مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

54 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

التفجيرات الاخيرة في فولغوغراد محاولة لتأجيج العداء الطائفي في البلاد

خلفت 16 عملية ارهابية شهدتها روسيا ما بين عامي 2010 و2013 أكثر من 200 قتيل ويمكن اعتبارها محاولة لتأجيج العداء الطائفي في البلاد.

تحميل الفيديو

خلفت 16 عملية ارهابية شهدتها روسيا ما بين عامي 2010 و2013 أكثر من 200 ضحية.

شهد عام 2010  8 عمليات إرهابية، 4 منها في جمهورية داغستان، والباقية موزعة على مدن بيتيغورسك وستافربول وفلاديكافكاز والعاصمة موسكو، وأُستخدمت خلال هذه العمليات الإرهابية طريقتان، السيارات المفخخة، والعمليات الانتحارية.

بدأ العام 2011  في روسيا على وقع تفجيرٍ انتحاري استهدف مطار دوموديدوفو في موسكو وأسفر عن مقتل 37 شخصا. وفي شهر أغسطس آب اهتزَت العاصمةُ الشيشانية مع دوي ثلاثةِ تفجيرات انتحارية أوقعَت تسعةَ قتلى.

شهد عام 2012 بدوره عمليتين إرهابيتين الأولى على الحدود الداغستانية والثانية في جمهورية انغوشي. واوقعت العمليتان 21 قتيلا.

وفي عام 2013 الذي نودعه استهدف الإرهاب ثلاث مرات مدينةَ فولغوغراد ووقعت العملية الاولى في أكتوبر/تشرين الأول داخل حافلة، ومن ثم وقعت عمليتان في 29 و30 ديسمبر/كانون الأول في محطةَ القطار وداخل حافلة للركاب خلفتا مقتل وجرح العشرات.

لا شك أن التفجيرات الأخيرة تحمل في طياتها محاولةً لتأجيج العداء الطائفي في البلاد، ويرى مراقبون أن سياسة موسكو التي نجحت في بسط الأمن بمنطقة القوقاز خلال السنوات الأخيرة وتشديد قبضتها على الإرهابيين، دفعت ببعض هؤلاء الى التسلل نحو مناطق مجاورة لتوسيع مجال نشاطهم..

التعليقات

تايوان تعلن انتهاء التحقيقات حول أجهزة البيجر المنفجرة في لبنان وتكشف النتيجة

رويترز نقلا عن مصدر أوكراني: المزاج قاتم في كييف والأشهر الأربعة القادمة حاسمة في الأزمة مع روسيا

وزارة الخارجية الروسية تعلق على تصويت الغرب ضد قرار روسي حول النازية في الأمم المتحدة

مستشار سابق لترامب: أموالنا المخصصة لكييف نفدت ولتدفع أوروبا "الحريصة" من جيبها