مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

59 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي
  • سوريا الجديدة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

    زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول كلمة للشرع حول الأحداث الأخيرة في الساحل السوري (فيديو)

    أول كلمة للشرع حول الأحداث الأخيرة في الساحل السوري (فيديو)

  • "القسام" تنشر فيديو لأسير إسرائيلي يطالب بالانتقال للمرحلة الثانية من صفقة التبادل

    "القسام" تنشر فيديو لأسير إسرائيلي يطالب بالانتقال للمرحلة الثانية من صفقة التبادل

"داعش" والرأس الثانية!

حجي إمام، علي الأنباري، أبو علاء العفري، القادولي، تعددت الأسماء لشخص واحد أربك الشرطة العراقية والاستخبارات الأمريكية وبات هالة أساطير وشائعات.

"داعش" والرأس الثانية!

مروة عبد الله - موقع ساسة بوست

تقول صحيفة "thedailybeast" الأمريكية إن اسمه القانوني "عبدالرحمن مصطفى القادولي" وقد أعلن الجيش الأمريكي مقتله بغارة جوية في دير الزور شرق سوريا يوم الـ 25 من مارس/آذار الماضي، رغم إعلان العراق سابقا مقتله 4 مرات، وإعلان واشنطن مقتله مرتين.

وتكشف الصحيفة عن حقيقة القادولي وتاريخه وأدواره في التنظيم، كما ذكرت في تقرير لها أنها تمكنت من الحصول على تسجيلات للقادولي مدتها 20 ساعة من خطبه.

وأشارت إلى أنه رجل لا يسمع عنه إلا وقت الإعلان المتكرر لمقتله، فحتى "ويكيبيديا" تضع سيرتين لحياته فيما اعتبرته أمريكا الرجل الثاني في تنظيم "الدولة الإسلامية".

من هو القادولي؟

تشير إحدى الروايات أن القادولي مدرس فيزياء انضم لقوافل التنظيمات المتطرفة منذ 1980، ويقال إنه كان قائدا عاما في الجيش العراقي.

وحسب الصحيفة، بدأ القادولي حياته كداعية غير رسمي، وبعد المضايقات التي تعرض لها من قبل الرئيس العراقي الراحل صدام حسين ونظامه، ترك بغداد متجها إلى أفغانستان في أواخر 1990.

وعاد عام 2000 إلى السليمانية شمال شرق العراق وانضم إلى أنصار الإسلام، وهو أحد التنظيمات التي تنفذ عمليات في إقليم كردستان.

وفي 2003 أسس القادولي مجموعة مستقلة محلية إسلامية في تلعفر عرفت بـ "جماعات الجهاد لمقاتلة قوات الاحتلال الأمريكية".

وانضم القادولي لتنظيم القاعدة في العراق عام 2004، وصار تحت قيادة القائد الأردني أبو مصعب الزرقاوي.

وتشير الصحيفة إلى أن القادولي رغم الوصول إلى نبذة من تاريخه ما يزال الغموض يحيط به، فأين ولد؟ هل في تلعفر، لذلك أطلق عليه العفري؟ أم في الأنبار، فأطلق عليه الأنباري؟

أفكاره

من خلال تسجيل مدته 20 ساعة لخطب عدة ألقاها القادولي على قادة التنظيم على كل المستويات حتى العليا منها، نجد أنه ركز على العقيدة الإسلامية، ونظرته لمعايير الديمقراطية الحديثة.

ويتضح، وفق الصحيفة الأمريكية، أن خطاباته مبنية على كراهيته المرضية لليزيديين، وهوسه بالسنة غير الملتزمين أو الفاسدين لمجرد رغبتهم في مشاركة قتال غير المسلمين.

بالنسبة للقادولي ليس هناك الكثير من الخيارات: إما أن تنضم لميليشيات التنظيمات التكفيرية أو تتعامل مع مؤسسات الدولة الديمقراطية.

وتقول "thedailybeast" إن تسجيلات خطب القادولي تظهر بشكل عام أن خطبه كانت مقسمة لعدة نقاط أساسية عبر فيها عن آرائه ضد القوانين والمؤسسات الوضعية والبرلمانات والمحاكم والأعراف الديمقراطية مثل تقسيم السلطة والسيادة الشعبية، كما يعرض فيها رؤيته للأقليات الأخرى، وبالأخص اليزيديين بوضوح.

المصدر: "موقع ساسة بوست" - الرابط الأصلي

التعليقات

الإخبارية السورية تكشف تفاصيل "خطيرة جدا" عن التطورات الدموية في منطقة الساحل

سوريا.. قتلى ومصابون في صفوف قوات الأمن في منطقة جبلة وريفها

"الخيار واضح".. الدفاع السورية توجه رسالة لفلول النظام السابق بعد ليلة دامية في منطقة الساحل

الشيباني يحدد سبب انكسار مدبري "الحرب المعلنة" في الساحل السوري ومن سيعاقب بـ"الخيانة العظمى"

سوريا.. قيادة العمليات الأمنية في محافظتي اللاذقية وطرطوس تصدر بيانا بخصوص الأحداث الأخيرة

مسؤولون أمريكيون يوجهون اتهامات "خطيرة" لإسرائيل.. ما علاقة حماس وقطر؟

كييف تحسم الجدل حول الاعتذار المطلوب من زيلنيسكي لترامب

وزارة الإعلام السورية تحدد للمرة الأولى دولة تقف وراء أحداث الساحل الدامية

المرصد السوري: 147 قتيلا بينهم مدنيون أعدموا ميدانيا حصيلة يومين من الاشتباكات في الساحل السوري

اليمن.. عبد الملك الحوثي يمهل الوسطاء 4 أيام قبل استئناف العمليات العسكرية البحرية ضد إسرائيل

إعلام أمريكي يكشف عن مكالمة "ساخنة" أمريكية إسرائيلية بسبب "حماس"

زعماء الاتحاد الأوروبي يرفضون مبادرة كالاس لتقديم مساعدات عسكرية لكييف