مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

25 خبر
  • خارج الملعب
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • زاخاروفا تعلق على تقارير عن مفاوضات بين روسيا وأوكرانيا

    زاخاروفا تعلق على تقارير عن مفاوضات بين روسيا وأوكرانيا

  • "بلومبيرغ": انتصار روسيا في أوكرانيا سيكلف الولايات المتحدة 808 مليار دولار

    "بلومبيرغ": انتصار روسيا في أوكرانيا سيكلف الولايات المتحدة 808 مليار دولار

هل تصبح عدن عاصمة لكل اليمنيين؟

احتج مسلحون من "المقاومة الجنوبية" على حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي بسبب احتفالها بذكرى ثورة 26 سبتمبر ضد نظام حكم الأئمة.

هل تصبح عدن عاصمة لكل اليمنيين؟
عدن (صورة من الأرشيف) / Khaled Abdullah Ali Al Mahdi / Reuters

ويعدُّ هذا الاحتجاج أقوى مؤشر إلى طبيعة التحديات التي تواجه تحويل مدينة عدن إلى عاصمة لكل اليمنيين.

وجاءت هذه الخطوة بعد أيام على قرار الرئيس هادي نقل البنك المركزي إلى عدن، وعودة معظم الوزراء إلى المدينة، باعتبارها عاصمة مؤقتة للدولة، بسبب سيطرة الحوثيين على العاصمة صنعاء. غير أن النزعة الانفصالية المتنامية في الجنوب لا تشير إلى إمكان نجاح هذا القرار لهذه الأسباب ولأسباب تقنية أخرى، مثل: وجود معظم الكادر الوظيفي والإداري في صنعاء، ووجود شبكة المعلومات الرئيسة هناك؛ وهي التي تتحكم بأعمال الفروع كافة في مختلف المحافظات.

وباستثناء القدرة على توفير السيولة النقدية عن طريق طباعة أوراق نقدية جديدة لمواجهة أزمة السيولة وإمكانية إرسال الأموال إلى الخارج وتحويلها إلى الداخل، فإن القدرات التقنية لفرع البنك المركزي في عدن لا تمكِّنه من أداء المهمات الأساسية للبنك. وستكون رواتب المدنيين والعسكريين والمتقاعدين للشهر الجاري أبلغ اختبار لهذه القدرات.

ولأن المشكلة لا تقتصر على الجوانب التقنية، بل تمتد إلى المشكلة السياسية؛ حيث لا تزال فصائل ما يعرف بـ"المقاومة الجنوبية" ومعها "قوات الحزام الأمني"، والتي تسيطر على محافظات عدن ولحج والضالع وأبين، ترفض دخول المنحدرين من الشمال إلى عدن إلا من كان لديه وظيفة لدى إحدى الشركات أو المنظمات الدولية، فإن بعض الوزراء ومعهم الفريق علي محسن الاحمر فضلوا الذهاب إلى محافظة مأرب في وسط البلاد للعمل من هناك تجنبا للكراهية التي يواجهونها في الجنوب.

وفي أول اختبار لقدرة الحكومة على جعل المدينة عاصمة لكل المواطنين بعد حملات الترحيل القسرية التي طالت المنحدرين من الشمال، واجهت "المقاومة الجنوبية" احتفال الحكومة بمناسبة الذكرى السنوية لإطاحة نظام حكم الأئمة بالاحتجاج والتحدي رغم أن الفعالية أقيمت في قاعة مغلقة في أحد الفنادق، وسبقتها موجة ترحيل جديدة، قال ناشطون إنها استهدفت العشرات من المنحدرين من محافظات الشمال.

وقد أوضحت "المقاومة الجنوبية" موقفها مما قامت به السلطات، وأعربت عن سعادتها باحتضانها

الحكومة اليمنية في عدن، لكنها ذكَّرت رئيس الوزراء أحمد عبيد بن دغر ووزراءه بضرورة احترام ما قالت إنه واجب الضيافة في العاصمة المؤقتة.

ونقل عن المتحدث الرسمي باسم "المقاومة الجنوبية" علي شايف الحريري القول إن "كرم سكان عدن دفعهم لاحتضان أعضاء الحكومة اليمنية مؤقتاً، باعتبار ذلك واجباً إنسانياً وأخلاقياً حتى يتمكنوا من الانتقال إلى صنعاء بعد تحريرها".

وحذر المتحدث الحكومة مما اسماه “عدم اختبار صبرنا”، لأن هذا ما يخطط له العدو، على حد تعبيره. وقال: "إننا لم نقدم خيرة الرجال شهداء لنكرس احتلالا شمالياً آخر للجنوب تحت أي مسمى".

وكشف الحريري عن تنسيق وثيق بين "المقاومة الجنوبية" والتحالف العربي بقيادة السعودية؛ مؤكدا أنهم “شركاء إلى جانب التحالف العربي في محاربة التمدد الإيراني في اليمن، لكننا لم نلتزم لأي جهة بغير هذا”. في إشارة إلى رفض دول التحالف العربي انفصال الجنوب وتمسكها بوحدة اليمن ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني، التي تنص على قيام دولة اتحادية متعددة الأقاليم، ومطالبتها الانفصاليين بالعدول عن هذه المطالب.

محمد الأحمد

التعليقات

محمد بن سلمان يفوز بلقب "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا" عام 2024

تقرير عبري يفضح ما تخبئه إسرائيل للسوريين وحقيقة موقفها من تولي الشرع قيادة سوريا بعد سقوط الأسد

محمد بن سلمان يفوز بلقب "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا" عام 2024

مجلس النواب الأمريكي يوافق على معاقبة المحكمة الجنائية الدولية بسبب إسرائيل

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض عشرات الصواريخ وأكثر من 100 مسيرة من اليمن (فيديو)