مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

53 خبر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

للتمييز بين الأخبار الحقيقية والزائفة

ذكر موقع "بي بي سي نيوز" أن علماء من جامعة كامبريدج البريطانية توصلوا لطريقة تساعد القراء على التمييز بين الأخبار الحقيقية والزائفة.

للتمييز بين الأخبار الحقيقية والزائفة

فبعد ظهور عصر الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي اعتمدت العديد من المواقع الالكترونية نشر أخبار كاذبة أحيانا بهدف جذب أكبر عدد من القراء والمتابعين، وأصبحت ظاهرة تضليل الرأي العام العالمي مشكلة تواجه الحكومات والخبراء الاجتماعيين في العديد من البلدان.

ونتيجة للآثار الكارثية التي تتركها تلك الأخبار الزائفة على نفوس الناس، والتي تنعكس سلبا على مجتمعاتهم، قرر عدد من علماء النفس التابعين لجامعة كامبردج إجراء تجارب شملت نحو ألفي شخص للتوصل لطريقة تمكن الناس من تفادي نتائج تلك الأخبار.

وخلال التجارب قام العلماء بعرض مجموعات مختلفة من الأخبار على المشتركين، وتبين أن الكثير منهم يتأثرون بالأخبار الزائفة التي تحتوي على أسماء ووقائع وهمية أحيانا، لكن وفي نفس الوقت فإن تمرير "جرعات" من  الأخبار "المضادة" لتلك الأولى وتضمينها أسماء ومعلومات صحيحة وواقعية، قد يساعد الناس على نسيان الأخبار الزائفة، ويدفعهم للتقصي عن صحة الأخبار.

وأكد أحد الخبراء القائمون على التجارب أن فكرة التوصل إلى طريقة تساعد الناس على نسيان الأخبار "الزائفة والمزورة" أصبحت ضرورة ملحة لتخليص العالم من هذه الأخبار التي بدأت تنتشر كـ"الفيروسات" في وقتنا الحاضر.

المصدر: لينتا رو

أسعد ضاهر

التعليقات

إسرائيل تعقد اجتماعات طارئة وتهدد بخطوات رسمية ضد دمشق بعد هتافات الجيش السوري المؤيدة لغزة

"تايمز": الدول الأوروبية ستعلن عن الاتفاق على مصادرة الأصول الروسية خلال أيام

جهاز الاستخبارات الروسي يكشف صفقة فساد وسرقة أموال جديدة بين أوكرانيا والأوروبيين

مصير زيلينسكي خلال الشهر المقبل سيحدد مدى الجدية التي يجب أن نتعامل بها مع استراتيجية ترامب الجديدة