مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

58 خبر
  • سوريا الجديدة
  • إسرائيل تعطل اتفاق تبادل الأسرى
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • إسرائيل تعطل اتفاق تبادل الأسرى

    إسرائيل تعطل اتفاق تبادل الأسرى

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

المراوحة على الدماء.. فترة عملية اقتحام الموصل والرقة طالت كثيرا

تراجع زخم عملية تحرير الموصل التي بدأت بها الولايات المتحدة وحلفاؤها في 17 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حيث انخفضت حدة الهجوم وسط ارتفاع عدد الضحايا المدنيين وتدهور الوضع الإنساني.

المراوحة على الدماء.. فترة عملية اقتحام الموصل والرقة طالت كثيرا
Goran Tomasevic / Rodi Said / Reuters

ويشارك في عملية الموصل 29 ألف عسكري من الجيش العراقي و4 آلاف مقاتل كردي و10 آلاف من الفصائل والحشد، بالإضافة الى عناصر الوحدات الخاصة الأمريكية، لتحرير الموصل من نحو 8 آلاف مسلح من عناصر "داعش" بينهم ألفان من الأجانب.

وعلى خط مواز، باشرت الولايات المتحدة وحلفاؤها في 6 نوفمبر/ تشرين الثاني بعملية "غضب الفرات" بهدف تحرير الرقة السورية من "داعش".

ويجري الهجوم على الموصل من 3 محاور، الشمالي وفيه تقدمت وحدات الجيش العراقي مسافة 12 كلم منذ بدء العملية ووصلت إلى مشارف المدينة، والمحور الشرقي وفيه تهاجم الوحدات العراقية بالاشتراك مع المقاتلين الأكراد، حيث احرزوا تقدما لمسافة 15 كلم وتم تحرير عدة أحياء، ولكن "داعش" شن هجوما مضادا يوم 8 نوفمبر/ تشرين الثاني، وأجبر القوة المهاجمة على الانسحاب خارج حدود المدينة.

ويجري الهجوم أيضا على المحور الجنوبي وفيه تقدم وحدات الجيش والشرطة العراقية مسافة 17-35 كلم. وتقف حاليا على بعد 12-15 كلم عند مشارف المدينة. وتحاول القوات العراقية قطع طريق " الموصل – تلعفر" وتقف على بعد 9 كلم عنها.

كل ذلك يدل على أن الوتيرة المتوسطة لتقدم القوات المهاجمة أقل من 1 كلم في اليوم، وهو أمر لا يمكن تسميته إلا بالمراوحة في المكان (عادة وتيرة التقدم في العمليات العسكرية الناجحة – 15-20 كلم في اليوم).

ويلقى الهجوم الدعم المباشر من جانب الوحدات الخاصة الأمريكية (حوالي 500 عنصر) ومجموعة عسكرية تركية (230 عسكري) ومن قوة عسكرية إيطالية (470 شخصا).

وتؤكد الأنباء المتوفرة أن الائتلاف المتعدد الجنسيات يتكبد خسائر ملموسة خلال القتال. فعلى سبيل المثال، قتل 20 عسكريا أمريكيا وأصيب 32 آخرون خلال العملية. ومنذ بداية العملية وجه الطيران الحربي الأمريكي، أكثر من 400 ضربة صاروخية جوية ضد المنطقة. وتم إلقاء 1.5 ألف طن من القنابل على الموصل. وشمل القصف الأحياء السكنية ومنشآت البنى التحتية المدنية، وهو ما تسبب بسقوط مئات القتلى والجرحى من المدنيين.

ومن نافل القول إن خطة الهجوم لم تشمل منذ البداية فتح أية معابر إنسانية أو وقف الهجوم لخروج المدنيين، ولذلك جرت عمليات نزوح السكان وإجلاء الجرحى بشكل عفوي منذ بدء العملية.

ووفقا للأمم المتحدة، غادر المدينة حوالي 48 ألف مدني. ويتدهور الوضع الإنساني في المنطقة ولا تسمح القوات المهاجمة بدخول منظمات الإغاثة الدولية إلى منطقة العملية.

الوضع نفسه يتكرر خلال الهجوم على الرقة الذي تشارك فيه أيضا مجموعة عسكرية تمثل عدة أطراف، بما في ذلك قوات الدفاع الكردية (25 ألف شخص) وبعض الفصائل العربية السنية الموالية للولايات المتحدة وهي "لواء قوات الرقة" و" لواء التحرير" و" لواء شهداء الرقة" و" لواء الرقة الحرة" و" لواء الدفاع الذاتي التركماني" ( حوالي 15.5 الف مقاتل).

ولا تزال خسائر الطرفين قليلة نسبيا لضعف النشاط القتالي الذي يدور حول بلدات ومناطق لا تتمتع بأهمية استراتيجية كبيرة.

المصدر: غازيتا رو

أديب فارس 

التعليقات

ماكرون يدخل وحيدا للبيت الأبيض وترامب يمتنع عن الخروج لاستقباله (فيديو)

"حماس" تؤكد: تصريحات موسى أبو مرزوق لا تمثلنا ومتمسكون بسلاح المقاومة

"فاينانشال تايمز": الولايات المتحدة ربما تقف إلى جانب روسيا والصين في مجلس الأمن

كييف تعلن عن وصول مفاوضاتها مع الولايات المتحدة بشأن الموارد إلى مرحلتها النهائية

بوتين: زيلينسكي دفع نفسه إلى طريق مسدود بمنع التفاوض مع روسيا

"بلومبرغ" تنشر تفاصيل مسودة الاتفاق بين أوكرانيا والولايات المتحدة بشأن المعادن النادرة

معادن أوكرانيا النادرة تثير "شهية" ترامب.. ماذا نعرف عنها؟

رئيس جهاز المخابرات العراقي: بغداد توجهت برسائل أمنية مباشرة إلى سوريا

زاخاروفا تعلق على تصريحات رئيسة الوزراء الدنماركية بشأن السلام في أوكرانيا

ترامب: إذا تم حل الأزمة الأوكرانية فسأذهب إلى روسيا