مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

67 خبر
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • أصداء الانتخابات الرئاسية الأمريكية
  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • أصداء الانتخابات الرئاسية الأمريكية

    أصداء الانتخابات الرئاسية الأمريكية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • تصريحات بوتين في منتدى فالداي

    تصريحات بوتين في منتدى فالداي

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

الولايات المتحدة كانت على وشك الفناء

شهدت الولايات المتحدة عددا من الحوادث النووية والهيدروجينية التي كانت على وشك إفناء الحياة فيها.

الولايات المتحدة كانت على وشك الفناء

في شهر مارس/آذار 1958، بعد إقلاع طائرة من نوع بوينغ "B - 7"، من قاعدة أمريكية في بريطانيا وكانت تحمل قنبلة نووية تزن 3 أطنان من نوع "Mark VI"، ضرب جهاز الإنذار في غرفة القيادة والذي أظهر مشكلة تحكم في جهاز حمل القنبلة، وبعد محاولات عدة لاكتشاف الخطأ ضغط الطيار على زر بالخطأ وتم قذف القنبلة التي سقطت على منزل ولحسن الحظ عند اصطدامها بالأرض لم تنفجر.

وفي 23 يناير/كانون الثاني من عام 1961، قاذفة أمريكية من نوع "B-52"، كانت تحمل قنبلتين حراريتين من نوع "W39"، أثناء التحليق تم اكتشاف تسرب للمحروقات من أحدى جناحيها، وخلال توجه القاذفة إلى القاعدة بدأ الجناح يتحطم. وقبل وصوله، حاول الطياران النجاة وقفزا من الطائرة، وقد انفصلت القنبلتان عن الطائرة على ارتفاع 3 آلاف متر. وقد تم فتح المظلة التي كانت ملصقة بإحدى القنابل ولم تتضرر، أما الثانية فقد سقطت في مستنقع.

وفي 1990 بعد رفع السرية عن التقارير، اتضح أن القنبلة الأولى بالإضافة إلى اشتغال المظلة فإن 3 من جملة 4 أجهزة السلامة توقفت عن الشغل ما جعل القنبلة في جاهزة للانفجار، وكانت الولايات المتحدة على حافة كارثة كبيرة، إذ أن قوة كل قنبلة من هاتين القنبلتين تفوق 260 مرة قنبلة هيروشيما.

أما في يناير/كانون الثاني عام 1968 عندما كانت تحلق الطائرة الأمريكية من نوع "B-52"، وعلى متنها 4 قنابل هيدروجينية من نوع " B28FI" فوق خليج غرينلاندا بسبب خطأ، بدأ الهواء الساخن يتسرب من المحرك إلى نظام التدفئة في المقصورة، وسرعان ما اشتعلت النيران، في غرفة القيادة، قرر الطاقم المتكون من 6 أفراد القفز، فواصلت قاذفة القنابل التحليق ثم سقطت على الجليد في خليج نورث ستار. ولكن لحسن الحظ  لم تنفجر القنابل الأربع وغاصت اثنتان تحت الجليد، وكان انفجار قنبلة حرارية واحدة كاف لتحويل غرينلاند إلى صحراء.

ومن الجدير بالذكر أن غرينلاند تابعة للدنمارك، التي أعلنت في عام 1957 نفسها منطقة خالية من الأسلحة النووية. وأثار ذلك انتقادات تقول أنه في سماء دولة أوروبية حلقت القاذفات الاستراتيجية للولايات المتحدة أدت إلى فضيحة دولية.

وتبقى الحالة الأكثر شهرة في التعامل بلا مبالاة مع الذخائر النووية في الولايات المتحدة هي حادثة 5 فبراير/شباط 1958 عندما اصطدمت قاذفة من "B-47 مع مقاتلة من نوع  F-86 فوق جزيرة تايبي  في ولاية جورجيا الأمريكية، تحطمت المقاتلة وتعرضت القاذفة إلى اضرار جسيمة، واضطر الطاقم إلى القفز فيما سقطت القنبلة الهيدروجينية  في المحيط  ولازالت حتى اليوم في قاع المحيط لم يتم العثور عليها.

المصدر: قناة سفيزدا الروسية

التعليقات

كيف سينهي ترامب النزاع الأوكراني؟. "وول ستريت جورنال" تعرض "الخطط المقترحة"

أمين عام حزب الله: نتنياهو يرفض تحديد موعد لنهاية الحرب وهو أمام مشروع يتخطى غزة وفلسطين ولبنان

"أكسيوس": بعد هزيمتهم في الانتخابات الأمريكية.. الديمقراطيون يفقؤون أعين بعضهم البعض

موقع عبري يعلق على وصول ترامب للبيت الأبيض ووضع السعوديين شروطا أعلى لصفقة تاريخية

"شروطنا لم تتغير".. الخارجية الروسية تصدر بيانا حول نتائج الانتخابات الأمريكية

بيسكوف: ما زلنا نذكر تصريحات ترامب قبل تنصيبه حول نيته حل نزاع أوكرانيا