مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

50 خبر
  • سوريا بعد الأسد
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

تعليق روسي على قرار تنحي مشرف عن قيادة الجيش

علق خبيران سياسيان روسيان على قرارالرئيس الباكستاني برويز مشرف بالتنحي عن قيادة الجيش أمس الأربعاء، وتأديته غدا الخميس اليمين الدستورية كرئيس مدني للبلاد.

تعليق روسي على قرار تنحي مشرف عن قيادة الجيش

علق خبيران سياسيان روسيان على قرارالرئيس الباكستاني برويز مشرف بالتنحي عن قيادة الجيش أمس الأربعاء، وتأديته غدا الخميس اليمين الدستورية كرئيس مدني للبلاد.

في تعليق للمحلل السياسي الروسي بتير توبيتشكانوف حول الوضع في باكستان قال، إن تنحي الرئيس مشرف عن منصبه كقائد للجيش قد يسبب انشقاقا في صفوف المعارضة، وجاء في تعليقه: "قبل كل شيء الرئيس نفذ ما وعد به، وبعد أن أعلن رسميا تنصيبه رئيسا للبلاد تخلى عن منصبه العسكري، وفيما بعد تسير الأمور حسبما خطط لها وإستنادا للدستور، بعد ذلك يقوم الرئيس مشرف برفع حالة الطوارىء، ثم إجراء الإنتخابات البرلمانية.

والآن بعد أن أصبح رئيسا وتنحى عن منصبه العسكري، سيكون أكثر قوة من وجهة نظر المجتمع الدولي من الناحية الديمقراطية وكذلك الحكومية، لكن ليس من طرف الجيش. وفي ظل هذه الظروف سيكون هناك إنشقاقا في صفوف المعارضة".

وفي إتصال هاتفي أجرته قناة "روسيا اليوم" مع الخبير في الشؤون الباكستانية بمعهد الإستشراق في موسكو فلاديمير موسكولينكو، أوضح عن رايه في هذا الحدث قائلا: "بتخلي مشرف عن منصبه العسكري، فان المعارضة تكون قد حققت أحد أهدافها، وبالنسبة لمشرف هذا شيء سلبي، لكن يجب أن لا ننسى أن مشرف سلم هذا المنصب لحليفه وتلميذه الجنرال كياني، والذي من البديهي سوف يبقى يؤيده.

 الأمر الأساسي كذلك هو أن مشرف بإعلانه حالة الطوارىء قد حد من عمل المؤسسات الديمقراطية وقيد عمل أحزاب المعارضة ووسائل الإعلام، وهذا يعوضه عن منصب تركه قيادة الجيش ويؤمن له التوازن داخل مؤسسات الدولة".

كما تطرق موسكولينكو في حديثه الى مستقبل العلاقة بين رئيسي المعارضة الذين عملا سابقا كرئيسين للوزراء بناظير بوتو ونواز شريف قائلا: "شغل كلاهما منصب رئاسة الوزراء، وكلاهما نفي من البلاد على يد مشرف، لكل منهما تجربة سياسية كبيرة، لكن العلاقة بينهما معقدة بل يمكن وصفها بالسيئة. إلا أنهما ينطلقان من إعتبارات المصالح السياسية، لذا نراهما يقودان حملة المعارضة ضد مشرف، ويطرحان شعارات مشتركة، كالغاء حالة الطوارىء وإقامة نظام ديمقراطي. لربما سينفصلان مجددا في مرحلة ما، وبالتأكيد سيستفيد مشرف من ذلك، لكن هذا التباعد قد يحصل في المستقبل، اما الآن فهما يخوضان سوية حملة المعارضة ضد مشرف، الذي يعيش مرحلة صعبة، كما باكستان كلها تشهد مرحلة صعبة".

التعليقات

رئيس الحكومة اللبنانية يعلق على أنباء حول دخول بعض المسؤولين السوريين السابقين إلى لبنان

ناريشكين: روسيا تقترب من تحقيق أهداف عمليتها العسكرية في أوكرانيا