مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

79 خبر
  • سوريا الجديدة
  • إسرائيل تتوغل في سوريا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • إسرائيل تتوغل في سوريا

    إسرائيل تتوغل في سوريا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • سجال اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف

    سجال اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل

    تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل

لعبة أمريكية سخيفة

"الولايات المتحدة تريد فصل روسيا عن الصين"، عنوان مقال فلاديمير سكوسيريف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول المواجهة بين واشنطن وبكين، ومحاولة إبعاد موسكو عن بكين.

لعبة أمريكية سخيفة

وجاء في المقال: المفاوضات التجارية بين الصين والولايات المتحدة في طريق مسدود. تطالب واشنطن بوقف الدعم الحكومي للصناعة في جمهورية الصين الشعبية، وتصر على عدم تقديم تنازلات مبدئية.

وكما تلاحظ صحيفة South China Morning Post، فإن الخلاف لا يدور حول التجارة بقدر ما هو جيوسياسي، حول من سيكون على رأس عالم التكنولوجيا المتقدمة. على هذه الخلفية، عاد الحديث في الولايات المتحدة عن أن أمريكا والصين تمثلان حضارتين مختلفتين، ولصراعهما طابع صراع بين الحضارات.

في هذا المنحى، يتحدث فقط  الخبير الاستراتيجي السابق في البيت الأبيض، المنظّر اليميني المتطرف ستيفن بانون، ومديرة قسم التخطيط السياسي في الخارجية الأمريكية، كيرون سكينر.

ما سبق ليس سوى جزءا من الصورة. فسكينر تقول إن روسيا ليست في قارب واحد مع الصين، بل هي جزء من الغرب. وبالتالي، فلا يضير أمريكا تكرار الحيلة التي نفذها الرئيس ريتشارد نيكسون في سبعينيات القرن الماضي وأدت إلى انهيار المحور السوفيتي- الصيني عن طريق استمالة الصين إلى الجانب الأمريكي. أما الآن، فالصين هي العدو الرئيس. ولذلك، فإن المهمة تتمثل في بناء جسور مع روسيا.

وفي الصدد، قال كبير الباحثين في معهد الولايات المتحدة الأمريكية وكندا، فلاديمير باتيوك، لـ"نيزافيسيمايا غازيتا": " سبق أن طرحت مثل هذه الأفكار في أمريكا. فقد أخافوا روسيا من الخطر الأصفر. والآن بدأوا يتحدثون عن انتماء روسيا للحضارة الغربية".

أما الآن، وفقا له، فإن سياسة واشنطن تسهم في التقارب بين موسكو وبكين، على أرضية معادية للولايات المتحدة. لذلك، قرروا تغيير هذا الاتجاه، واعتبار روسيا غربية الحضارة.

وختم باتيوك، بالقول: "عندما استغل هنري كيسنجر ونيكسون الخلافات السوفيتية الصينية في وجهات النظر، تصرفوا بعمق أكبر وحزم. أما الآن، فدق الإسفين بين روسيا والصين يبدو غير مهني بل وسخيفا".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"حماس" ترد على تصريحات كاتس حول إبقاء محور فيلادلفيا "منطقة عازلة"

زيلينسكي: لن نعيد حتى 10 سنتات للولايات المتحدة إذا تم تصنيفها كديون

الجيش الإسرائيلي: القسام نفذت واحدة من أكبر وأعقد خطط الخداع بالتاريخ العسكري في هجوم 7 أكتوبر

زاخاروفا ترد على تصريحات القائم بأعمال مستشار النمسا بشأن الضغط على روسيا

هل توافق روسيا على استخدام الغرب لأصولها المجمدة لإعادة إعمار أوكرانيا؟