مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

46 خبر
  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة
  • خارج الملعب
  • فيديوهات
  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

    لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غارات أمريكية على اليمن

    غارات أمريكية على اليمن

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

تعز تتصدر المعارك من جديد

عادت تعز لتتصدر واجهة القتال في اليمن مع توقف تقدم قوات الرئيس هادي في مديرية نهم شرق صنعاء، وسط جهود للأمم المتحدة لاستئناف مباحثات السلام الشهر المقبل.

تعز تتصدر المعارك من جديد
تعز... / Reuters

فبعد أيام من إعلان الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح عن استعادة السيطرة على مديرية ذباب، القريبة من باب المندب، أعلنت قوات الرئيس عبد ربه منصور هادي السيطرة على مديرية المسراخ، القريبة من عاصمة محافظة تعز، بعد أشهر من القتال؛ وهي خطوة تشكل، رغم بساطتها، تقدما مهما لهذه القوات، التي أعلنت مرارا عن بدء عملية تحرير المحافظة، ولكنها لم تتمكن من ذلك.

الحوثيون والرئيس السابق، الذين برعوا في التكتيكات العسكرية، صعدوا في جبهة تعز ردا على تقدم قوات هادي نحو العاصمة، وتمكنوا من توجيه ضربات موجعة إلى القوات الحكومية في مأرب، وهاجموا مديرية ميدي بمحافظة حجة، وتمكنوا حتى اللحظة من تخفيف الضغط الكبير على جبهة صنعاء. 

أما القوات الموالية للرئيس هادي، فهي أيضا لا تزال تراهن على انتصار مهم في تعز، وتستمر، تحت إشراف ضباط سودانيين، في تدريب المئات من أفراد اللجان الشعبية، تمهيدا للدفع بهم إلى المعركة قبل حلول موعد الجولة المقبلة من مباحثات السلام. غير أن المؤشرات على الأرض تدل على أن معركة طويلة تنتظر تعز، وتدمر ما لم يدمر خلال الأشهر العشرة من الحرب.

الرئيس السابق، الذي لا يترك مناسبة من دون أن يتحدث مؤكدا حضوره، قال إن لديه القدرة على القتال لإحدى عشرة سنة. لكن ما كان الأبرز في خطابه البارحة هو رفضه القاطع لقرارات مؤتمر الحوار الوطني بإقامة دولة اتحادية في البلاد، وتحديه قرار مجلس الأمن برفضه الاعتراف بشرعية الرئيس هادي.

وكان المبعوث الدولي الخاص باليمن إسماعيل ولد الشيخ قد أكد في إحاطته، التي قدمها إلى مجلس الأمن أمس (17-2-2016)، أنه، ورغم اتخاذ بعض الخطوات الايجابية، فالتباعد لا يزال عميقا في وجهات النظر بين الجهات اليمنية؛ وهو ما دعاه إلى التريث في الدعوة إلى جولة جديدة من مباحثات السلام. وقال ولد الشيخ إن الأطراف منقسمة بين ضرورة إعلان وقف الأعمال القتالية قبل المباحثات، والذهاب إلى طاولة المفاوضات من أجل التوصل إلى وقف الأعمال القتالية. لكنه أعلن عن عدم استلامه أي ضمانات بالالتزام بوقف إطلاق النار.

ومع مطالبته مجلس الأمن بمساندة خطوات السلام، والتشديد على أن المشكلة سياسية وأن حلها لن يكون إلا سياسيا، فقد ذكَّر ولد الشيخ بأن اليمن عانى الكثير وتحمل اليمنيون الويلات. فالبنية التحتية تهدمت، والعائلات تشتتت، والتركيبة الاجتماعية تفككت. وأضاف أن المرحلة صعبة ودقيقة، وأن اليمن يخسر مع كل يوم يمر المزيد من أرواح أبنائه، وأكد أن وقف الأعمال القتالية من جديد سيفسح المجال لمباحثات مقبلة، واتفاقات تمهد لمرحلة انتقالية سلمية.

وإذ أكد المبعوث الدولي أن الجولة المقبلة من مباحثات السلام لن تتجاوز الشهر المقبل، فإنه دعا المجتمع الدولي إلى العمل على مساعدة اليمن لاستعادة مبادئ التسوية، باعتبار أن ذلك هو الطريق الوحيد للتوصل إلى وقف لإطلاق النار، ينهي العنف، ويساعد في بناء مسار للسلام يجمع اليمنيين بكامل أطيافهم، ويفسح لهم المجال للعمل معاً من أجل مستقبل أفضل. 

محمد الأحمد 

 

التعليقات

مجلة الإيكونوميست تطلق تنبؤا "مرعبا" للإسرائيليين بشأن مستقبل إسرائيل: تتجه نحو كارثة غير مسبوقة

زيلينسكي: السعودية لا تمتلك الموارد والمتخصصين اللازمين لمراقبة "هدنة الطاقة"

الخارجية الروسية: هجوم كييف على محطة "سودجا" تم بتوجيه من لندن

بايدن وعدد من أعضاء الإدارة السابقة يفقدون ميزة أمنية بأمر من ترامب

البرهان يستقبل وفدا سعوديا لبحث دعم مرحلة ما بعد الحرب في السودان

دوتان هاليفي: لا حل عسكريا في غزة.. الفلسطينيون لا يرون بديلا لوطنهم حتى في ظل الفقر والدمار

"تهديد ونافذة دبلوماسية".. وزير الخارجية الإيراني يتحدث عن تفاصيل مضمون رسالة ترامب والرد عليها

صحيفة سويسرية: ستارمر وماكرون هما السياسيان الأخطر في العالم وقد يشعلان حربا عالمية عبر أوكرانيا

أول تعليق من حماس على الاحتجاجات ضدها في غزة

زيلينسكي: راهنوا عليّ!.. آفاقي في السلطة "أكثر من بوتين"