Stories
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
ترامب يشيد بويتكوف: الرجل المناسب للتسوية الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مجلس "الدوما": ينبغي التنسيق مع الجانب الروسي حول ضمانات الأمن لأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصدر حكومي أوكراني: إجبار كييف على الاستسلام أو استمرار النزاع
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أكسيوس: واشنطن حذرت أوكرانيا من خسارة كل شيء إذا رفضت عرضها للضمانات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ريابكوف: غموض حول مخرجات برلين وروسيا مستعدة لمضاعفة الجهود لحل الأزمة الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد محادثات برلين.. ما هي التنازلات التي وافقت أوكرانيا عليها وأبرز نقاط الخلاف المتبقية؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
خلل تقني يعرقل نقاشا أوروبيا أمريكيا حول أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
انفجارات في كييف وإعلان حالة إنذار جوي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: إسقاط 20 طائرة مسيرة أوكرانية فوق 3 مناطق روسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أوكرانيا تعلن توصل أوروبا لقرار نهائي بشأن نشر قوات على أراضيها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجنود الروس يحررون بلدة في خاركوف وبيلاوسوف يوجه تهنئة لهم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تعلن إحباط هجوم جوي أوكراني مكثف بـ83 طائرة مسيرة
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
90 دقيقة
RT STORIES
لاعب زاخو أحمد إبراهيم: لا مثيل لزاخو.. المشجعون مهووسون بكرة القدم وبمساعدة الناس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رسميا.. قائمة الفائزين بجوائز The Best من FIFA (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الكشف عن هوية الفائز بجائزة (فيفا) لأفضل لاعب في العالم لعام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"ركلة العقرب".. ليزبيث أوفايي تفوز بجائزة أجمل هدف لعام 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الطبيب أندرياس هارلاس نوكينغ يفوز بجائزة FIFA للعب النظيف لعام 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. هدف مونتيل "المذهل" يفوز بجائزة "بوشكاش" لأفضل هدف في عام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هانا هامبتون أفضل حارسة مرمى لكرة القدم في العالم لعام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جماهير زاخو تفوز بجائزة فيفا للمشجعين (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فيفا يعلن اسم الفائز بجائزة أفضل حارس مرمى في العالم لعام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محكمة فرنسية تلزم باريس سان جيرمان بدفع مبلغ ضخم لنجمه السابق مبابي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مقاتل (MMA) يغرق في النهر (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصر.. بيان رسمي جديد من إدارة الزمالك بعد إجراءات النيابة العامة (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رينارد يثير الجدل حول مصيره مع المنتخب السعودي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شرط يورغن كلوب لتدريب ريال مدريد
#اسأل_أكثر #Question_More90 دقيقة
-
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
RT STORIES
"القناة 13" العبرية: نتنياهو سيعقد الخميس لقاء حاسما بشأن الانتقال نحو المرحلة الثانية في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوليانسكي: مسؤولية تنفيذ خطة ترامب لغزة تقع على واشنطن والدول الداعمة
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
-
فيديوهات
RT STORIES
نائب الرئيس الأمريكي يقدم الطعام في مأوى للمشردين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مودي وآبي أحمد يتناولان القهوة المحلية ويستمتعان بالموسيقى في أول رحلة للزعيم الهندي إلى إثيوبيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الضفة الغربية.. تشييع فتى فلسطيني قُتل على يد جنود إسرائيليين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ولي العهد الأردني يرافق رئيس وزراء الهند إلى متحف الأردن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أضرار هائلة جراء فيضانات في آسفي بالمغرب جرفت المنازل والمتاجر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. معاناة نازح عصفت الرياح والأمطار بخيمته في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد لجولة تفقدية يقوم بها دبلوماسيون غربيون وعرب على طول الحدود اللبنانية مع إسرائيل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
العراق.. ضباب كثيف يغطي أربيل ويوقف الرحلات الجوية في المطار
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات
-
كأس العرب 2025 في قطر
RT STORIES
قائمة أفضل هدافي كأس العرب 2025 قبل النهائي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
في الملعب.. الأمير الحسين والأمير هاشم يحتفلان مع لاعبي الأردن بالتأهل لنهائي كأس العرب 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
منتخب الأردن يبلغ لأول مرة نهائي كأس العرب 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المغرب أول المتأهلين إلى نهائي كأس العرب 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. هدف مغربي في مرمى الإمارات ضمن كأس العرب 2025
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس العرب 2025 في قطر
إيران والسعودية.. تنافس على الزعامة وحروب بالوكالة فماذا بعد؟
تعيش العلاقات الإيرانية السعودية حقبة ربما تكون الأشد حلكة منذ عقود، وتنذر الأوضاع الإقليمية والدولية بخروج الأمور عن إطارها السابق بإشعال حروب بالوكالة للفوز بالزعامة الإقليمية.
وخرج الرئيس الإيراني حسن روحاني يوم أمس عن الأعراف الدبلوماسية، وشن هجوما فيما يبدو على وزير الخارجية السعودي عادل الجبير قائلا: "إن شبانا بلا خبرة في أحد بلدان المنطقة لن يصلوا إلى أي مكان بمخاطبتهم الكبار بفظاظة"، وأضاف روحاني أنه "إذا اقتربت رؤية السعودية حول المسائل الإقليمية الكبرى من الواقع وأوقفت تدخلاتها، فسنتمكن من تسوية كثير من المشكلات ولا سيما في العلاقات الثنائية".
وفي حدث نادر اجتمع ممثلو طهران والرياض على طاولة واحدة، نهاية الأسبوع الماضي، من أجل البحث عن حلول للأزمة السورية المتفاقمة منذ مارس/ آذار 2011، لكن تصريحات الطرفين توضح أنهما مازالا على طرفي النقيض في هذا الملف.
وفي اليمن تخوض السعودية حربا منذ أشهر ضد جماعة الحوثيين وأنصار الرئيس السابق علي عبد الله صالح، وتثير هذه الحملة امتعاض الجمهورية الإسلامية وتسعى إلى إفشالها بشتى السبل، فيما يتواصل الصراع الخفي في البحرين، والعراق، ولبنان، ومناطق أخرى بأشكال شتى.
وفي سورية دفعت إيران بمستشارين عسكريين لدعم الرئيس بشار الأسد منذ الأشهر الأولى للحراك، وسهلت انتقال حزب الله للقتال إلى جوار النظام، وأرسلت عناصر من الحرس الثوري، ومولت انتقال ميليشيات طائفية عراقية وأفغانية بحجة حماية المراقد الدينية، وواصلت دعم دمشق بالأسلحة والعتاد، والأموال.
وأججت حادثة تدافع الحجاج في منى ومقتل عدد كبير من الإيرانيين مشاعر الغضب، ووصلت إلى التهديد باستخدام القوة العسكرية في شكل مباشر من قبل القيادات الدينية والمدنية في طهران.
تنافس محموم على قيادة الإقليم
وواضح أن الخلافات بين البلدين قديمة ومحورها التنافس على الدور الإقليمي الأول في المنطقة الذي ينقطع بين طهران والرياض منذ نجاح الثورة الإسلامية في العام 1979.
ولعبت عوامل وظروف إقليمية ودولية دورا في ترجيح كفة هذا الطرف أو ذاك، وسعى كل منهما إلى نسج علاقات مع دول المنطقة لترجيح كفته. فتارة تحالفت السعودية مع العراق وأخرى مع مصر من أجل كبح صعود الدور الإيراني، فيما فتحت طهران علاقات مع سورية وحزب الله والمقاومة الفلسطينية زادت من الأوراق الإقليمية التي توظفها في صراعها مع الغرب من جهة، وفي معركة تثبيت نفسها كقوة إقليمية رائدة في الإقليم.
وفي مقابل دعم السعودية الكبير ماديا ومعنويا للرئيس العراقي الأسبق صدام حسين في حربه مع إيران ما بين عامي 1980 و1988. استطاعت إيران بناء علاقة قوية مع سورية منذ بداية الثمانينات من القرن الماضي، وصلت إلى شراكة استراتيجية في تسعينات القرن الماضي أثناء حكم الرئيس الراحل حافظ الأسد وتواصلت في عهد وريثه الأسد الابن.
وعبر هذا التحالف استطاعت طهران الدخول إلى معادلة الصراع العربي الإسرائيلي من خلال دعم حركة حزب الله في لبنان، واختراق المقاومة السنية ببناء تحالف مع حركتي حماس والجهاد الإسلامي في فلسطين.
واضطرت السعودية إلى تقديم تنازلات واضحة في اتفاق الطائف 1989 عندما وافقت في الاتفاق الذي أنهى الحرب الأهلية في لبنان بالسماح لحزب الله بمواصلة حمل السلاح واعتباره سلاحا لمقاومة إسرائيل، وحينها بدا واضحا أن السعودية وافقت على تفويض سوري في لبنان أكبر بكثير من السابق، وصب هذا التفويض في مصلحة إيران بدرجة كبيرة.
واستغلت إيران غضب المحافظين الجدد ولوبي "إسرائيل" في واشنطن على السعودية عقب تفجيرات 11 سبتمبر/ أيلول 2011 التي تبين أن أغلب منفذيها من السعوديين، وانشغال جورج بوش الابن في حروبه "الكونية" على الإرهاب، وقطعت مراحل مهمة في برنامجها النووي. كما وظفت انهيار حكم طالبان في أفغانستان لزيادة نفوذها.
لكن الجائزة الكبرى كانت بانتظار إيران مع إسقاط الرئيس صدام حسين، واضطرار واشنطن إلى "تسليم" العراق لقمة سائغة لطهران مقابل الخروج من مستنقع الحرب التي ثبت لاحقا بطلان أسبابها، فاستطاعت إيران التصرف بسرعة لسد حالة الفراغ عقب قوانين حل الجيش، واجتثاث البعث للتحكم عبر حلفائها وميليشياتها بمفاصل الحكم والقرار في بغداد.
"الربيع العربي" يلهب الصراع
وكشفت مواقف البلدين من ثورات "الربيع العربي" التباين الكبير في نظرة الطرفين للأحداث، وكيفية العمل لتوظيفها في معركة الزعامة الاقليمية.
فمواقف السعودية واضحة في رفض أي حراك جماهيري يمكن أن يؤدي إلى تغيرات سياسية مع أخذها بالحسبان أن نظامها ليس أفضل حالا من الأنظمة التي ثارت الشعوب عليها في تونس ومصر وليبيا وسوريا واليمن والبحرين، وربما يكون أسوأ بكثير في ملفات حقوق الإنسان، والحقوق السياسية.
وذهبت السعودية إلى التدخل عسكريا لوقف الحراك الشعبي في البحرين، تجنبا لانتقال الشرارة إلى المناطق الشرقية، وأمطرت السعوديين بمساعدات ومنح مالية مباشرة بنحو 40 مليار دولار، وخصصت عشرة أضعاف هذا المبلغ لمشروعات استثمارية، ودعم قطاع الأعمال.
وفي المقابل فإن الجمهورية الإسلامية انطلقت من أن الحراك هو تراجع كبير لـ "الشيطان الأكبر" خاصة أن الثورات بدأت في تونس ومصر، وأنها "صحوة إسلامية" تعد امتدادا للثورة الإسلامية في عام 1979، وانتصارا لمحور "الممانعة" والمقاومة.
ودعمت طهران بقوة الحراك في البحرين، وعندما وصل قطار التغيير إلى سوريا اعتبرت أن ما يجري هو مجرد مؤامرة على محور المقاومة، لكسر "الضلع" السوري.
وتطورت مقاربات الطرفين لحلول الأزمات المنبثقة عن الربيع العربي، فبعد فشل المبادرة الخليجية في احتواء الأزمة اليمنية، وسيطرة الحوثيين المدعومين من إيران، شكلت السعودية تحالفا عربيا، وبدأت حربا جوية تلاها تدخل بري في مسعى مزدوج الأهداف للقضاء على الحوثيين وقوات صالح، ووقف التمدد الإيراني في اليمن.
وفيما تلوح السعودية باستخدام القوة العسكرية لإسقاط الأسد، تكرر إيران أنها لن تتخلى عنه، وتنطلق السعودية من أن إسقاط النظام السوري الحالي سوف يفتح على انحسار الدور الإيراني في المنطقة، وبقاء حزب الله وحيدا في لبنان من دون حدود مفتوحة لدعمه، فيما تسعى طهران إلى الحفاظ على استثمارات سياسية واقتصادية عمرها عقود في سوريا ولبنان، سمحت لها بالدخول بقوة على خط الصراع العربي الإسرائيلي.
وواضح أن الظروف الدولية الحالية تساهم في تأجيج الصراع بين الطرفين وانتقاله إلى مرحلة جديدة ربما تكون أشد من المراحل السابقة. فبعد الاتفاق النووي مع مجموعة 5+1 تشعر إيران بفائض قوة، خاصة أن الاتفاق يفتح على رفع الحصار، وإبعاد شبح الانهيار الاقتصادي عنها، ويسهم في زيادة قدرتها على تمويل حروب إضافية بالوكالة، ودعم حلفائها.
ورغم التباين في تأثير التدخل الروسي في سوريا على دور إيران المستقبلي لجهة زيادته أو انحساره، تبدو طهران واثقة من تحالفها مع موسكو ومحور "الممانعة". فيما تجد السعودية ذاتها مضطرة لاشتقاق وتطوير سياسات جديدة تعوض عن القرار الاستراتيجي الأمريكي لإدارة باراك أوباما بالانسحاب من المنطقة التي تعيش على صفيح ساخن من اليمن إلى سوريا مرورا بالعراق وفلسطين والبحرين، من دون استثناء السعودية وإيران.
سامر إلياس
(المقالة تعبر عن رأي الكاتب، وهيئة التحرير غير مسؤولة عن فحواها)
- اتفاق ايران النووي
- الأزمة السورية
- الأزمة اليمنية
- الإرهاب
- الثورات العربية
- الحوثيون
- الرياض
- الغارات الجوية الروسية على داعش
- الملف النووي الإيراني
- باراك اوباما
- بشار الأسد
- تدمير داعش للآثار
- حركة حماس
- حسن روحاني
- حقوق الانسان
- دمشق
- سامر إلياس
- سوريا - حزب الله - حماس
- صدام حسين
- طهران
- عادل الجبير
- عاصفة الحزم
- علي عبد الله صالح
- موسكو
- واشنطن
التعليقات