مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

79 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • نتيجة قرعة كأس العالم 2026.. تعرف على طريق المنتخبات العربية في المونديال

    نتيجة قرعة كأس العالم 2026.. تعرف على طريق المنتخبات العربية في المونديال

سوريا.. معتقلون سابقون في صيدنايا يروون معاناتهم داخل مشفى تشرين العسكري

قال معتقلون سابقون في سجن صيدنايا إنهم تعرضوا للضرب والتعذيب في مستشفى تشرين العسكري بالعاصمة دمشق، وعاشوا لحظات مروعة بدلا من العلاج.

سوريا.. معتقلون سابقون في صيدنايا يروون معاناتهم داخل مشفى تشرين العسكري
Legion-Media

وذكر محمد نجيب أنه "كان يأمل في أن يجنبه النقل إلى مستشفى تشرين العسكري بعضا من العذاب الذي يتعرض له في سجن صيدنايا، حيث كان معتقلا، لكنه صار بعد ذلك مرعوبا من الذهاب إليه، إذ كان يتعرض للضرب بدلا من العلاج".

وبعد ساعات من إطاحة بشار الأسد في ديسمبر، خرج نجيب (31 عاما) إلى الحرية، حاله كحال الآلاف من نزلاء السجن السيئ السمعة الواقع على مسافة نحو 30 كيلومترا من دمشق.

علاوة على الندوب النفسية لفترة الاعتقال في سجن اصطلحت منظمات حقوقية على تسميته بـ"المسلخ البشري"، خرج نجيب وهو يعاني تكورا في أسفل الظهر يجعله بالكاد قادرا على المشي، ورغم ذلك، أصر نجيب على الذهاب في جولة إلى مستشفى تشرين أكبر المرافق الطبية العسكرية في دمشق.

وقال نجيب في أثناء عودته إلى المستشفى برفقة اثنين من زملاء زنزانته في صيدنايا: "كنت أتعذب كثيرا ولا أريد القدوم، لأنه مرعب جدا".

وأضاف: "كنت أخاف كثيرا من مستشفى تشرين، لأنهم كانوا يضربوننا كثيرا، عذاب كبير. لم أكن أريد الذهاب إليه، لأنني كنت أخاف منه كثيرا.. وأتعرض للضرب لكوني غير قادر على المشي".

وأكد أنه "لم يتلق العلاج اللازم لآلام ظهره، إذ منعه سجانوه من أن يبوح للأطباء بحقيقة ما يشعر به، والاكتفاء بالقول إنه يعاني عوارض مرض السل الذي كان منتشرا في سجن صيدنايا".

من جانبه، أوضح هاني مجلي، عضو لجنة التحقيق الدولية المستقلة بشأن سوريا، أن "بعض العاملين الطبيين في عدد من هذه المستشفيات العسكرية كانوا يساعدون في الاستجوابات والتعذيب، وربما يحرمون الموقوفين من العلاج".

وروى معتقلون سابقون في صيدنايا تجربتهم المريرة كلما عانوا من عوارض المرض، وكان الحراس يبدأون في ضرب النزلاء بمجرد إخراجهم من زنزاناتهم إلى المستشفى، ومنه إلى مبناه الرئيسي لمقابلة الأطباء، قبل إعادتهم إلى السجن.

ونقل عمر المصري البالغ من العمر 39 عاما إلى المستشفى جراء إصابة في الساق ناتجة عن التعذيب، لكنه اضطر كغيره من النزلاء، إلى القول للطبيب إنه "يعاني آلاما في المعدة وارتفاعا في الحرارة، لكن جرحه كان ظاهرا لدرجة لا يمكن تجاهله، ما دفع بالطبيب إلى معالجته".

ونوهت طبيبة مدنية إلى أنها وزملاءها في مستشفى تشرين كانت لديهم أوامر صارمة بإبقاء الأحاديث مع السجناء في حدودها الدنيا، مضيفة: "لم يكن المعتقل يجيب سوى بحجم السؤال، منهم من لم ينظر حتى في وجهي، لم يكن مسموحا لهم أن يتكلموا".

المصدر: وكالات

التعليقات

نتيجة قرعة كأس العالم 2026.. تعرف على طريق المنتخبات العربية في المونديال

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا