها الداخلية.

ولكن، لا يمكن للولايات المتحدة ولا المملكة المتحدة ممارسة الضغط على الصين عبر هونغ كونغ. ولا بديل لدى الأنغلوسكسونيين... لأن هونغ كونغ، رمز رئيسي للعولمة، وذروة لهيمنة العولمة التي فشلت، ولكن لا يزال يعتز بها الأنغلوسكسونيون.

تعد هونغ كونغ، اليوم، ثالث أكبر مركز مالي في العالم (بعد لندن ونيويورك)، والأول، في آسيا. ونظراً لأن مركز ثقل النظام العالمي ينتقل تدريجياً إلى منطقة المحيط الهادئ، فسيصبح بمرور الوقت المركز المالي الرئيس للعالم بأسره. الآن، هونغ كونغ اشبه بمشروع مشترك بين المالكين الحاليين للنظام المالي العالمي (أي لندن سيتي ونيويورك) والصينيين. وبالنظر إلى أن المراكز الأربعة الأولى تشغلها الآن البنوك الصينية في التصنيف العالمي لأكبر البنوك، فإن مجموعة هونغ كونغ - شنغهاي في العقدين المقبلين ستزيح لندن - نيويورك من المراكز الأولى. وفي الواقع، سيكون ذلك بمثابة نهاية للعولمة الأنغلوسكسونية.

لكن مدن المال القديمة لن تختفي. إنما هي ستنتقل نهائيا إلى هونغ كونغ، لتصبح المركز الرئيس. الأمر الذي يحصل عمليا، في الجوهر. من الواضح أن رؤوس الأموال التي اعتادت على العيش بالتعاون مع المملكة البريطانية لا تريد أن تقع تحت سيطرة الرفاق الصينيين، لكن لم يعد بإمكانها الفكاك من التحالف معهم. وبالتالي، فهي مهتمة بالحفاظ على الوضع الخاص لهونغ كونغ، كما هناك وضع خاص للندن سيتي.

لا مصلحة للمال في اضطرابات هونغ كونغ، فقد يتسبب ذلك في زيادة شكوك بكين في جدوى الاتفاق مع "الشركاء الأنغلوسكسونيين" في "مشروع هونغ كونغ المشترك". لذا، فإن سكان المستعمرة السابقة الساذجين يلوحون بالأعلام البريطانية بينما "رؤوس الأموال العالمية" التي لا تزال تعيش تحت هذا العلم تستعد لرفع الراية الصينية الحمراء بنجومها الخمس فوق رؤوسها.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا

الجيش الإسرائيلي يعلن تصفية مسؤولين في "حماس" شاركا في هجوم الـ7 من أكتوبر

محللة استخبارات عسكرية أمريكية: نحن على سلم التصعيد نحو حرب نووية

الخارجية الروسية: ألمانيا تحاول كتابة التاريخ لصالح الرايخ الثالث