وقالت بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق "يونامي" في بيانها إن الجثة التي عثر عليها، في 14 نوفمبر/ تشرين الثاني عام 2015 في مدينة بعقوبة العراقية، تعود إلى عامر القيسي ممثل المنظمة في محافظة ديالى والذي خطف في أبريل/نيسان الماضي.
وأدانت "يونامي" في بيانها مقتل موظفها، داعية السلطات العراقية إلى إجراء تحقيق دقيق ونزيه ومحاكمة المسؤولين عن الجريمة.
وحسب معطيات الأمم المتحدة، تقف إحدى الجماعات المسلحة الناشطة في المنطقة وراء جريمة القتل.
تجدر الإشارة إلى أن آخر موظف بالمنظمة الأممية قتل في العراق كان سيدة سقطت جراء تفجير سيارة مفخخة عام 2010.
المصدر: تاس