مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

30 خبر
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

لماذا ترامب وبولتون يستفزان الصين في تايوان

تحت العنوان أعلاه، كتب بيوتر أكوبوف، في "فزغلياد"، حول انتماء جون بولتون للوبي ضد الصين، ودعم واشنطن لاستقلال تايوان ضد مبدأ (صين واحدة).

لماذا ترامب وبولتون يستفزان الصين في تايوان
ترامب وبولتون في البيت الأبيض، 7 فبراير 2019 / Leah Millis / Reuters

وجاء في المقال: ثمة منعطف جديد في المواجهة بين الولايات المتحدة والصين. قررت واشنطن مرة أخرى أن اللعب في موضوع تايوان. فقد جاء في بيان صدر عن مستشار ترامب، جون بولتون، أن الولايات المتحدة ملتزمة بحماية تايوان، وذلك بعد فترة وجيزة من الإعلان عن الاستعداد لبيع الجزيرة 60 طائرة مقاتلة أمريكية.

الجزء الأكثر وضوحا من المواجهة الأمريكية الصينية يدور حاليا في شكل حرب تجارية تتخللها الآن هدنة مؤقتة للمفاوضات بين الطرفين. تم تأجيل تطبيق الرسوم الجديدة، في انتظار اجتماع ترامب وشي جين بينغ، حيث ينتظر إبرام صفقة، أي الاتفاق على شروط تجارية جديدة.

وفي حين أن الصين لا تتعجل الأمور، راحت الولايات المتحدة، كعادتها، تمارس الضغط على بكين من الجناح الآخر (تايوان).

من الواضح أن ترامب يمارس لعبته المفضلة، حيث يرفع الرهان ويخادع، إلا أن شخصية المنفذ، جون بولتون، مثيرة للاهتمام أيضا. فهو ليس مجرد "صقر" ومؤيد لنهج صارم ضد إيران، على سبيل المثال، إنما هو عضو في لوبي ضاغط معاد للصين كان نشطا للغاية في الماضي، أي هو من اللوبي الداعم لتايوان. ثمة معلومات عن أنه في تسعينيات القرن الماضي، كان يحصل على 30 ألف دولار سنويا من الأموال السرية للحكومة التايوانية من أجل "البحث في العلاقة بين الأمم المتحدة" و"الصينين"، أصبحت معروفة بعد نشر عدد من مواد الحكومات السابقة السرية في تايوان. ليس من المستغرب أن بولتون كثيرا ما دعا، في السنوات التالية، إلى الاعتراف باستقلال تايوان، اي ضد مبدأ "الصين الواحدة". ولكنه لم يكن حينها مسؤولاً حكومياً، أما الآن فبصفته كبير مستشاري ترامب للسياسة الخارجية، لا يستطيع التحدث علناً عن الاعتراف بتايوان. لكن يمكنه الإسهام في زيادة التوتر بين الصين والولايات المتحدة، وذلك باستخدام الموضوع التايواني المحبب لديه.

من المؤكد أن ذلك لا يساعد في إبرام صفقة، لكن يصلح عذرا إضافيا لبكين لإفشالها.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق

فيليبو: تصريحات بارو بشأن السماح لكييف باستخدام صواريخ فرنسية لضرب روسيا "نباح كلاب وخيانة لفرنسا"