مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

66 خبر
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فضيحة فساد مدوية في دائرة زيلينسكي

    فضيحة فساد مدوية في دائرة زيلينسكي

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

والد الرئيس السوري يعلق على إساءة بعض السوريين لمصر

علق حسين الشرع والد الرئيس السوري أحمد الشرع على ما أثير خلال الأيام الماضية حول إساءة بعض السوريين لمصر.

والد الرئيس السوري يعلق على إساءة بعض السوريين لمصر

وكتب عبر حسابه على فيسبوك: في الآونة الأخيرة ظهرت بعض الأصوات المنفّرة تتهجم على مصر، وما علموا أن الإساءة لمصر هي إساءة للشام، وأقصد بلاد الشام، لأن الشام ومصر صنوان لا تفريق بينهما، فمصر الأخ الأكبر لكل البلاد العربية تاريخًا وحاضرًا ومستقبلًا، ومن يسيء لمصر فكأنما يسيء لأمة العرب والمسلمين.

وتابع: مصر لها دور وتاريخ لا يجوز المساس به، وبقدر ما تكون مصر قوية وقادرة، بقدر ما يكون للعرب قوة وقدرة. وسوريا ومصر، بل وبلاد الشام كلها، كانت على الدوام وحدة واحدة في الآلام والكوارث وفي الرخاء والنعيم.

هذه هي مصر والشام، نحن أمة واحدة، وقفت معنا ووقفنا معها يوم أن قلنا: "هنا القاهرة" من دمشق أثناء العدوان الثلاثي على مصر عام 1956، ويوم أقمنا أول وحدة عربية في التاريخ الحديث بين مصر وسوريا، وكنا أبناء الجمهورية العربية المتحدة بإقليميها الشمالي والجنوبي.

حاربنا معًا في حرب أكتوبر 1973، الجيش الأول في سوريا، والجيشان الثاني والثالث في مصر العربية، ولا زالت صفة هذه الجيوش قائمة حتى الآن، وفي أتون المحرقة السورية التي شنها الطغاة على شعبنا، تدفق الآلاف إلى مصر العظيمة، بلدهم ومن أعز البلدان، فرحبوا بنا وكان لسان حال أهل مصر يقول: "أجدع ناس مرحبًا"، لم يتعاملوا معنا كلاجئين، بل قالوا: أنتم في مصركم.

وقال: هذه هي مصر، كما نشط السوريون الجدعان يعملون في كل مكان من مصر بلا مضايقات ولا عنصرية كما حدث في أماكن أخرى، وأعطوا السوريين كل الفرص، فكانوا أوفياء لرابطة الدم والأخوة، ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله، ونحن إذ نشكر مصر، فمصر لا تحتاج إلى شكرنا لأنها هي مصر المضيافة، التي تفتح أبوابها دائمًا لفعل الخير، هذه هي مصر التي تطاول عليها من لا يتقن توجيه الشكر لمصر وأهلها، الجاحدون.

واختتم: فيا أهلنا في مصر، أنتم في القلب دائمًا وأبدًا، وصلاتنا لم تنقطع، لأننا شعب واحد وأهل، ولنا ماضٍ وحاضر ومستقبل، تحية لأهلنا في مصر الكنانة، وسيبقى الود بيننا الذي لن ينقطع أبدًا.

المصدر: القاهرة 24

التعليقات

نتيجة قرعة كأس العالم 2026.. تعرف على طريق المنتخبات العربية في المونديال

مصادر عربية وغربية: قرب الإعلان عن هيئة دولية لإدارة غزة قبل نهاية العام

قائد القيادة المركزية الأمريكية يشيد بالأمن السوري بعد اعتراض شحنات أسلحة موجهة "لحزب الله"