مباشر

Stories

46 خبر
  • العملية العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية
  • الحرب على غزة
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية

    العملية العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية

  • الحرب على غزة

    الحرب على غزة

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كلمة بوتين في منتدى الشرق الاقتصادي

    كلمة بوتين في منتدى الشرق الاقتصادي

  • مقتل 5 فلسطينيين باستهداف إسرائيلي لمنزل عائلة مرسي بمخيم جباليا

    مقتل 5 فلسطينيين باستهداف إسرائيلي لمنزل عائلة مرسي بمخيم جباليا

اقوال الصحف الروسية ليوم 13 فبراير/ شباط

صحيفة "تريبونا" تنشر مقتطفاتٍ من كلمة ألقاها سكرتير مجلس الامن القومي الروسي نيكولاي باتروشيف في ندوةٍ نظمَـتْها وكالة الأنباء الروسية "نوفوستي"، بمناسبة اعتماد عقيدةٍ عسكريةٍ جديدة لروسيا الاتحادية. تشير الصحيفة إلى أن باتروشيف تحدث بإسهاب عن الحالات التي يمكن لروسيا أن تسمح لنفسها باستخدام السلاح النووي. وأوْضَحَ أوجُـه اختلاف العقيدة الجديدة عن سابِقَـتَـيْها في هذا المجالِ تحديدا. فقد بَـيَّـن أن أولَ عقيدةٍ عسكريةٍ لروسيا اعتُـمِـدت سنة 1993 أي بعد أن تفكك الاتحاد السوفياتي. وكانت القيادة الروسية في ذلك الحين على قناعة بأن روسيا لن تشارك في أية نزاعات. لهذا نَـصّت تلك العقيدةُ على أن استخدام السلاح النووي ممكنٌ فقط في حال الدفاع عن الحدود الروسية. أما العقيدة الثانية فأُقرت عام 2000 . ولم تَـستبعِـدْ احتمالَ نُشوبِ نزاعات عسكرية واسعةِ النطاق تَـستخدِم فيها روسيا السلاحَ النووي. وأضاف باتروشيف أن العقيدة الجديدة صيغت بعد إجراءِ دراسات معمقةٍ للأوضاع الراهنة في العالم أظهرت أن النزاعات العسكريةَ المحلية يمكن أن تُـشكل خطرا على أمن روسيا. لهذا لا يَـستبعِـد الروسُ إمكانيةَ استخدام السلاح النووي في هذه النزاعات. وشدد باتروشيف على أن روسيا تَـعتبر السلاحَ النووي وسيلةَ ردعٍ مَـهَـمتُـه الأساسيةُ كبح جماح الناتو الذي لم يتوقف يوما عن الزحف نحو الحدود الروسية.


صحيفة "أرغومنتي نيديلي" تقول إن الغرب يمارس ضغوطا على روسيا بدعوى أن سلاحَـها النووي التكتيكي يشكل خطرا على الأمن الأوربي. فقد أصدر وزيرا خارجية السويد وبولندا بيانا مشتركاطالبا فـيـها روسيا بسحب أسلحتِـها النووية من المناطق المتاخمة للإتحاد الأوروبي. واعتبرا أن المبادرة الروسيةَ لتوقيع اتفاقيةٍ جديدة للأمن الأوروبي تدعو إلى الحذر. وبالتزامن مع ذلك اتّـهم وزير الخارجية الامريكي الأسبق جورج شولتز  روسيا بزيادة تِـرسانتِـها من السلاح النووي التكتيكي. ومن المُـفارقة أن هذه التصريحات تأتي بعد إعلان البنتاغون عن خِـططهِ بنصب صواريخ "باتريوت" في بولندا على بُـعد 50َ كيلومترا فقط من الحدود الروسية. يرى كاتب المقالة أن التصريحات الأوروبيةَ والامريكية تهدف إلى إضفاء طابعٍ دولي على الانتقادات الموجهة لروسيا. لكنها في الواقع تُـخفي قلقا أمريكيا شديدا من التفوق الروسي الواضح في مجال الأسلحة النووية التكتيكية. وينقل الكاتب عن خبراء أن التِـرسانة النوويةَ التكتيكية الأمريكية كانت في نهايةَ ثمانينيات القرن الماضي، تَـضم ما بين 6 آلاف إلى 8 آلاف قذيفة. أما التِـرسانةُ الروسية فكانت تضم من 16 ألفاإلى 18 ألف قذيفة. ويلفت الكاتب النظر إلى موقفٍ مغايرٍ اتخذته الحكومة الألمانية. فقد طلب وزير خارجيتها من الولايات المتحدة سَحْبَ ما تبقى من السلاح النووي التكتيكي على الأراضي الالمانية وعبر عن تأييد بلاده للمبادرة الروسية الداعية إلى توقيع معاهدة جديدة للأمن الأوروبي.

مجلة "أوغانيوك" تبرز أن الرئيس مدفيديف وقّـع وثيقةً جديدة من نوعها هي "عقيدة الأمن الغذائي لروسيا الاتحادية" التي تهدف إلى جعل البلادِ قادرةً على الاستغناء التام عن استيراد ما يحتاجه مواطنوها من المواد الغذائية. تلاحظ المجلة أن هذه الوثيقة تحتاج إلى رزمة من الوثائق والتعليمات التنفيذية لكي تَجِـدَ طريقَـها إلى التطبيق. لكنْ ثمة بين المحللين من ينظر إلى هذه الوثيقة على أنها دعوةٌ صريحةٌ وقَـويّـة وجّهـتها الدولة للمنتجين المحللين للاستثمار في مجال المواد الغذائية وتُـطَـمئنُهم بأن باستطاعتهم التعويل على دعْـمِـها. وتعليقا على هذا الحدث يقول الخبير الاقتصادي أليكسي بورتانسكي إن العقيدة الغذائية لم تُـحددِ التدابيرَ التي يجب على الدولة اتخاذُها لكي يصبح المنتِـجُ الروسيُّ قادرا على المنافسة. وأضاف بورتانسكي أن ما تشهده الأسواقُ الغذائية العالمية من تَخصُّصٍ وانفتاح يجعل من الصعب على المنتَـجِ الروسيِّ أن يُـنافِـس الأجنبي في كل المجالات. فمن المؤكد أنه لن يكون من السهل منافسة الأرجنتينيين في مجال لحوم البقر والأمريكيين في مجال لحوم الدجاج والنرويجيين في مجال لحوم الأسماك. أما اللجوء إلى رفع الرسوم الجمركية فُـيعتبر في المنظور الاقتصادي ملاذَ الضعفاء.

مجلة "إكسبرت" تقول إن التحليق التجريبي الناجح الذي نفذتْـه مقاتلة الجيل الخامسِ من عائلة "سوخوي" يؤكد أن روسيا لا تزال قادرة على منافَـسة الولايات المتحدة في مجال تكنولوجيا الطيران الحربي. وتضيف أن الأوضاع الاقتصادية المتعثرة جعلت من الصعب على روسيا وَضْعَ هذه الطائرةِ قيدَ التصنيع التجاري المتسلسل. لهذا قررت أن تُـدخِـل الهند شريكا في تصنيع هذا الطراز الواعد من المقاتلات. وتضيف المجلة أن وسائل الاعلام الهندية تتحدث عن اتفاقية شراكة من المتوقع أن يَـتمَّ توقيعُـها بين شركةِ "هندوستان آيروناوتيكس" و "الشركةِ الروسية المتحدة لصناعة الطائرات". وتؤكد وسائلُ الاعلامِ الهندية أن الاتفاقية المرتقبة تنص على إنشاء شركة مشتركةٍ برأس مال قدره 10 مليار دولار تختص في إنتاج الجيل الخامس من مقاتلات "سوخوي" لسد احتياجات القوات الجوية في البلدين  ثم طرحِها للبيع في أسواق السلاح العالمية وتنقل الصحيفة عن المدير العام لشركة سوخوي  ميخائيل بوغوصيان أنه على ثقة تامة بأن المقاتلة العتيدة سوف تمثل رافدا نوعيا للقوات الجوية الروسية والهندية. وسوف تشكل منافسا قويا لمثيلاتها الغربيات لأنها تتفوق على المقاتلات الأمريكية والأوربية من حيث الجودةُ والثمن. صحيفة "مير نوفستيه" تقول إن اكتشاف مَـرقدِ الفرعون "توت عنخ أمون" يُـعتبر من أهم الأحداث التي شهدها القرن العشرون في مجال الآثار. لكن هذا الحدث لم يجلبِ المجدَ فقط لعالم الآثار البريطاني هوارد كارتر بل جلب له أيضا ثراءا فاحشا. يشير كاتب المقالة إلى أن التقارير الرسمية أكدت أن كارتر لم يستطيع إخراج قطعة واحدة من 5 آلاف قطعة التي كانت في المرقد. لكن الواقعَ كَـشف حقائق مغايرة. ذلك أن المتاحف الاوروبية والامريكية   تعج بالكثير من القطع الأثرية مَـصْـدرُها مقبرةُ الفرعون المصري. ويَـذكُـر الكاتب عددا من الأمثلة التي تؤكد ضلوع عالم الآثار البريطاني في سرقة الآثار المصرية منها تمثالٌ معروض في متحف اللوفر بباريس. وفي مدينة كنزاس يُـعرض تمثالٌ من الذهب كان يُـزين صدر مومياء توت عنخ أمون. وثمة الكثيرُ من القطع الأثرية الفرعونية تُـعرض في متاحف ساكسونيا ونيويورك وبروكلين وغيرها. ويلفت الكاتب النظر إلى أن كارتر لا يزال يُـعتبر في بريطانيا بطلا قوميا لأن البريطانيين يصدقون الرواية التي روجها كارتر والتي زعم فيها أن اللصوصَ نهبوا المقبرة قبل أن يَـكْـتَـشف فيها تابوتَ الفِـرعون الشهير.

 مجلة "بروفيل" تنشر مقالة بمناسبة انطلاق الألعاب الأولمبية الشتوية في مدينة "فانكوفر" في كندا تتحدث عن مصادر تمويل هذه الألعاب منذ أن بُـعِـثت أواخر القرن التاسع عشر. جاء في المقالة أن الحياة عادت للألعاب الأوليمبية سنة 1896  على يد البارون الفرنسي بيير دي كوبرتان. واعتمد البارون في تغطية تكاليفها على التبرعات وعلى عائدات بيع الطوابع والشارات والرموز الاوليمبية. ولتغطية تكاليف دورة استوكهولم سنة 1912 قامت اللجنة المنظمة ببيع حقوق التصوير الفوتوغرافي خلال الألعاب. وفي الدورة التالية في باريس أُضيفت لذلك عائدات تأجير أماكن الملصقات الدعائية. وفي عام 1928 ظهر لأول مرة ممول عام حيث حظيت شركة كوكا كولا بهذا الشرف. وفي عام 1948 اشترت قناة بي بي سي حقوق نقل الالعاب الاولمبية مقابل 3 آلاف دولار. يبرز كاتب المقالة أن الألعاب الأولمبية كانت تُـعتبر حدثا مقدسا لا يصح استغلالـه لتحقيق أهداف ربحية وظلت الأمور على هذا النحو حتى عامِ 84 عندما تحولت دورةُ لوس أنجيلوس إلى حدث تجاري ضخم.


التعليقات

خبراء مصريون يتحدثون لـ RT عن دلالات دعوة أردوغان لمحور تركي مصري سوري لمواجهة تهديدات إسرائيل

الاستخبارات الأمريكية تكشف ما وصلت إليه الصفقة الجديدة لوقف الحرب في غزة

الدفاع الروسية: تحرير بلدة جديدة في دونيتسك وإصابة مواقع إنتاج صواريخ ومسيرات أوكرانية

وزير إسرائيلي يتحدث عن "كابينت الموت" ويعلق على تقرير عن سعي السنوار لتهريب الأسرى عبر فيلادلفيا

"سي إن إن": قوات كييف تستخدم مسيرات مزودة بـ"معدن منصهر" استخدمته ألمانيا النازية