مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

54 خبر
  • خارج الملعب
  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة
  • سوريا الجديدة
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

    لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • غارات أمريكية على اليمن

    غارات أمريكية على اليمن

سوريا بين تبييت الملك والعناية الإلهية

كتب الدكتور في العلوم العسكرية قسطنطين سيفكوف، في "كوريير" للصناعات العسكرية، حول مصالح بعض اللاعبين الخارجيين في إطالة الصراع في سوريا.

سوريا بين تبييت الملك والعناية الإلهية
Reuters

وجاء في المقال: مصلحة أمريكا في سوريا، الاحتفاظ على الأقل بموطئ قدم استراتيجي شرقي الفرات. فالسيطرة على هذه المناطق، مهمة للولايات المتحدة جيوسياسياً، أكثر مما اقتصادياً. ويعني انسحابها من سوريا فشلا كليا للاستراتيجية الأمريكية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، التي بدأت مع غزو أفغانستان وبلغت ذروتها في الربيع العربي. فسيحل محل نفوذ الولايات المتحدة في هذه المنطقة نفوذ منافسين أكثر نجاحا، روسيا والصين وإيران، وهو أمر غير مقبول بالنسبة لإسرائيل في سوريا.

لا يسمح توازن القوى الحالي ببقاء طويل الأجل للولايات المتحدة هنا، ولا لمشاركة واشنطن في البنية السياسية للمجتمع السوري بعد الحرب. وهذا يعني أن الولايات المتحدة ستؤجل بكل طريقة ممكنة تسوية الصراع، في انتظار فرصة لتشكيل وضع اجتماعي سياسي في البلد يعود بالنفع عليها.

ولدى تركيا موقف يشبه إلى حد ما الموقف الأمريكي. فتصفية منطقة خفض التصعيد في إدلب ستعني تراجع تأثير أنقرة في سوريا ​​بشكل كبير. لذلك، تعمل على إطالة النزاع على أمل إنشاء هياكل تخدمها.

ولإيران في سوريا وجود على الأرض غير مسجل رسميا. فبعد حل النزاع، سيتعين على التشكيلات المسلحة التابعة لإيران مغادرة أراضي سوريا أو التخلي عن السلاح، والتحول إلى أحزاب سياسية.

يُنظر إلى روسيا في هذه المرحلة بوصفها منتصرة بلا منازع. ومع ذلك، إذا فشل إحلال السلام قريبا في سوريا، فقد يتغير الوضع في الاتجاه المعاكس. وسوف يتم تقويض موقع روسيا في المنطقة إلى حد كبير إذا نجح الأمريكيون في إنشاء شبه دولة تحت سيطرتهم وراء الفرات. استمرار الحرب، يترك أثرا سلبيا في الرأي العام. ولذلك، فروسيا بحاجة إلى إنهاء النزاع بأسرع ما يمكن مع سيطرة الحكومة الشرعية على كامل أراضي سوريا.

يستنتج من التحليل السابق أن الرهانات في الصراع السوري كبيرة للغاية. لذلك، فإن استعداد الولايات المتحدة وروسيا وتركيا للتحول إلى استخدام القوة العسكرية حتى ضد بعضها البعض قائم، وبالدرجة الأولى من الأمريكيين ضد قواتنا. هذا يفرض على جميع اللاعبين الخارجيين الرئيسيين التصرف بلباقة، والاقتصار على المواجهة الإعلامية، واشتباكات بسيطة محدودة القيمة حتى من الناحية التكتيكية.

روسيا، اللاعب الأجنبي الوحيد صاحب المصلحة موضوعيا في حل النزاع بأقرب وقت ممكن. وهذا يعني أنه سيتعين علينا البحث عن طرق تحقيق ذلك.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

مجلة الإيكونوميست تطلق تنبؤا "مرعبا" للإسرائيليين بشأن مستقبل إسرائيل: تتجه نحو كارثة غير مسبوقة

زيلينسكي: السعودية لا تمتلك الموارد والمتخصصين اللازمين لمراقبة "هدنة الطاقة"

بايدن وعدد من أعضاء الإدارة السابقة يفقدون ميزة أمنية بأمر من ترامب

الخارجية الروسية: هجوم كييف على محطة "سودجا" تم بتوجيه من لندن

هيئة البث الإسرائيلية: "حماس" تبحث الإفراج عن رهائن مقابل وقف إطلاق النار خلال عيد الفطر

دوتان هاليفي: لا حل عسكريا في غزة.. الفلسطينيون لا يرون بديلا لوطنهم حتى في ظل الفقر والدمار

صحيفة سويسرية: ستارمر وماكرون هما السياسيان الأخطر في العالم وقد يشعلان حربا عالمية عبر أوكرانيا