مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

53 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

نار تحت الرماد تحيط بليبيا

"تقاسم دموي للنفط"، عنوان مقال أرتيوم ليونوف، في "كوريير" للصناعات العسكرية، حول احتمالات تفجر خلافات ليبيا الحدودية مع جميع جيرانها تقريبا، بسبب ثروات المناطق الحدودية الباطنية.

نار تحت الرماد تحيط بليبيا
Globallookpress

وجاء في المقال: يمكن أن يتحول الوضع في ليبيا إلى نزاعات عسكرية مديدة مع دول الجوار، بسبب خلافات لم يتم حلها على المناطق الحدودية...

ففي الخمسينيات والستينيات، طالبت طرابلس بحوالي 30 ألف كيلومتر مربع من شرق الجزائر. بتعبير أدق، كانت تلك مطالب الشركات الغربية، التي كانت في الأصل قد وضعت يدها على إنتاج النفط الليبي باحتياطياته الكبيرة (المستغل منه والمستكشف). فمن شرق الجزائر بالذات، في الستينيات وأوائل السبعينيات، مدت خطوط أنابيب التصدير الرئيسية.

وعندما أمم القذافي صناعة النفط، هدأت الخلافات الحدودية في ضوء خطط وإجراءات الزعيم الليبي لإنشاء مغرب واحد مناهض للغرب. الآن، الوضع مختلف تماما. فلا تعترف الأطراف الليبية المتحاربة بمعظم الحدود (التي رسمتها السلطات الاستعمارية الإيطالية في ليبيا، والفرنسية في الجزائر، في النصف الأول من العشرينيات). ولكن، ليس هناك مطالبات علنية بعد، فالكثير يعتمد على الموقف الذي ستتخذه الجزائر.

كما يمكن أن تظهر خلافات حدودية مع تشاد وتونس والنيجر. ففي العام 1973، بعد فشل طرابلس في إنشاء اتحاد ليبي تشادي، اقتطعت طرابلس من نجامينا، منطقة أوزو (حوالي 15000 كيلومتر مربع) التي في باطنها احتياطيات كبيرة من اليورانيوم. ألغى الليبيون الامتياز الفرنسي لإنتاجه سنة 1975. فقد سبق أن رعت الجمهورية الخامسة، الحليفة العسكرية والسياسية لتشاد، المتمردين ضد ليبيا في المنطقة. وقبل الإطاحة بالقذافي، تم استئناف هذا الدعم. بالنظر إلى الوضع الحالي في ليبيا، فإن عودة تشاد، بمساعدة من باريس، إلى المنطقة غير مستبعدة.

وثمة أثر لليورانيوم في النزاع بين ليبيا والنيجر. فحتى، في فترة القذافي، كانت طرابلس تطالب بمنطقة تومو، حيث استكشفت موارد كبيرة من اليورانيوم. ولكن طرابلس كانت تخشى باريس، التي لديها اتفاقيات تعاون عسكري مع جميع المستعمرات السابقة تقريبا في إفريقيا. أما الآن، فتنتهك الجماعات الليبية باستمرار الحدود مع النيجر. وكذلك الحال مع تونس، حيث تطالب طرابلس بالمناطق الجنوبية الشرقية وجزء من جرفها منذ الخمسينات.

لم تتم تسوية النزاعات الحدودية القائمة منذ فترة طويلة مع مصر والسودان. أي أن النار تحت الرماد تحيط بليبيا من كل الجهات.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ضربة "أوريشنيك"

كمسومولسكايا برافدا: روسيا حذّرت كييف والغرب.. ماذا يعني تصريح بوتين بشأن "أوريشنيك"؟

"تحليق مسيرة ولحظة سقوط صواريخ".. حزب الله يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة "جولاني" (فيديو)

زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق الروسي