مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

43 خبر
  • خارج الملعب
  • سوريا بعد الأسد
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • توقف الغاز إلى أوروبا

    توقف الغاز إلى أوروبا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

  • ترتيب هدافي كأس الخليج لكرة القدم قبل النهائي (فيديو)

    ترتيب هدافي كأس الخليج لكرة القدم قبل النهائي (فيديو)

وزيرة الاقتصاد والتجارة السورية السابقة تتحدث عن تداعيات العقوبات المفروضة على البلاد

تحدثت وزيرة الاقتصاد والتجارة السورية السابقة لمياء عاصي لوكالة "نوفوستي" عن آثار العقوبات الاقتصادية الغربية على سوريا.

وزيرة الاقتصاد والتجارة السورية السابقة تتحدث عن تداعيات العقوبات المفروضة على البلاد
صورة أرشيفية / Mohammad Abu GhoshXinHua / Globallookpress

وقالت عاصي إن العقوبات الغربية المفروضة على سوريا اضطرت عددا كبيرا من الأسر السورية إلى التخلي عن تعليم أطفالها في المدارس هذا العام، وسط انخفاض حاد في مستويات المعيشة.

وتابعت: "لقد أثرت العقوبات الاقتصادية بشكل كبير على مستوى المعيشة، ومع بدء العام الدراسي، لم تتمكن العديد من الأسر من تزويد أطفالها بكل ما يحتاجونه للمدرسة، بما في ذلك الملابس والقرطاسية، ونتيجة لذلك اضطر الكثير منهم إلى ترك المدرسة".

وعلى الرغم من عدم قيام الإدارة الأمريكية بتمديد قانون "قيصر" هذا العام، والذي تم اعتماده نهاية عام 2019 بهدف زيادة ضغط العقوبات على دمشق، إلا أن الوضع الاقتصادي في سوريا لا يزال صعبا بسبب العقوبات القائمة في الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. وأشارت عاصي إلى أن بعض الأسر اضطرت لبيع ممتلكاتها أو العيش على الأموال التي يرسلها أقارب يعملون في الخارج، والفجوة بين دخل الأسرة والإنفاق على السلع الأساسية "تتزايد كل يوم تقريبا".

وتابعت لمياء عاصي: "لتحسين المستوى المعيشي للسكان تدريجيا، من الضروري إخراج الاقتصاد السوري من عزلته، وهو أمر لا يمكن تحقيقه إلا مع رفع العقوبات الأوروبية والأمريكية، وكذلك اتخاذ عدد من الإجراءات الداخلية لزيادة النشاط الاقتصادي وكفاءة المؤسسات".

في الوقت نفسه، فإن تطبيع علاقات سوريا مع الدول العربية على المستوى السياسي لا يترتب عليه تحسن كبير في اقتصاد البلاد، لأن المستثمرين العرب يشعرون أن سوريا لا تزال موجودة في ظروف المخاطر السياسية، والعقوبات الغربية تعرقل أي تقدم في المنطقة، لا سيما فيما يتعلق بالعلاقات الاقتصادية".

وأوضحت عاصي أن البنية التحتية في سوريا "تحتاج إلى إعادة إعمار، كما أن القوة الشرائية للمواطنين منخفضة، لذلك يرى المستثمرون مخاطر كبيرة في الاستثمار في اقتصاد بلد تعاني سوقه المحلية من الضعف الشديد".

وتخضع سوريا لعقوبات من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وعدد من الدول الفردية منذ بداية الأزمة في البلاد عام 2011. وفي عام 2020 سعت إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بشكل كبير لفرض عقوبات ضد سوريا، بما في ذلك من خلال ما يسمى بقانون "قيصر"، والذي شمل، بالإضافة إلى المنظمات السورية، دولا أخرى تتعاون مع دمشق.

المصدر: نوفوستي

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

الإدارة السورية الجديدة تعدّل المناهج الدراسية لمواد التاريخ والديانة والعلوم (وثائق)

على رأسه وزيرا الخارجية والدفاع.. وفد رسمي سوري يصل السعودية في أول زيارة رسمية خارجية (فيديو)

كبير مستشاري خامنئي يحدد طريقة تعامل طهران مع القيادة الجديدة في سوريا

"قادر على مراوغة الدفاعات الجوية".. محلل عسكري إسرائيلي يعلق على الصاروخ اليمني

شبكة "ABC" الأمريكية: السلطات تتعامل مع انفجار "سايبرترك" أمام فندق ترامب على أنه عمل إرهابي محتمل

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

الجيش الإسرائيلي: "ضعف الانضباط" وراء مقتل عالم آثار دخل لبنان لاستكشاف موقع أثري (صور + فيديو)

خامنئي: القواعد الأمريكية في سوريا ستداس بأقدام الشباب السوري