مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

53 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

فندق سوسة يعود للحياة بحلة جديدة وموسم سياحي مبشر لتونس

عادت الحركة مجددا إلى فندق "إمبريال مرحبا" بسوسة التونسية، بعد نحو عامين من هجوم إرهابي دام، راح ضحيته 38 سائحا أجنبيا.

فندق سوسة يعود للحياة بحلة جديدة وموسم سياحي مبشر لتونس
زهرة ادريس مالكة فندق إمبريال مرحبا في سوسة تتجول في الفندق الذي تعرض لهجوم إرهابي قبل عامين / AFP

في هذا الفندق، قام شاب تونسي، في 26 حزيران/يونيو 2015، بقتل 38 سائحا غربيا منهم 30 بريطانيا، بواسطة رشاش كلاشنيكوف، في هجوم تبناه "داعش" الإرهابي. 

وبقي الفندق، الذي تأسس العام 1994، مغلقا حوالي 18 شهرا، لتعيد مالكته زهرة إدريس فتحه بعد ما أنفقت نحو 6 ملايين دينار (أكثر من مليوني يورو) ليكتسب "حلة جديدة".

وتقول زهرة، مستذكرة الحادث الأليم: "لا يمكن أن ننسى. يوم أعدنا فتح الفندق في 18 أبريل/نيسان الجاري، كان الضحايا وعائلاتهم في أذهاننا، لكن شعورا بالأمل والثقة في الحياة شجعنا على الانطلاق من جديد".

وأضافت: "عملنا على تغيير كل شيء تقريبا، الألوان والأثاث والديكور والحديقة (...) لكي نشعر بأننا نولد من جديد".

كما أن "التغيير" شمل أيضا اسم الفندق الذي أوكلت زهرة إدارته إلى المجموعة الفندقية الألمانية "ستينبيرجر"، بعد أن كانت تديره مجموعة إسبانية.
واختارت الإدارة الجديدة اسم "ستينبيرجر خليج القنطاوي" عوضا عن "أمبريال مرحبا".

الفندق في حلته الجديدة / AFP


ويشغل الفندق نحو 200 شخص، وفق مديره العام رمزي كسيسة. ورغم الأزمة التي مر بها، لم يسرح الفندق أيا من موظفيه.

وبحسب كسيسة، أنفق الفندق نحو 500 ألف دينار (حوالي 200 ألف يورو) على معدات المراقبة الإلكترونية مثل الكاميرات وكاشفات المعادن.
وقال: "أصبح لدينا قاعة عمليات مركزية نراقب من خلالها كل مكان في الفندق ومحيطه".
ومنذ اعتداء 2015، تقوم الشرطة بدوريات في منطقة القنطاوي السياحية.
وأثر الاعتداء الإرهابي على هذا الفندق على قطاح السياحة الذي يعتبر أحد ركائز الاقتصاد التونسي.
وقبل الاعتداء، كان يزور تونس سنويا أكثر من 400 ألف سائح بريطاني. لكن عددهم في العام 2016 كان نحو 20 ألف سائح فقط، بحسب أرقام رسمية.

المصدر: أ ف ب

رُبى آغا

التعليقات

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ضربة "أوريشنيك"

بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد

كمسومولسكايا برافدا: روسيا حذّرت كييف والغرب.. ماذا يعني تصريح بوتين بشأن "أوريشنيك"؟

"تحليق مسيرة ولحظة سقوط صواريخ".. حزب الله يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة "جولاني" (فيديو)

زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق الروسي