مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

28 خبر
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • المفاوضات الأمريكية الإيرانية في عُمان

    المفاوضات الأمريكية الإيرانية في عُمان

  • توتر عالمي بعد قرار ترامب فرض رسوم جمركية

    توتر عالمي بعد قرار ترامب فرض رسوم جمركية

  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة

    إسرائيل توسع عملياتها في غزة

  • مراسلتنا: قتيل بغارة إسرائيلية على سيارة جنوب لبنان والجيش الإسرائيلي يعلن استهداف قيادي بحزب الله

    مراسلتنا: قتيل بغارة إسرائيلية على سيارة جنوب لبنان والجيش الإسرائيلي يعلن استهداف قيادي بحزب الله

اليابان تفكر في جلب عمال أجانب

دفع البحث عن علاج لمشكلة الارتفاع السريع بأعداد كبار السن في اليابان مسؤولي هذا البلد إلى النظر في مسألة جلب مزيد من العمال الأجانب دون إطلاق مسمى سياسة الهجرة على هذه الخطوة.

اليابان تفكر في جلب عمال أجانب
اليابان تفكر في جلب عمال أجانب / Toru Hanai / Reuters

والهجرة موضوع حساس في اليابان، التي يقدر فيها المحافظون التناغم الثقافي، ويخشى فيها الساسة فقدان أصوات الناخبين من العمال القلقين على وظائفهم.

لكن نقص الباحثين عن الوظائف وتقلص أعداد العاملين دفع فريق رسم السياسات، الذي يعمل مع رئيس الوزراء شينزو آبي وعددا من النواب، إلى النظر في خيار "العمال الأجانب".

ومن المرجح أن تقترح لجنة تابعة للحزب الديمقراطي الحر الحاكم هذا الأسبوع زيادة أنواع الوظائف المفتوحة للعمال الأجانب، الذين يتوقع أن يتجاوز عددهم المليون هذا العام.

وقال تاكيشي نودا المستشار باللجنة: "على الصعيد الداخلي توجد حساسية كبرى. وعلى الساسة أن يدركوا ذلك".

وعلى نقيض الولايات المتحدة، التي جعل فيها المرشح دونالد ترامب من الهجرة قضية في الانتخابات، فلا يوجد في اليابان تاريخ يذكر لمسألة الهجرة. غير أن ذلك يجعل مسألة التنوع العرقي والثقافي خطرا في اليابان أكبر مما تبدو في دول أخرى.

ورغم أن اليابان ليست طرفا في أزمة الهجرة الجماعية التي تعاني منها أوروبا فإن ما يدور من جدل في مناطق أخرى يؤثر على الطريقة التي يفكر بها اليابانيون في الهجرة إلى بلادهم.

وطرح نواب من الحزب الديمقراطي الحر مقترحات بشأن الهجرة قبل ما يقرب من 10 سنوات، لكنها لم تتمخض عن شيء. غير أن نقص الأيدي العاملة تفاقم منذ ذلك الحين وازدادت التوقعات السكانية سوءا.

وازداد الطلب على الأيدي العاملة لأعلى مستوياته منذ 24 عاما بفضل تحسن الوضع الاقتصادي منذ تولى آبي منصبه في ديسمبر/كانون الأول 2012 وعمليات إعادة البناء بعد موجات تسونامي التي نكبت بها اليابان في العام 2011 وطفرة البناء قبل استضافة طوكيو لدورة الألعاب الأولمبية 2020.

وساهم ذلك في زيادة عدد العمال الأجانب بنسبة 40% منذ العام 2013، ويمثل الصينيون أكثر من ثلثهم، يليهم الفيتناميون، ثم الفلبينيون والبرازيليون.

لكن شروط إصدار تأشيرة الدخول التي تمنع دخول العمالة غير الماهرة تجعل الأجانب لا يمثلون سوى نحو 1.4% من مجموع الأيدي العاملة بالمقارنة مع 5% في معظم الدول المتقدمة وفقا لتقديرات صندوق النقد الدولي.

وحتى الآن، تركزت تدابير جلب المزيد من العمال الأجانب على تسهيل إجراءات الدخول للمهنيين من ذوي المهارات المرتفعة وتوسيع نظام "المتدربين"، الذي يهدف إلى نقل التكنولوجيا للدول النامية.

ومع ذلك، يبدو أن لجنة الحزب الحاكم ستخطو أبعد من ذلك باقتراح قبول الأجانب في قطاعات أخرى تواجه نقصا مثل التمريض والزراعة، وفي الوقت نفسه عدم حسم مسألة سعي هؤلاء العمال فيما بعد للحصول على إقامة دائمة.

وقال هيدنوري سكاناكا رئيس مكتب الهجرة السابق في طوكيو: "الحكومة تصر على أنها لا تتبنى سياسة هجرة. لكن، أيا ما كانت الكلمة فهي تغير موقفها السابق في مواجهة التناقص السكاني وبدأت تتحرك صوب سياسة حقيقية للهجرة".

المصدر: "رويترز"

التعليقات

ترامب يطلق تصريحا "مدهشا" عن غزة أرض الممتلكات المهمة ومن سيسيطر عليها بعد"القتل وحماس"

أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: دعوة الجهاد المسلح صدرت عن غير متخصصين يبحثون عن "الترند" (فيديو)

"أكسيوس": ترامب أجرى اتصالا هاتفيا مشتركا مع ماكرون والسيسي وملك الأردن قبل اجتماعه مع نتنياهو

المبعوث الأممي غير ‏بيدرسون: ناقشت مع الرئيس أحمد الشرع الانتقال السياسي في سوريا

إعلام عبري: مصر تقدم مقترحا جديدا لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار بغزة

إعلام: إلغاء مؤتمر صحفي كان مقررا بين ترامب ونتنياهو

ترامب عن أوضاع الأسواق: أحيانا يتعين عليك تناول العلاج

بوشكوف: الولايات المتحدة تواصل شن حرب بالوكالة ضد روسيا وتزود أوكرانيا بالأسلحة

إسرائيل تنشر رسالة "خطيرة" بعثها السنوار إلى قادة "القسام" والحرس الثوري الإيراني قبل "طوفان الأقصى"